[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]قهوة عمومية كما هو مكتوب عليها
التقطت الصورة في الأقصر - في الفترة بين 1910 - 1915م
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]نشاهد صورة نادرة تعود لبداية عُمر الجمهورية الأولى كما يُطلق عليها الآن
الصورة التقطت يوم 3 مارس 1958م لدى زيارة الرئيس جمال عبد الناصر إلى سوريا، أيام الوحدة المصرية السورية، نشاهد فيها تجمع كبير من الشعب السوري وسط دمشق وفيها برج بشري من طابقين
حيث يشير لعبد الناصر الذي أطل عليهم من إحدى الشرفات
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]صورة تعود إلى الفترة بين 1915 - 1925م
نرى فيها أحد رجال البوليس المصري، وخلفه أحد العمال وفي يده ( دكاكه ) لتسوية الطريق، وهي أداة تقوم بنفس عمل الدكاكة الحديثة التي تعمل بالسولار
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]صورة من سنة 1900م، وفيها رجل وزوجته عائدين من السوق
الست شارية وزة لو تلاحظوا :
وكعادة الرجل المصري يُفضّل زوجته عليه - هي راكبة وهو ماشي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]تجمع عدد من مختلف عناصر الشعب سنة 1920م أمام عدسة الكاميرا لتخرج لنا هذه الصورة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]جانب من النحاسين سنة 1935م
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]صورة داخل أحد الأسواق سنة 1935م
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]سعيدة
كانت خطوط طيران خاصة، أنشئت بعد مصر للطيران بـ 15 سنة، أنشأها رجل أعمال مصري بالتعاون مع رجل أعمال إيطالي كان يعمل في شركة فيات
بدأت الشركة سنة 1947م ولم تستمر سوى 5 سنوات حيث ضمتها ( مصر للطيران ) إليها في ديسمبر 1952
كان أسطول هذه الشركة صناعة إيطالية، وأول رحلاتها الداخلية إلى الإسكندرية، وخارجياً إلى أثينا وروما
نرى في الصورة البادج أو اللوجو الخاص بها، وطبعاً اسم ( سعيدة ) هو الحروف الأولى من الكلمات الفرنسية التي يتألف منها اسم الشركة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]صورة نادرة لبرج القاهرة أثناء مرحلة البناء، الصورة التقطت سنة 1959م
دى تذكرة كانت تُمنح للعبيد أو للرقيق بعدما يحصلوا على حريتهم، اسمها تذكرة حرية، تعود لسنة 1881م
كان في مصر عبيد من دول كثيرة، يظل يعمل عند سيده إلى أن يعتقه، فيذهب إلى ديوان البلدية، وبالتحديد إلى قسم هناك اسمه ( قلم عتق الرقيق ) ليحصل على رخصة أو تذكرة تثبت أنه حر وأن له ذمة مالية خاصة به، وتحمل التذكرة اسم الشخص وعُمره وبلده واسم سيّده، ثم أوصاف هذا الشخص
شاهدوا التذكرة الخاصة بواحدة اسمها ( صفية ) من الحبشة، كانت تعيش في ( قنا )، أترك لكم متعة قراءة التذكرة لأن كل الكلام فيها واضح ولا يحتاج لإعادة كتابة سوى الجزء الخاص بأوصاف صاحبة التذكرة، وهي كالتالي: وسط القامة والجسم، سودة اللون والعينين والشعر، مفتوحة الحاجبين، مستديرة الوجه، مبطونة الأنف، عادة الشفتين، ليس بها علامات بارزة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]رخصة من سنة 1871م، كانت هذه الرخصة تُمنح لصاحب الحمار حتى يمشي به في شوارع مصر دون أي مانع، كرخصة العربية تماماً، وعليها يُكتب اسمه ولون الحمار
الرخصة التي معنا كانت يوماً ما في جيب المواطن ( عبد الملك أفندي فرج ) ودفع 60 قرشاً ثمناً لها، ومكتوب بالأسفل لون الحمار ( بني في أبيض )
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]دى صورة مواطن بسيط يتناول فطاره سنة 1947م
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]هذه اسرة المصرية الصغيرة التي كانت تعيش سنة 1930م
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]فلاحة مصرية سنة 1899م
