آل راشد



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

آل راشد

آل راشد

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
آل راشد

ثقافى-اجتماعى

*** - اللَّهُمَّ اَنَكَ عَفْوٍ تُحِبُّ العَفْوَ فَاعِفُو عَنَّا - *** - اللَّهُمَّ أَعِنَّا عَلَى ذِكْرِك وَشُكْرِك وَحُسْنِ عِبَادَتِك . *** - اللَّهُمَّ اُرْزُقْنَا تَوْبَةً نَصُوحًا قَبْلَ الْمَوْتِ وَ ارْزُقْنَا حُسْنَ الْخَاتِمَةِ . *** -

إِنَّ الْمُلُوكَ إِذَا شَابَتْ عَبِيدَهُمْ.. .. فِي رِقِّهِمْ عَتَقُوهُمْ عِتْقَ أَبْرَارٍ .. .. وَأَنْتَ يَا خَالِقِيُّ أوْلَى بِذَا كَرَمًا.. .. قَدْ شُبْتُ فِي الرِّقِّ فَأَعْتَقَنِي مِنَ النَّارِ .

المواضيع الأخيرة

» مَسْجِدُ قَبَاءٍ
عقيدة الإمام الشافعي في علو الله سبحانه وتعالى Ooou110اليوم في 6:38 am من طرف صادق النور

» تَارِيخُ الْمَسْجِدِ أَلِأُمَوِيٍّ
عقيدة الإمام الشافعي في علو الله سبحانه وتعالى Ooou110أمس في 9:18 pm من طرف صادق النور

» الرد على أشعري زعم أن أهل السنة مشبهة
عقيدة الإمام الشافعي في علو الله سبحانه وتعالى Ooou110أمس في 5:47 pm من طرف عبدالله الآحد

» مدى صحة قول (كان ولا مكان وهو الآن على ما عليه كان)
عقيدة الإمام الشافعي في علو الله سبحانه وتعالى Ooou110الثلاثاء يوليو 02, 2024 4:20 pm من طرف عبدالله الآحد

» عقيدة الإمام الشافعي في علو الله سبحانه وتعالى
عقيدة الإمام الشافعي في علو الله سبحانه وتعالى Ooou110الإثنين يوليو 01, 2024 5:40 pm من طرف عبدالله الآحد

» تاريخ مَسْجِدُ عُمَرو بْن الْعَاص / مدبنه الفسطاط / تطورات المسجد / ضريح عمرو هل هو بالمسجد / حكام ساهموا في تطوير المسجد م المسجد منارة للعلم
عقيدة الإمام الشافعي في علو الله سبحانه وتعالى Ooou110الإثنين يوليو 01, 2024 9:01 am من طرف صادق النور

» كتاب الفقه الأكبر لا تصح نسبته الى الإمام أبي حنيفة رحمه الله
عقيدة الإمام الشافعي في علو الله سبحانه وتعالى Ooou110الأحد يونيو 30, 2024 4:11 pm من طرف عبدالله الآحد

»  تَارِيخَ الْمَسْجِدِ الأقصي/عهد الرومان والبيزنطيين/عهد النبي صل الله عليه وسلم/الفتح الإسلامي/العهد الأموي/ الحملة الصّليبيّة/ العصر الحديث/
عقيدة الإمام الشافعي في علو الله سبحانه وتعالى Ooou110السبت يونيو 29, 2024 5:12 pm من طرف صادق النور

» حكم علماء الإسلام وفتاواهم في الشيعة الإمامية الاثنا عشرية
عقيدة الإمام الشافعي في علو الله سبحانه وتعالى Ooou110السبت يونيو 29, 2024 4:13 pm من طرف عبدالله الآحد

» الذبح لغير الله شرك
عقيدة الإمام الشافعي في علو الله سبحانه وتعالى Ooou110الجمعة يونيو 28, 2024 4:09 pm من طرف عبدالله الآحد

اهلا بكم

الثلاثاء نوفمبر 08, 2011 2:32 am من طرف mohamed yousef

عقيدة الإمام الشافعي في علو الله سبحانه وتعالى Ooousu10

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 15 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 15 زائر

لا أحد


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 624 بتاريخ الأربعاء سبتمبر 15, 2021 4:26 am

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 9834 مساهمة في هذا المنتدى في 3271 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 292 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو matrex321 فمرحباً به.

