آل راشد



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

آل راشد

آل راشد

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
آل راشد

ثقافى-اجتماعى

*** - اللَّهُمَّ اَنَكَ عَفْوٍ تُحِبُّ العَفْوَ فَاعِفُو عَنَّا - *** - اللَّهُمَّ أَعِنَّا عَلَى ذِكْرِك وَشُكْرِك وَحُسْنِ عِبَادَتِك . *** - اللَّهُمَّ اُرْزُقْنَا تَوْبَةً نَصُوحًا قَبْلَ الْمَوْتِ وَ ارْزُقْنَا حُسْنَ الْخَاتِمَةِ . *** -

إِنَّ الْمُلُوكَ إِذَا شَابَتْ عَبِيدَهُمْ.. .. فِي رِقِّهِمْ عَتَقُوهُمْ عِتْقَ أَبْرَارٍ .. .. وَأَنْتَ يَا خَالِقِيُّ أوْلَى بِذَا كَرَمًا.. .. قَدْ شُبْتُ فِي الرِّقِّ فَأَعْتَقَنِي مِنَ النَّارِ .

المواضيع الأخيرة

» احذروا مكروهات ومبطلات الصلاة يرحمكم الله
قصة أصحاب الرس Ooou110اليوم في 2:33 pm من طرف عبدالله الآحد

» خصوصيات الرسول صلى الله عليه وسلم
قصة أصحاب الرس Ooou110أمس في 6:38 pm من طرف صادق النور

» وجوب الإعراض عن اللغو
قصة أصحاب الرس Ooou110أمس في 3:06 pm من طرف عبدالله الآحد

» التعليق على بعض الأبيات من منظومة السفاريني في العقيدة
قصة أصحاب الرس Ooou110الأربعاء أكتوبر 30, 2024 8:59 pm من طرف عبدالله الآحد

» تأكيد العمل بسنن الفطرة
قصة أصحاب الرس Ooou110الأربعاء أكتوبر 30, 2024 2:46 pm من طرف عبدالله الآحد

» الإقعاء منه المكروه ومنه السنة
قصة أصحاب الرس Ooou110الثلاثاء أكتوبر 29, 2024 2:36 pm من طرف عبدالله الآحد

» النفي في صفات الله سبحانه عز وجل
قصة أصحاب الرس Ooou110الثلاثاء أكتوبر 29, 2024 11:53 am من طرف عبدالله الآحد

» قال الإمام عبد الغني المقدسي فكما لا يثبت إلا بنص شرعي كذلك لا ينفى إلا بدليل سمعي
قصة أصحاب الرس Ooou110الأحد أكتوبر 27, 2024 3:42 pm من طرف عبدالله الآحد

» (( 1 )) مَوَاقِفُ تَرْبَوِيَّة فِي حَيَاةِ الرَّسُولِ صَلَّ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .
قصة أصحاب الرس Ooou110السبت أكتوبر 26, 2024 8:16 pm من طرف صادق النور

» لا يشرع رفع اليدين في السجود والجلوس
قصة أصحاب الرس Ooou110السبت أكتوبر 26, 2024 4:49 pm من طرف عبدالله الآحد

اهلا بكم

الثلاثاء نوفمبر 08, 2011 2:32 am من طرف mohamed yousef

قصة أصحاب الرس Ooousu10

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 34 عُضو متصل حالياً :: 1 أعضاء, 0 عُضو مُختفي و 33 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

عبدالله الآحد


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 624 بتاريخ الأربعاء سبتمبر 15, 2021 4:26 am

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 10085 مساهمة في هذا المنتدى في 3384 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 308 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو ابراهيم عبدالله ادريس فمرحباً به.

دخول

لقد نسيت كلمة السر

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع


    قصة أصحاب الرس

    صادق النور
    صادق النور
    مدير عام


    عدد المساهمات : 5372
    تاريخ التسجيل : 02/02/2010

    محمد عبد الموجود قصة أصحاب الرس

    مُساهمة من طرف صادق النور السبت مارس 16, 2013 11:21 pm

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    قال الله تعالى في سورة الفرقان: { وَعَادًا وَثَمُودَ وَأَصْحَابَ الرَّسِّ وَقُرُونًا بَيْنَ ذَلِكَ كَثِيرًا * وَكُلًّا ضَرَبْنَا لَهُ الْأَمْثَالَ وَكُلًّا تَبَّرْنَا تَتْبِيرًا } [الفرقان: 38-39] .

    وقال تعالى في سورة ق: { كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَأَصْحَابُ الرَّسِّ وَثَمُودُ * وَعَادٌ وَفِرْعَوْنُ وَإِخْوَانُ لُوطٍ * وَأَصْحَابُ الْأَيْكَةِ وَقَوْمُ تُبَّعٍ كُلٌّ كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ وَعِيدِ } [ق: 12-14] .