علّق المصور على الصورة قائلاً بأن ما لفت نظره بشدة هو الذهب في يديها وأذنيها ورقبتها وكأنها من طبقة غنية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]شيشة وقهوة للمعلم
الصورة سنة 1940م
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]دى صورة في الفترة بين 1910 إلى 1925م
لوح خشب على الأرض، زي عربية الفول الأيام دي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]مجموعة تلاميذ مع مدرسهم سنة 1935م
أعتقد أن السجاد المعلق في الخلف كان لإعطاء منظر جميل للصورة، كما أن التجار على اليمين والشمال غالبيتهم أتراك أو ربما يونانيين
الصورة بها العديد من التفاصيل والملاحظات - أترك لكم استنتاجها بحسب وجهات نظركم المختلفة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]يبدو هذه الصورة وكأنها لإحدى الشخصيات المصرية التي تركت علامة في تاريخ مصر، أو ربما أديب مصري ترك بصمة نشعر بها حتى اليوم، وقد تنظر إليها بتأمل محاولاً تذكر اسمه، لكنها في الحقيقة شخصية غير معروفة وليس لها أي تاريخ أو تأثير، وإنما حفظتها لنا السنوات بسبب حادثة طريفة حدثت له، كانت وقتها حديث الناس والصحافة كأي موضوع طريف أو غريب يشغل برامج التوك شو في أيامنا
القصة باختصار أن المواطن ( حسن عبده خضر
) الذي نشأ في المنصورة وتعلم في الإسكندرية، كان يحلم طول عمره أن يكون أحد أثرياء مصر، وعمل من أجل هذا الهدف باجتهاد، تعلم 4 لغات وسافر خارج مصر للدراسة ثم عاد وشغل عدة مناصب حكومية، ولكن حلمه في الثراء مازال يراوده، فترك عمله وأنشأ شركة زراعية وهمية
بدأ يحقق عدة مكاسب مادية ولكن سرعان ما اكتشفوا أمره، وتحطمت كل أحلامه بعدما حُكم عليه بالسجن عدة سنوات، وفي آخر 3 شهور له في السجن زاره محامي وأبلغه أن ابن عمه توفى في جنوب أفريقيا وترك له 180 ألف جنيه، والمبلغ موجود في البنك الفلاني ينتظره بعد خروجه
كانت هذه القصة مادة جديدة على المجتمع المصري آنذاك، وأخذت حيزاً كبيراً في الصحافة، وتسببت في وضع صورته على غلاف إحدى المجلات سنة 1934م،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]صورة في الفترة بين 1910 - 1920م
وأكيد كانت في يوم حر جداً
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]كانت ربات البيوت في حاجة إلى من يساعدها في حمل ما تشريه من السوق، لذا تم تزويد الأسواق في ذلك الوقت بحمّالين أو ( شيالين ) لهم مكان مخصص يجلسون فيه ومعهم سلة كبيرة، وكان كل حمّال تتوفر فيه القدرة والأمانة يُمنح رخصة ليمارس عمله، بحيث يطمئن زائر السوق بأن هذا الحمال موثوق به ولن يأخذ البضاعة ويهرب بها
معنا صورة لأحد هؤلاء الحمالين سنة 1914م، لاحظوا العلامة أو البادج المعلق على ذراعه، مكتوب عليها كلمة Porter يعني حمال، وتحتها رقمه، وهي بمثابة شهادة بأنه يحمل رخصة وتابع لهذا السوق
كان هناك أيضاً من يتحايل على ذلك ويمارس حمل البضائع بنصف أجرة الحمّال المرخص
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]رأينا كلنا الجرافيتي المطبوع على جدران المباني القريبة من ميدان التحرير، وهي طريقة فنية جديدة لتوصيل فكرة أو رأي، وفي نفس الوقت لا تُفسد المنظر بدلاً من الكتابة بشكل عشوائي
تعالوا نشوف كيف كان أجدادنا يستخدمون نفس هذا المفهوم ولكن بأدوات وإمكانيات عصرهم، وما هو الكلام الذي كانوا يكتبوه على الجدران
معنا صورة من بداية عام 1952م، مأخوذة من الإسماعيلية، نرى فيها السير جورج إرسكين ( قائد القوات البريطانية بالإسماعيلية - والتي كان عددها 80 ألف بريطاني ) ينظر إلى لوحة علقها من أطلقوا على أنفسهم ( فدائيين ) وهي مجموعات مصرية من كافة طبقات المجتمع المصري والقوى السياسية المختلفة، اتحدت من أجل الكفاح ضد الإنجليز، وكبّدوهم خسائر كبيرة وبالذات بعدما تعاون البوليس المصري مع الفدائيين، وكان الفدائيون يفتحون باب التسجيل لديهم كل فترة، وفي الشهر الواحد كان ينضم إليهم 90 ألف مصري
