بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
مرحباص بكم فى رحلاتنا التجوالية فى ربوع وطنا العربى الجميل
تحط بنا الرحلة اليوم فى ألأردن الشقيق وبالتحديد فى مدينة عظيمة هى مدينة أربد عروس الشمال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إربد مدينة أردنية، ومركز محافظة إربد في شمال الأردن، وأكبر مدنها. تقع على بُعد 69 كيلومتراً شمال العاصمة عمّان. وتعد ثاني أكبر مدن المملكة بعد العاصمة بالنسبة لعدد السكان، حيث يُقدر عدد سكانها بحوالي مليون نسمة ويزداد العدد بإضافة ضواحيها والقرى المجاورة لها ليُناهز المليون وربع. وتقدر مساحة المدينة مع ضواحيها بحوالي 160 كيلو متر مربع
كانت بداياتها في العصر الروماني حيث بُنيت في موقع متوسط بين مُدن حلف الديكابولس العشرة التاريخية، وأصبحت فيما بعد مركزاً من مراكز الفتح الإسلامي.
يوجد في المدينة مكتبة تعد من أكبر المكتبات في الشرق الأوسط وهي المكتبة الحسينية في جامعة اليرموك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
سُميت قديماً باجرش وهي كلمة رومانية تعني "الأسود". ويقال أن اسمها الحالي ما هو إلا تحريف لاسم البلدة الرومانية القديمة "بيت إربل" Beth Arbel، أو قد يكون مُشتقّاً من كلمة "الرُبدة" بسبب لون تربة الأرض الزراعية الحمراء والمصحوب بسواد الصخور البركانية المنتشرة في مُحيط المدينة، حيث يُقال إربد وجه؛ أي احمَرَّ حُمرة فيها سواد عند الغضب، مما يعني أن اسمها الحالي "إربد" تم تحويره من كلمة الرُبدة ليُشير إلى صِفة المكان. وقد ذكر ياقوت الحموي في معجم البلدان أنها كانت تنطق بالكسر (إربد)، وبالفتح (أربد)، وذكرها العرب قديماً بفتح ألِفها وسُكون الراء "أرْبِد".
وتُسمّى إربد كذلك بالأقحوانة، ويشيع استعمال هذا الاسم بين أوساط المثقّفين والأوساط الحكومية، وقد جاءت هذه التسمية لانتشار هذا النوع من الورود في مدينة إربد، وقد تردد اسم الاقحوانة كإشارةٍ لمدينة إربد خلال فترة الصراع الفرنجي في فلسطين سنة 10م
هذا وتلقب مدينة إربد كذلك بعروس الشمال، ولعلّه أحدث أسمائها وألقابها، كما لقبت أيضا باسم "عاصمة الشمال" لكونها مركز محافظة إربد وأكبر مدن شمالي الأردن..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لم تتجاوز مساحة المدينة في العهد العثماني 85هكتار (0,10 كم²) وظلت كذلك قُبيل نهاية الحرب العالمية الأولى، وولكنّها بدأت في الازدهار تدريجياً والازدياد في الحجم منذ العشرينات من القرن الماضي عندما أصبحت مركز متصرفية لواء عجلون ومركزاً تجارياً مهماً. في الثلاثينات أصبحت مساحة إربد نحو 30 هكتاراً (0,31 كم²)، وفي الخمسينات من القرن الحالي نمت إربد نمواً ملحوظاً بوصول اللاجئين الفلسطينيين لتصل مساحة المدينة إلى 131 هكتاراً (1,32 كم²). في العام 1979م بلغت المساحة حوالي 600 هكتاراً (24 كم²) وفي العام 1995م قدرت مساحة المدينة مع الضواحي بنحو 3,300 هكتاراً (33 كم²).