    وهذا السياق والذي قبله يدل على أنهم أهلكوا ودمروا وتبروا وهو الهلاك. وهذا يرد اختيار ابن جرير من أنهم أصحاب الأخدود الذين ذكروا في سورة البروج
    لأن أولئك عند ابن إسحاق وجماعة كانوا بعد المسيح عليه السلام، وفيه نظر أيضًا.

    وروى ابن جرير قال: قال ابن عباس: أصحاب الرس؛ أهل قرية من قرى ثمود. وقد ذكر الحافظ الكبير أبو القاسم ابن عساكر في أول تاريخه عند ذكر بناء دمشق،

    عن تاريخ أبي القاسم عبد الله بن عبد الله بن جرداد وغيره:

    أن أصحاب الرس كانوا بحضور، فبعث الله إليهم نبيًا يقال له: حنظلة بن صفوان، فكذبوه وقتلوه، فسار عاد بن عوص بن أرم بن سام بن نوح بولده من الرس فنزل الأحقاف،
    وأهلك الله أصحاب الرس، وانتشروا في اليمن كلها، وفشوا مع ذلك في الأرض كلها، حتى نزل جيرون بن سعد بن عاد بن عوص بن أرم بن سام بن نوح دمشق وبني مدينتها، وسماها جيرون، وهي إرم ذات العماد.

    وليس أعمدة الحجارة في موضع أكثر منها بدمشق، فبعث الله هود بن عبد الله بن رباح بن خالد بن الحلود بن عاد إلى عاد، يعني أولاد عاد بالأحقاف، فكذبوه وأهلكهم الله عز وجل، فهذا يقتضي أن أصحاب الرس قبل عاد بدهور متطاولة. فالله أعلم.

    وروى ابن أبي حاتم، عن أبي بكر بن أبي عاصم، عن أبيه، عن شبيب بن بشر، عن عكرمة، عن ابن عباس قال: الرس: بئر بآذربيجان.

    وقال الثوري، عن أبي بكر، عن عكرمة قال: الرس: بئر رسوا فيها نبيهم، أي دفنوه فيها.

    وقال ابن جريج: قال عكرمة: أصحاب الرس بفلج، وهم أصحاب ياسين.

    وقال قتادة: فلج من قرى اليمامة، قلت: فإن كانوا أصحاب ياسين كما زعمه عكرمة، فقد أهلكوا بعامة

    ، قال الله تعالى في قصتهم: { إِنْ كَانَتْ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ خَامِدُونَ } [يس: 29] وستأتي قصتهم بعد هؤلاء، وإن كانوا غيرهم وهو الظاهر فقد أهلكوا أيضًا وتبروا. وعلى كل تقدير فينافي ما ذكره ابن جرير.








    قصة اصحاب الرس

    وقد ذكر أبو بكر محمد بن الحسن النقاش: أن أصحاب الرس كانت لهم بئر ترويهم، وتكفي أرضهم جميعها، وكان لهم ملك عادل حسن السيرة، فلما مات وجدوا عليه وجدًا عظيمًا، فلما كان بعد أيام تصور لهم الشيطان في صورته،

    وقال:

    إني لم أمت، ولكن تغيبت عنكم حتى أرى صنيعكم، ففرحوا أشد الفرح وأمر بضرب حجاب بينهم وبينه، وأخبرهم أنه لا يموت أبدًا، فصدق به أكثرهم وافتتنوا به وعبدوه،

    فبعث الله فيهم نبيًا، وأخبرهم أن هذا شيطان يخاطبهم من وراء الحجاب، ونهاهم عن عبادته، وأمرهم بعبادة الله وحده لا شريك له.

    قال السهيلي: وكان يوحى إليه في النوم، وكان اسمه حنظلة بن صفوان، فعدوا عليه فقتلوه وألقوه في البئر، فغار ماؤها وعطشوا بعد ريهم، ويبست أشجارهم وانقطعت ثمارهم، وخربت ديارهم، وتبدلوا بعد الأنس بالوحشة، وبعد الاجتماع بالفرقة، وهلكوا عن آخرهم، وسكن في مساكنهم الجن والوحوش، فلا يسمع ببقاعهم إلا عزيف الجن، وزئير الأسد، وصوت الضباع.

    فأما ما رواه - أعني - ابن جرير، عن محمد بن حميد، عن سلمة، عن ابن إسحاق، عن محمد بن كعب القرظي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

    « إن أول الناس يدخل الجنة يوم القيامة العبد الأسود
    ».

    وذلك أن الله تعالى بعث نبيًا إلى أهل قرية فلم يؤمن به من أهلها إلا ذلك الأسود.