يمكنكم قراءة محتوى اللوحة بوضوح، ومنه نعرف أن الفدائيين كانوا يحثون المصريين بعدم إقامة أي علاقة مع الإنجليز، بل يحذرونهم من البيع لهم والتعاون بأي شكل، وأن مصير من يخالف ذلك هو الموت
نقطة قبل الأخيرة .. الجنرال جورج الموجود في الصورة كان من ضمن الأشخاص المتسببين في مذبحة الإسماعيلية مع القائد إكسهام، حينما أمر دباباته يوم الجمعة 25 يناير 1952م بالهجوم على مبنى المحافظة ودارت معركة غير متكافئة مع الشرطة المصرية ( 7000 جندي بريطاني مسلحين بالدبابات مقابل 850 شرطي بالبنادق فقط ) استشهد فيها 48 شهيداً وتم أسر المئات، وسقط 13 قتيلاً بريطانياً، وهو ما يُعرف بعيد الشرطة
نقطة أخيرة .. رغم استقلال مصر سنة 1922م إلا أن معاهدة سنة 1936م كانت تنص على أن يبقى في مصر قوات بريطانية في مدن القناة، وهي بورسعيد والسويس والإسماعيلية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]كان منظر عادي ومنتشر في الشارع في الفترة بين 1946 - 1956م
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]أسرى إسرائيليين في حرب 1973م
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]اضطر هذا الصحفي لوضع كاميرته فوق سقف سيارة والصعود لالتقاط صورة من زاوية عالية، وذلك أثناء تغطيته لقاء يحضره الملك فاروق في قاعدة عسكرية سنة 1940م
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]صورة سنة 1940م من داخل حارات مصرية قديمة، وبالتحديد قرب جامع قايتباي الذي تظهر مئذنه وقبته في الصورة، وهو الجامع الموضوعة صورته على الجنيه
ما شدني هي بساطة عبارة ( انتخبوا الصياد مرشح الوفد ) المكتوبة على إحدى الجدران الظاهرة بالصورة، بدون صورة المرشح أو لافتات كبيرة، وربما سبب ذلك كان قلة الإمكانيات وقتها
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]بنت مصرية سنة 1920م واقفة جنب بئر وتخرج الماء بواسطة جردل معلق ببكره
نلاحظ أن البئر مبني فوقه بيت خشبي وعليه نوع من النباتات المتسلقة حتى لا تكون الشمس بشكل مباشر على الماء
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]جامع القائد إبراهيم في الإسكندرية سنة 1951م
تم البدء في تصميم الجامع سنة 1948م حيث أمر بذلك الملك فاروق بمناسبة مرور 100 عام على وفاة القائد إبراهيم، وهو إبراهيم باشا ابن محمد علي
واستغرق بناء الجامع 3 سنوات بعدما صممه المهندس الإيطالي ماريو روسي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]صورة من سنة 1942م وفيها أحد الأشخاص يقرأ لوحة بها أشهر الأماكن التي يمكن الذهاب إليها - وهي بعنوان أين تذهب الليلة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]صورة تستحق التأمل تعود إلى عام 1870م
وفيها بائع متجول يأخذ قسطاً من الراحة، فيما يشرب ابنه من سبيل في الشارع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]هذه الصورة تعود إلى سنة 1942م، التقطت من تراس فندق شبرد القديم قبل أن يتم حرقه في يناير 1952م فيما عُرف بحريق القاهرة
نرى في الصورة مجموعة من الجنود الإنجليز والأستراليين حيث كانوا متواجدين بالقاهرة بسبب الحرب العالمية الثانية، وفي وسط الصورة نجد عدداً منهم يجلس مع رجل بطربوش كان يقوم ببعض الألعاب السحرية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]صورة نادرة من داخل إذاعة صوت العرب سنة 1958م
يظهر في الصورة المذيع الشهير ( أحمد سعيد ) وكان وقتها مدير إذاعة صوت العرب، حيث شغل هذا المنصب مدة طويلة، منذ 1953م حتى 1967م
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]طلبة الأزهر سنة 1929م
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]بعض السيدات تبيع الفاكهة سنة 1880م