يتخذ المخطط التنظيمي لمدينة إربد شكلاً سداسياً. ويمتد العمران فيها على شكل محاور بمحاذاة الطرق التي تربط إربد بإقليمها. ففي اتجاه الغرب امتد العمران على طول شارع فلسطين وصولاً إلى الجانب الشمالي ليندمج بمنطقة البارحة. وفي اتجاه الجنوب امتد العمران على طول شارعي ايدون والجيش ليلتحم بحرم جامعة اليرموك. وفي اتجاه الشرق امتد العمران على طول شارع بغداد. وفي اتجاه الشمال كان لإنشاء المدينة الصناعية أثر في جذب السكان والعمران نحوها، الأمر الذي أدى إلى وصول العمران حدود بعض القرى الصغيرة الواقعة إلى الشمال من إربد، وقد امتد هذا العمران على طول شارعي حكما وعبد القادر الحسيني فغطّى المساحات الشمالية التي كانت مردومة بالإضافة إلى المسلخ القديم.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قُدِّر عدد سكان إربد في أواخر القرن التاسع عشر بنحو ألف نسمة، ولم يشهد هذا العدد أي زيادات ملحوظة على مرّ نصف عقدٍ من الزمن، حيث بلغ عدد السكّان 7000 نسمة في عام 1946م. ولكن هذا العدد قفز في العام 1952م ليصل عدد السكان إلى نحو 22 ألف نسمة، وترجع هذه الزيادة إلى هجرة الفلسطينيين بعد حرب ال48. وفي تعداد عام 1961م، بلغ عدد السكان 44 ألف نسمة. وقد شهد عدد سكان مدينة إربد زيادة ملموسة ثانية بعد حرب عام 1967م بوصول النازحين الفلسطينيين إليها. بلغ عدد السكان عام 1979م نحو 113 ألف نسمة ثم قُدِّر بنحو 201,208 نسمة في العام 1995م.
ويرجع تزايد سكان مدينة إربد بشكل سريع إلى العوامل التالية:
قدوم الفلسطينيين إلى إربد والسكن بها بعد نكبة عام1948، ونكسة عام 1967،وحرب الخليج الثانية عام 1991.
انضمام قرية البارحة إلى إربد عام 1962.
الهجرة من الريف إلى المدينة –بسب توفر العمل والخدمات العامة التي تقدمها البلدية مثل الخدمات الصحية، وفتح الشوارع وتعبيد الطرق، وخدمات الإنارة ومياه الشرب، وتجميل المدينة بالإضافة إلى تنظيم الأسواق والمرور في المدينة.
تأسيس جامعة اليرموك في إربد عام 1976، مما دفع الكثيرون من أبناء القرى المجاورة إلى الاستثمار فيها من خلال أعمال الخدمات التي تقدم إلى طلبتها وأساتذتها، مثل :فتح المكتبات ،والمطاعم والاستراحات، وصالونات الحلاقة ،والإكسسوارات، واستوديوهات التصوير، ومقاهي الإنترنت وبناء العماراتلكاتب والشقق لإيجارها إلى طلبة وأساتذة الجامعة، وحصل نفس الشيء في مجمع عمان القديم حيث قدمت نفس الخدمات السابقة لطلبة جامعة العلوم والتكنولوجيا التي أنشئت شرقي إربد عام 1986.
ويبلغ عدد سكان مدينة إربد اليوم 250,645 نسمة، تبلُغ نسبة المواطنين الأردنيين منهم 94%. بينما يبلغ عدد سكان بلدية إربد الكبرى حوالي 650 ألف نسمة، أما (محافظة إربد) والتي تضم بالإضافة لإربد عدة بلديات أخرى, يبلغ عدد سكانها حوالي 950 ألف نسمة.
ويقطن إربد اليوم ما يزيد على مئتين عشيرة وعائلة ذوات أصولٍ أردنية وفلسطينية وسورية وكردية وتركية وغيرها، ويشكل المسلمون معظم سكان المدينة إلا أن العائلات المسيحية تشكّل نسبة لا بأس بها من سكّان المدينة ولديها حضور قوي بالمقارنة مع باقي مُدن المملكة الأردنية الهاشمية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يعود تاريخها إلى ما قبل 4500 سنة، إذ دلت الآثار المكتشفة فيها على أنها من المدن المأهولة في الازمنة لغابره. تل إربد: من أبرز معالم مدينة إربد الأثرية، حيث أشارت الحفريات إلى أن في جوفه بقايا مدينة إربد القديمة التي تعود إلى العصرين البرونزي والحديدي (حوالي 3000 سنة قبل الميلاد). إذ تبلغ مساحته مائتي دونم.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تمتاز منطقة إربد بسهولها الخصبة وبكثرة الوديان مثل:
وادي زقلاب بالقرب من دير أبي سعيد
وادي الشلالة في الرمثا وهو امتداد لوادي نهر اليرموك.