دخول

لقد نسيت كلمة السر

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع


    عقيدة الإمام الشافعي في علو الله سبحانه وتعالى

    avatar
    عبدالله الآحد


    ذكر عدد المساهمات : 240
    تاريخ التسجيل : 27/02/2024
    العمر : 33

    محمد عبد الموجود عقيدة الإمام الشافعي في علو الله سبحانه وتعالى

    مُساهمة من طرف عبدالله الآحد الإثنين يوليو 01, 2024 5:30 pm

    عقيدة الإمام الشافعي في علو الله تعالى

    السؤال
    أنا أتحادث مع بعض الأحباش وقد ذكروا أننا كذبنا بشأن الإمام الشافعي وأنه لم يقل أبدا مثل هذا التصريح على النحو التالي ، لقد طلبوا إسناداً لهذا الكلام ، فهل يمكنكم أن تزودوني به والمرجع الذي ورد فيه ؟ الإمام الشافعي [47] قال الإمام الشافعي: العقيدة التي أحملها هي نفس العقيدة التي كان المسلمون قبلي عليها ، أي شهادة الإيمان: لا إله يستحق أن يعبد إلا الله ، أن محمدا رسول الله ، وأن الله فوق العرش ، فوق السموات. ينزل إلى السماء الدنيا متى شاء.
    435 - التسجيل في الدورة 18 لأكاديمية زاد
    الجواب
    الحمد لله.

    أولا:

    النقل المذكور عن الإمام الشافعي رحمه الله، أورده جمع من الأئمة في مصنفاتهم.

    أورده ابن قدامة في إثبات صفة العلو (ص180برقم 92)، وابن تيمية في مجموع الفتاوى (4/182) ، والذهبي في "العرش" (2/ 289)، وفي العلو (ص165) وقال: "إسناده واه". وأورده ابن القيم في اجتماع الجيوش الإسلامية (2/ 164).

    قال الذهبي رحمه الله في "العلو للعلي الغفار"، ص165 : "روى شيخ الْإِسْلَام أَبُو الْحسن الهكاري والحافظ أَبُو مُحَمَّد الْمَقْدِسِي بإسنادهم إِلَى أبي ثَوْر وَأبي شُعَيْب كِلَاهُمَا عَن الإِمَام مُحَمَّد بن إِدْرِيس الشَّافِعِي نَاصِر الحَدِيث رَحمَه الله تَعَالَى قَالَ القَوْل فِي السّنة الَّتِي أَنا عَلَيْهَا وَرَأَيْت عَلَيْهَا الَّذين رَأَيْتهمْ مثل سُفْيَان وَمَالك وَغَيرهمَا الْإِقْرَار بِشَهَادَة أَن لَا إِلَه إِلَّا الله وَأَن مُحَمَّدًا رَسُول الله وَأَن الله على عَرْشه فِي سمائه يقرب من خلقه كَيفَ شَاءَ وَينزل إِلَى السَّمَاء الدُّنْيَا كَيفَ شَاءَ وَذكر سَائِر الِاعْتِقَاد.

    وبإسناد لَا أعرفهُ عَن الْحُسَيْن بن هِشَام الْبَلَدِي قَالَ : هَذِه وَصِيَّة الشَّافِعِي أَنه يشْهد أَن لَا إِلَه إِلَّا الله فَذكر الْوَصِيَّة بِطُولِهَا وفيهَا الْقُرْآن غير مَخْلُوق وَأَن الله يرى فِي الْآخِرَة عيَانًا ويسمعون كَلَامه وَأَنه تَعَالَى فَوق الْعَرْش ، إسنادهما واه " انتهى.

    فتبين بهذا أن هذا النقل عن الشافعي رحمه الله مع شهرته، لم يصح إسناده كما قال الذهبي رحمه الله.

    وقال في "العرش" (2/ 294) بعد أن أورد كلام الشافعي: " والكلام في مثل هذا كثير من الشافعي، فقد جمع شيخ الإسلام أبو الحسن الهكاري، والحافظ أبو محمد عبد الغني، وأبو الحسن بن شكر وغير واحد ، أقوال الشافعي في أصول الاعتقاد، وذلك موجود بأيدي الناس" انتهى.

    ثانيا:

    أما اعتقاد الشافعي رحمه الله في مسألة العلو، فقد بينه شيخ الإسلام أبو عثمان الصابوني الشافعي رحمه الله (373- 449هـ)

    قال رحمه الله: " ويعتقد أصحاب الحديث ويشهدون أن الله سبحانه فوق سبع سمواته، على عرشه مستوٍ، كما نطق به كتابه... ".

    ثم نقل قول مالك، وابن المبارك، وابن خزيمة، ثم قال:

    " وإمامنا أبو عبد الله محمد بن إدريس الشافعي رضي الله عنه احتج في كتابه المبسوط في مسألة إعتاق الرقبة المؤمنة في الكفارة، وأن غير المؤمنة لا يصح التكفير بها، بخبر معاوية بن الحكم، وأنه أراد أن يعتق الجارية السوداء كفارة، وسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن عتقه إياها، فامتحنها رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال لها: (من أنا؟) فأشارت إليه وإلى السماء، يعني أنك رسول الله الذي في السماء، فقال صلى الله عليه وسلم: (أعتقها فإنها مؤمنة).