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]هل تعلم أن القطار الذي تشاهده في هذه الصورة كان ينطلق من القاهرة إلى حيفا في فلسطين مروراً بسيناء
تبدأ القصة مع بداية الحرب العالمية الأولى سنة 1914م حين فكر الإنجليز ربط مصر بفلسطين بخط سكة حديد ليسهل عليها نقل الجنود والذخيرة بين البلدين
كانت القاهرة وقتها مرتبطة بالسويس بخط حديد، أيضاً كانت هناك شبكة قطارات داخل فلسطين، لذا فربط البلدين أمر سهل، فلا يتطلب ذلك سوى مد خط من السويس وحتى حيفا مروراً بمدينة غزة وخان يونس
وبالفعل في سنة 1914م بدأ الإنجليز بعمل هذه الشبكة من مدينة ( القنطرة شرق ) التي تقع شرق قناة السويس، وانطلقت منها حتى غزة، ومنها إلى خان يونس، ومنها إلى حيفا، واستمر هذا الخط يعمل بشكل دائم حتى سنة 1967م وهي ما يعرف بالنكسة
حيث قامت إسرائيل بعد احتلال سيناء باقتلاع قضبان الحديد لاستخدامها في بناء خط بارليف، واستخدمتها أيضاً في عمل تحصينات عديدة لمواقع عسكرية في سيناء، وهي موجودة حتى الآن ويمكن زيارتها، كالموقع العسكري الموجود قرب عيون موسى، وقد زرتها سنة 2005م ورأيت هذه القضبان وقد دعموا بها تحصينات الموقع
كان القطار الذي يعبر من القنطرة إلى حيفا يتعرض للكثير من الإعتداءات الإسرائيلية في حرب 1948م، فقد وضعوا قنابل داخل القطار مما أدى لاستشهاد المسافرين المصريين والفلسطينيين، ووضعوا في مرات أخرى ألغاماً بين القضبان بحيث تنفجر فور مرور القطار
الصورة التي تشاهدها التقطت سنة 1940م ويظهر فيها القطار في إحدى المحطات داخل فلسطين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]غلاف كراسة الخط التي كانت تدرس لطلاب السنة الرابعة الإبتدائية سنة 1900م، واسمها ( الرفعة في تعليم الرقعة )
أحب التعليق على نقطتين أراهما أبرز ما يمكن ملاحظتهما في هذا الغلاف
النقطة الأولى: نظارة المعارف العمومية، فكلمة ( وزارة ) لم تكن مستعملة في مصر في ذلك الوقت، فمصر كانت ولاية عثمانية ولا يصح أن يكون بها وزراء، وإنما ( نُظار ) وكان لهم ( مجلس النظار ) و ( رئيس نظار ) وكان أول رئيس للنظار هو ن
وبار باشا، وهو شخص أرمني الأصل
ولكن بدأ يُعرف اسم ( وزارة المعارف العمومية ) ابتداءً من سنة 1914م حينما استقلت مصر عن الدولة العثمانية وأعلنت بريطانيا الحماية عليها كما قلنا سابقاً، وتحولت في ذلك الوقت إلى ( سلطنة ) حتى عام 1922م، ومن ثم إلى مملكة حتى 1952م
النقطة الثانية: الذي كتب هذه الكراسة هو الخطاط المصري ( عبد الرازق أفندي عوض ) وقد كتب عن نفسه أسفل الغلاف، ولم يُنكر أو يداري أنه ( تلميذ عزت أفندي ) بل كتب ذلك بشكل واضح، اعترافاً منه بحق معلمه عليه
ما زلنا
أمس في 9:31 pm من طرف عبدالله الآحد
» وجوب التوكل على الله وخده لا شريك له
أمس في 3:26 pm من طرف عبدالله الآحد
» أصل صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم من التكبير إلى التسليم كأنك تراها
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 5:24 pm من طرف عبدالله الآحد
» العبادة وأركانها
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 2:55 pm من طرف عبدالله الآحد
» الراجح من أقوال العلماء أن جلسة الاستراحة سنة في الصلاة
الإثنين نوفمبر 18, 2024 2:31 pm من طرف عبدالله الآحد
» -(( 3 -))- خصائص الرسول صلى الله عليه وسلم
الأحد نوفمبر 17, 2024 10:15 pm من طرف صادق النور
» لا يعلم الغيب إلا الله وحده لا شريك له
الأحد نوفمبر 17, 2024 3:12 pm من طرف عبدالله الآحد
» تابع زبدة التوحيد لنعمان بن عبد الكريم الوتر
السبت نوفمبر 16, 2024 2:15 pm من طرف عبدالله الآحد
» هيئات السجود المسنونة
الخميس نوفمبر 14, 2024 3:24 pm من طرف عبدالله الآحد
» (( - 2 -)) خصائص الرسول صلى الله عليه وسلم
الأربعاء نوفمبر 13, 2024 11:28 pm من طرف صادق النور