وادي أبو زياد بالقرب من دير أبي سعيد
وادي الطيبه
وادي عين سعيد في كفرسوم
وادي اليابس (وادي الريان): بالقرب من قرية جديتا
كفرابيل
وادي الصريح
وادي دلبان: بالقرب من قرية بيت يافا
وادي الجرون: بالقرب من قرية جحفية والمزار
وادي الموت: بالقرب من قرية دير السعنة
وادي الغفر: وهو مشهور لدى أهالي إربد ويقع غرب إربد وغرب حي الطوال وحي التركمان مباشرة وشرق قرى زحر وسوم.
وادي الشرايعة في ارحابا.
وتجري بعض الأودية الجافة حول مدينة إربد مثل أودية الغَفر، والبارحة، وزبدة، والحَمام، ودلهام، والقبلي، والروية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
محافظة إربد تحتوي على قرى عديدة جداً بالمقارنة مع باقي المناطق في الأردن الأمر الذي أعطى إربد سمة مميزة بين المدن الأردنية الأخرى. وتعد من أكثر المدن في العالم التي يوجد حولها عدد كبير من القرى والتي يقدر عددها تقريباً بخمسمائة قرية وتجمع سكاني يتراوحن بشكل كبير بالنسبة للحجم وعدد السكان والبعد عن مركز مدينة إربد, مثل : كفرسوم، وكفريوبا ,و بشرى ,والطره (درة الذهب), وبيت رأس, البارحة، حكما ، علعال، مرو، ام قيس، سحم الكفارات، جـجـيـن ,سوم، زحر، المزار الشمالي , ديريوسف, حبكا, ناطفة ارحابا,عنبه، زوبيا، جحفيه، صمد, تُقبل، ايدون , وغيرها الكثير
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تابعونا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
مرحباص بكم فى رحلاتنا التجوالية فى ربوع وطنا العربى الجميل
تحط بنا الرحلة اليوم فى ألأردن الشقيق وبالتحديد فى مدينة عظيمة هى مدينة أربد عروس الشمال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إربد مدينة أردنية، ومركز محافظة إربد في شمال الأردن، وأكبر مدنها. تقع على بُعد 69 كيلومتراً شمال العاصمة عمّان. وتعد ثاني أكبر مدن المملكة بعد العاصمة بالنسبة لعدد السكان، حيث يُقدر عدد سكانها بحوالي مليون نسمة ويزداد العدد بإضافة ضواحيها والقرى المجاورة لها ليُناهز المليون وربع. وتقدر مساحة المدينة مع ضواحيها بحوالي 160 كيلو متر مربع
كانت بداياتها في العصر الروماني حيث بُنيت في موقع متوسط بين مُدن حلف الديكابولس العشرة التاريخية، وأصبحت فيما بعد مركزاً من مراكز الفتح الإسلامي.
يوجد في المدينة مكتبة تعد من أكبر المكتبات في الشرق الأوسط وهي المكتبة الحسينية في جامعة اليرموك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
سُميت قديماً باجرش وهي كلمة رومانية تعني "الأسود". ويقال أن اسمها الحالي ما هو إلا تحريف لاسم البلدة الرومانية القديمة "بيت إربل" Beth Arbel، أو قد يكون مُشتقّاً من كلمة "الرُبدة" بسبب لون تربة الأرض الزراعية الحمراء والمصحوب بسواد الصخور البركانية المنتشرة في مُحيط المدينة، حيث يُقال إربد وجه؛ أي احمَرَّ حُمرة فيها سواد عند الغضب، مما يعني أن اسمها الحالي "إربد" تم تحويره من كلمة الرُبدة ليُشير إلى صِفة المكان. وقد ذكر ياقوت الحموي في معجم البلدان أنها كانت تنطق بالكسر (إربد)، وبالفتح (أربد)، وذكرها العرب قديماً بفتح ألِفها وسُكون الراء "أرْبِد".