    ثم إن أهل القرية عدوا على النبي، فحفروا له بئرًا فألقوه فيها، ثم أطبقوا عليه بحجر أصم

    قال: فكان ذلك العبد يذهب فيحتطب على ظهره، ثم يأتي بحطبه فيبيعه ويشتري به طعامًا وشرابًا، ثم يأتي به إلى ذلك البئر فيرفع تلك الصخرة ويعينه الله عليها، ويدلي إليه طعامه وشرابه، ثم يردها كما كانت.

    قال: فكان كذلك ما شاء الله أن يكون، ثم إنه ذهب يومًا يحتطب كما كان يصنع، فجمع حطبه وحزم حزمته وفرغ منها، فلما أراد أن يحتملها وجد سنة فاضطجع ينام، فضرب الله على أذنه سبع سنين نائمًا، ثم إنه هب فتمطى وتحول لشقه الآخر، فاضطجع فضرب الله على أذنه سبع سنين أخرى.

    ثم إنه هب واحتمل حزمته، ولا يحسب أنه نام إلا ساعة من نهار، فجاء إلى القرية فباع حزمته، ثم اشترى طعامًا وشرابًا كما كان يصنع. ثم إنه ذهب إلى الحفرة إلى موضوعها الذي كانت فيه، فالتمسه فلم يجده، وقد كان بدا لقومه فيه بداء فاستخرجوه وآمنوا به وصدقوه.

    قال: فكان نبيهم يسألهم عن ذلك الأسود ما فعل فيقولون له: ما ندري حتى قبض الله النبي عليه السلام، وأهب الأسود من نومه بعد ذلك، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

    « إن ذلك الأسود لأول من يدخل الجنة ».


    فإنه حديث مرسل ومثله فيه نظر. ولعل بسط قصته من كلام محمد بن كعب القرظي، والله أعلم.

    ثم قد رده ابن جرير نفسه وقال: لا يجوز أن يحمل هؤلاء على أنهم أصحاب الرس المذكورون في القرآن، قال: لأن الله أخبر عن أصحاب الرس أنه أهلكهم،


    - قيل انهم أصحاب قرية من قرى ثمود أقيمت على الرس وهو البئر وأرسل اليهم رسول فكذبوه وقتلوه ورموه فى ذلك البئر واغلقوه فوقه فرسا فيه (وقيل رموه فيه حيا) .. فأهلكهم الله بكفرهم.


    - وقيل أنهم من أهل مدين بعث الله اليهم نبيه شعيب عليه السلام كما بعثه إلى أصحاب الأيكة (شجرة يعبدونها) فكذبوه .. فعذبهما الله بعذابين مختلفين.
    (سبق ذكر قصة أصحاب الأيكة قوم شعيب)


    - وقيل هم قوم عبدوا الأصنام وطغوا فى كفرهم وعصيانهم وكانوا يبنون منازلهم حول بئر ، فبينما هم حول البئر في منازلهم انهارت بهم وبديارهم ، فخسف الله بهم فهلكوا جميعاً.


    - وقيل أنهم أصحاب يس (من قتلوا حبيب النجار مؤمن آل يس) – فأخذتهم الصيحة (سبق ذكر القصة)

    إِن كَانَتْ إِلاَّ صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ خَامِدُونَ (29)ا



    - وقيل هم أصحاب الأخدود
    ا(وهو قول بعيد لأن أصحاب الاخدود قوم آمنوا بالله فقتلهم ملكهم – وقد أقسم الله بهم فى القرآن – فكيف يكونوا هم من أهلكهم الله؟)ا
    (سبق ذكر القصة)

    (وَهُمْ عَلَى مَا يَفْعَلُونَ بِالْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌِ) والمؤمنين هنا هم أصحاب الأخدود


    والله تعالى أعلى أعلم...



    ****************************** ******************** *


    : تفسير القرطبى
    -------------------

    قوله تعالى : وعادا وثمود وأصحاب الرس وقرونا بين ذلك كثيرا

    أي اذكر عاداً الذين كذبوا هوداً فأهلكم الله بالريح العقيم ، وثموداً كذبوا صالحاً فأهلكوا بالرجفة.

    وأصحاب الرس والرس في كلام العرب البئر التي تكون غير مطوية ، والجمع رساس ، قال : تنابلة يحفرون الرساسا يعني آبار المعادن.

    قال ابن عباس : سألت كعباً عن أصحاب الرس قال : صاحب يس الذي قال : يا قوم اتبعوا المرسلين [ يس : 20 ] قتله قومه ورسوه في بئر لهم يقال لها الرس طرحوه فيها ، وكذا قال مقاتل.


    وقال علي رضي الله عنه : هم قوم كانوا يعبدون شجرة صنوبر فدعا عليهم نبيهم ، وكان من ولد يهوذا ، فيبست الشجرة فقتلوه ورسوه في البئر ، فأظلتهم سحابة سوداء فأحرقتهم.