    فحكم رسول الله صلى الله عليه وسلم بإسلامها وإيمانها ، لما أقرت بأن ربها في السماء، وعرفت ربها بصفة العلو والفوقية.

    وإنما احتج الشافعي رحمة الله عليه على المخالفين في قولهم بجواز إعتاق الرقبة الكافرة في الكفارة بهذا الخبر؛ لاعتقاده أن الله سبحانه فوق خلقه، وفوق سبع سمواته على عرشه، كما هو معتقد المسلمين من أهل السنة والجماعة، سلفهم وخلفهم؛ إذ كان رحمه الله لا يروي خبرا صحيحا ثم لا يقول به" انتهى من "عقيدة السلف وأصحاب الحديث" ص175، 188

    والسلف والأئمة مجمعون على إثبات علو الله على عرشه وأنه بائن من خلقه، ليس في كل مكان كما تقول الجهمية، ولا كما تقول الأشاعرة: إنه لا داخل العالم ولا خارجه!

    وقد ختم الذهبي رحمه الله كتابه العلو بقوله: " وَالله فَوق عَرْشه كَمَا أجمع عَلَيْهِ الصَّدْر الأول وَنَقله عَنْهُم الْأَئِمَّة، وَقَالُوا ذَلِك رادين على الْجَهْمِية الْقَائِلين بِأَنَّهُ فِي كل مَكَان ، محتجين بقوله: وَهُوَ مَعكُمْ.

    فهذان الْقَوْلَانِ هما اللَّذَان كَانَا فِي زمن التَّابِعين وتابعيهم، وهما قَولَانِ معقولان فِي الْجُمْلَة.

    فَأَما القَوْل الثَّالِث الْمُتَوَلد أخيرا ، من أَنه تَعَالَى لَيْسَ فِي الْأَمْكِنَة وَلَا خَارِجا عَنْهَا ، وَلَا فَوق عَرْشه، وَلَا هُوَ مُتَّصِل بالخلق وَلَا بمنفصل عَنْهُم ، وَلَا ذَاته المقدسة متحيزة وَلَا بَائِنَة عَن مخلوقاته ، وَلَا فِي الْجِهَات وَلَا خَارِجا عَن الْجِهَات ، وَلَا ، وَلَا = فَهَذَا شَيْء لَا يُعقل ، وَلَا يُفهم ، مَعَ مَا فِيهِ من مُخَالفَة الْآيَات وَالْأَخْبَار.

    ففر بِدينِك ، وَإِيَّاك وآراء الْمُتَكَلِّمين ، وآمن بِاللَّه ، وَمَا جَاءَ عَن الله ، على مُرَاد الله ، وفوض أَمرك إِلَى الله ، وَلَا حول وَلَا قُوَّة إِلَّا بِاللَّه" انتهى من "العلو" ص267

    والله أعلم.

    اسلام سؤال
    avatar
    عبدالله الآحد


    ذكر عدد المساهمات : 240
    تاريخ التسجيل : 27/02/2024
    العمر : 33

    محمد عبد الموجود رد: عقيدة الإمام الشافعي في علو الله سبحانه وتعالى

    مُساهمة من طرف عبدالله الآحد الإثنين يوليو 01, 2024 5:40 pm

    عقيدة الإمام الشَّافعي في الأسماء والصفات:

    قال يونسُ بن عبدالأعلى: سمعت أبا عبدالله الشَّافعي يقول - وقد سُئل عن صفات الله تعالى وما يؤمن به - فقال: لله أسماءٌ وصفاتٌ، جاء بها كتابُه، وأخبر بها نبيُّه صلى الله عليه وسلم أمتَه، لا يسَعُ أحدًا قامت عليه الحجة ردُّها؛ لأن القرآن نزل بها، وصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم القول بها، فإن خالف ذلك بعد ثبوت الحجة عليه، فهو كافرٌ، فأما قبل ثبوت الحجة، فمعذورٌ بالجهل؛ لأن عِلمَ ذلك لا يُدرَك بالعقل، ولا بالرويَّة والفكر، ولا نكفِّر بالجهل بها أحدًا، إلا بعد انتهاء الخبر إليه بها، ونثبت هذه الصفات، ونَنفي عنها التشبيه، كما نفاه عن نفسه، فقال: ﴿ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ﴾ [الشورى: 11]؛ (سير أعلام النبلاء للذهبي جـ 10 صـ 80: 79).



    رابط الموضوع: https://www.alukah.net/culture/0/100048/%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%82%D9%8A%D9%87-%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%A8%D9%86-%D8%A5%D8%AF%D8%B1%D9%8A%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A7%D9%81%D8%B9%D9%8A/#ixzz8ekCoUEHa

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس يوليو 04, 2024 10:23 am