وتُسمّى إربد كذلك بالأقحوانة، ويشيع استعمال هذا الاسم بين أوساط المثقّفين والأوساط الحكومية، وقد جاءت هذه التسمية لانتشار هذا النوع من الورود في مدينة إربد، وقد تردد اسم الاقحوانة كإشارةٍ لمدينة إربد خلال فترة الصراع الفرنجي في فلسطين سنة 10م
هذا وتلقب مدينة إربد كذلك بعروس الشمال، ولعلّه أحدث أسمائها وألقابها، كما لقبت أيضا باسم "عاصمة الشمال" لكونها مركز محافظة إربد وأكبر مدن شمالي الأردن..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لم تتجاوز مساحة المدينة في العهد العثماني 85هكتار (0,10 كم²) وظلت كذلك قُبيل نهاية الحرب العالمية الأولى، وولكنّها بدأت في الازدهار تدريجياً والازدياد في الحجم منذ العشرينات من القرن الماضي عندما أصبحت مركز متصرفية لواء عجلون ومركزاً تجارياً مهماً. في الثلاثينات أصبحت مساحة إربد نحو 30 هكتاراً (0,31 كم²)، وفي الخمسينات من القرن الحالي نمت إربد نمواً ملحوظاً بوصول اللاجئين الفلسطينيين لتصل مساحة المدينة إلى 131 هكتاراً (1,32 كم²). في العام 1979م بلغت المساحة حوالي 600 هكتاراً (24 كم²) وفي العام 1995م قدرت مساحة المدينة مع الضواحي بنحو 3,300 هكتاراً (33 كم²).
يتخذ المخطط التنظيمي لمدينة إربد شكلاً سداسياً. ويمتد العمران فيها على شكل محاور بمحاذاة الطرق التي تربط إربد بإقليمها. ففي اتجاه الغرب امتد العمران على طول شارع فلسطين وصولاً إلى الجانب الشمالي ليندمج بمنطقة البارحة. وفي اتجاه الجنوب امتد العمران على طول شارعي ايدون والجيش ليلتحم بحرم جامعة اليرموك. وفي اتجاه الشرق امتد العمران على طول شارع بغداد. وفي اتجاه الشمال كان لإنشاء المدينة الصناعية أثر في جذب السكان والعمران نحوها، الأمر الذي أدى إلى وصول العمران حدود بعض القرى الصغيرة الواقعة إلى الشمال من إربد، وقد امتد هذا العمران على طول شارعي حكما وعبد القادر الحسيني فغطّى المساحات الشمالية التي كانت مردومة بالإضافة إلى المسلخ القديم.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قُدِّر عدد سكان إربد في أواخر القرن التاسع عشر بنحو ألف نسمة، ولم يشهد هذا العدد أي زيادات ملحوظة على مرّ نصف عقدٍ من الزمن، حيث بلغ عدد السكّان 7000 نسمة في عام 1946م. ولكن هذا العدد قفز في العام 1952م ليصل عدد السكان إلى نحو 22 ألف نسمة، وترجع هذه الزيادة إلى هجرة الفلسطينيين بعد حرب ال48. وفي تعداد عام 1961م، بلغ عدد السكان 44 ألف نسمة. وقد شهد عدد سكان مدينة إربد زيادة ملموسة ثانية بعد حرب عام 1967م بوصول النازحين الفلسطينيين إليها. بلغ عدد السكان عام 1979م نحو 113 ألف نسمة ثم قُدِّر بنحو 201,208 نسمة في العام 1995م.
ويرجع تزايد سكان مدينة إربد بشكل سريع إلى العوامل التالية:
قدوم الفلسطينيين إلى إربد والسكن بها بعد نكبة عام1948، ونكسة عام 1967،وحرب الخليج الثانية عام 1991.
انضمام قرية البارحة إلى إربد عام 1962.
الهجرة من الريف إلى المدينة –بسب توفر العمل والخدمات العامة التي تقدمها البلدية مثل الخدمات الصحية، وفتح الشوارع وتعبيد الطرق، وخدمات الإنارة ومياه الشرب، وتجميل المدينة بالإضافة إلى تنظيم الأسواق والمرور في المدينة.
تأسيس جامعة اليرموك في إربد عام 1976، مما دفع الكثيرون من أبناء القرى المجاورة إلى الاستثمار فيها من خلال أعمال الخدمات التي تقدم إلى طلبتها وأساتذتها، مثل :فتح المكتبات ،والمطاعم والاستراحات، وصالونات الحلاقة ،والإكسسوارات، واستوديوهات التصوير، ومقاهي الإنترنت وبناء العماراتلكاتب والشقق لإيجارها إلى طلبة وأساتذة الجامعة، وحصل نفس الشيء في مجمع عمان القديم حيث قدمت نفس الخدمات السابقة لطلبة جامعة العلوم والتكنولوجيا التي أنشئت شرقي إربد عام 1986.
ويبلغ عدد سكان مدينة إربد اليوم 250,645 نسمة، تبلُغ نسبة المواطنين الأردنيين منهم 94%. بينما يبلغ عدد سكان بلدية إربد الكبرى حوالي 650 ألف نسمة، أما (محافظة إربد) والتي تضم بالإضافة لإربد عدة بلديات أخرى, يبلغ عدد سكانها حوالي 950 ألف نسمة.