    وقال وهب بن منبه : كانوا أهل بئر يقعدون عليها وأصحاب مواشي ، وكانوا يعبدون الأصنام ، فأرسل الله إليهم شعيباً فكذبوه وآذوه ، وتمادوا على كفرهم وطغيانهم ، فبينما هم حول البئر في منازلهم انهارت بهم وبديارهم ، فخسف الله بهم فهلكوا جميعاً.

    وقال ...وأما أصحاب الرس فقال ابن جُرَيْج، عن ابن عباس-رضي الله عنه-: هم أهل قرية من قرى ثمود.

    وقال ابن جريج: قال عكرمة: أصحاب الرَسّ بفَلَج وهم أصحاب يس. وقال قتادة: فَلَج من قرى اليمامة.

    وقال ابن أبي حاتم: حدثنا أحمد بن عمرو بن أبي عاصم [النبيل] ، حدثنا الضحاك بن مَخْلَد أبو عاصم، حدثنا شبيب بن بشر ، حدثنا عكرمة عن ابن عباس في قوله: ( وَأَصْحَابَ الرَّسِّ ) قال: بئر بأذربيجان.

    وقال سفيان الثوري عن أبي بُكَيْر ، عن عكرمة: الرس بئر رَسوا فيها نبيهم. أي: دفنوه بها .

    وقال محمد بن إسحاق، عن محمد بن كعب [القرظي] قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن أول الناس يدخل الجنة يوم القيامة العبد الأسود، وذلك أن الله -تعالى وتبارك -بعث نبيا إلى أهل قرية، فلم يؤمن به من أهلها إلا ذلك العبد الأسود، ثم إن أهل القرية عدَوا على النبي، فحفروا له بئرا فألقوه فيها، ثم أطبقوا عليه بحجر ضخم" قال: "فكان ذلك العبد يذهب فيحتطب على ظهره، ثم يأتي بحطبه فيبيعه، ويشتري به طعاما وشرابا، ثم يأتي به إلى تلك البئر، فيرفع تلك الصخرة، ويعينه الله عليها، فيدلي إليه طعامه وشرابه، ثم يردها كما كانت". قال: "فكان ذلك ما شاء الله أن يكون، ثم إنه ذهب يوماً يحتطب كما كان يصنع، فجمع حطبه وحَزم وفرغ منها فلما أراد أن يحتملها وجد سنة، فاضطجع فنام، فضرب الله على أذنه سبع سنين نائماً، ثم إنه هَبّ فتمطى، فتحول لشقه الآخر فاضطجع، فضرب الله على أذنه سبع سنين أخرى، ثم إنه هب واحتمل حُزْمَته ولا يحسبُ إلا أنه نام ساعة من نهار فجاء إلى القرية فباع حزمته، ثم اشترى طعاما وشرابا كما كان يصنع. ثم ذهب إلى الحفيرة في موضعها الذي كانت فيه، فالتمسه فلم يجده. وكان قد بدا لقومه فيه بَداء، فاستخرجوه وآمنوا به وصدقوه". قال: "فكان نبيهم يسألهم عن ذلك الأسود: ما فعل؟ فيقولون له: لا ندري. حتى قبض الله النبي، وَأهبّ الأسودَ من نومته بعد ذلك". فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن ذلك الأسودَ لأولُ من يدخل الجنة".
    وهكذا رواه ابن جرير -رضي الله عنه- عن ابن حميد، عن سلمة عن ابن إسحاق، عن محمد بن كعب مرسلا. وفيه غرابة ونَكارَةٌ، ولعل فيه إدْرَاجاً، والله أعلم.
    وأما ابن جرير فقال: لا يجوز أن يحمل هؤلاء على أنهم أصحاب الرس الذين ذكروا في القرآن؛ لأن الله أخبر عنهم أنه أهلكهم، وهؤلاء قد بدا لهم فآمنوا بنبيهم، اللهم إلا أن يكون حدث لهم أحداث، آمنوا بالنبي بعد هلاك آبائهم، والله أعلم.

    هذي بعض الصور لاثارهم في مدينة الرس باقيه الى يومنا هذا ...

    الصورة الأولى : مكان البئر من بعد



    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    الصورة الثانية : البئر من أعلى
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    الصورة الثالثة : من داخل البئر
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    الصورة الرابعه : مكان جريان الماء ( الساقي )
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    الصورة الخامسة : صورة أخرى للساقي
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    الصورة السادسه : بقايا الساقي
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    الصورة السابعه : بقايا جدار من البيوت
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    الصورة الأخيره آثار وبقايا البيوت
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    واخيرا ...
    ربنا اننا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين ... ربنا إننا ءامنا فاغفر لنا ذنوبنا وقنا عذاب النار (آل عمران 16) ...وصل اللهم على عبدك ونبيك سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين..

    ولا تنسونا من دعائكم

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد نوفمبر 03, 2024 3:16 pm