ويقطن إربد اليوم ما يزيد على مئتين عشيرة وعائلة ذوات أصولٍ أردنية وفلسطينية وسورية وكردية وتركية وغيرها، ويشكل المسلمون معظم سكان المدينة إلا أن العائلات المسيحية تشكّل نسبة لا بأس بها من سكّان المدينة ولديها حضور قوي بالمقارنة مع باقي مُدن المملكة الأردنية الهاشمية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يعود تاريخها إلى ما قبل 4500 سنة، إذ دلت الآثار المكتشفة فيها على أنها من المدن المأهولة في الازمنة لغابره. تل إربد: من أبرز معالم مدينة إربد الأثرية، حيث أشارت الحفريات إلى أن في جوفه بقايا مدينة إربد القديمة التي تعود إلى العصرين البرونزي والحديدي (حوالي 3000 سنة قبل الميلاد). إذ تبلغ مساحته مائتي دونم.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تمتاز منطقة إربد بسهولها الخصبة وبكثرة الوديان مثل:
وادي زقلاب بالقرب من دير أبي سعيد
وادي الشلالة في الرمثا وهو امتداد لوادي نهر اليرموك.
وادي أبو زياد بالقرب من دير أبي سعيد
وادي الطيبه
وادي عين سعيد في كفرسوم
وادي اليابس (وادي الريان): بالقرب من قرية جديتا
كفرابيل
وادي الصريح
وادي دلبان: بالقرب من قرية بيت يافا
وادي الجرون: بالقرب من قرية جحفية والمزار
وادي الموت: بالقرب من قرية دير السعنة
وادي الغفر: وهو مشهور لدى أهالي إربد ويقع غرب إربد وغرب حي الطوال وحي التركمان مباشرة وشرق قرى زحر وسوم.
وادي الشرايعة في ارحابا.
وتجري بعض الأودية الجافة حول مدينة إربد مثل أودية الغَفر، والبارحة، وزبدة، والحَمام، ودلهام، والقبلي، والروية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
محافظة إربد تحتوي على قرى عديدة جداً بالمقارنة مع باقي المناطق في الأردن الأمر الذي أعطى إربد سمة مميزة بين المدن الأردنية الأخرى. وتعد من أكثر المدن في العالم التي يوجد حولها عدد كبير من القرى والتي يقدر عددها تقريباً بخمسمائة قرية وتجمع سكاني يتراوحن بشكل كبير بالنسبة للحجم وعدد السكان والبعد عن مركز مدينة إربد, مثل : كفرسوم، وكفريوبا ,و بشرى ,والطره (درة الذهب), وبيت رأس, البارحة، حكما ، علعال، مرو، ام قيس، سحم الكفارات، جـجـيـن ,سوم، زحر، المزار الشمالي , ديريوسف, حبكا, ناطفة ارحابا,عنبه، زوبيا، جحفيه، صمد, تُقبل، ايدون , وغيرها الكثير
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تابعونا
أمس في 9:31 pm من طرف عبدالله الآحد
» وجوب التوكل على الله وخده لا شريك له
أمس في 3:26 pm من طرف عبدالله الآحد
» أصل صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم من التكبير إلى التسليم كأنك تراها
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 5:24 pm من طرف عبدالله الآحد
» العبادة وأركانها
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 2:55 pm من طرف عبدالله الآحد
» الراجح من أقوال العلماء أن جلسة الاستراحة سنة في الصلاة
الإثنين نوفمبر 18, 2024 2:31 pm من طرف عبدالله الآحد
» -(( 3 -))- خصائص الرسول صلى الله عليه وسلم
الأحد نوفمبر 17, 2024 10:15 pm من طرف صادق النور
» لا يعلم الغيب إلا الله وحده لا شريك له
الأحد نوفمبر 17, 2024 3:12 pm من طرف عبدالله الآحد
» تابع زبدة التوحيد لنعمان بن عبد الكريم الوتر
السبت نوفمبر 16, 2024 2:15 pm من طرف عبدالله الآحد
» هيئات السجود المسنونة
الخميس نوفمبر 14, 2024 3:24 pm من طرف عبدالله الآحد
» (( - 2 -)) خصائص الرسول صلى الله عليه وسلم
الأربعاء نوفمبر 13, 2024 11:28 pm من طرف صادق النور