آل راشد



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

آل راشد

آل راشد

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
آل راشد

ثقافى-اجتماعى

*** - اللَّهُمَّ اَنَكَ عَفْوٍ تُحِبُّ العَفْوَ فَاعِفُو عَنَّا - *** - اللَّهُمَّ أَعِنَّا عَلَى ذِكْرِك وَشُكْرِك وَحُسْنِ عِبَادَتِك . *** - اللَّهُمَّ اُرْزُقْنَا تَوْبَةً نَصُوحًا قَبْلَ الْمَوْتِ وَ ارْزُقْنَا حُسْنَ الْخَاتِمَةِ . *** -

إِنَّ الْمُلُوكَ إِذَا شَابَتْ عَبِيدَهُمْ.. .. فِي رِقِّهِمْ عَتَقُوهُمْ عِتْقَ أَبْرَارٍ .. .. وَأَنْتَ يَا خَالِقِيُّ أوْلَى بِذَا كَرَمًا.. .. قَدْ شُبْتُ فِي الرِّقِّ فَأَعْتَقَنِي مِنَ النَّارِ .

المواضيع الأخيرة

» ألأخلاق في ألإسلام ...ألأخلاق المحموده.. الجزء ألأول
التقــوى .. يقين ..  و .. هداية ... Ooou110اليوم في 6:47 am من طرف صادق النور

» ألأخلاق في ألإسلام .. ألأخلاق المحموده ..الجزء الثاني
التقــوى .. يقين ..  و .. هداية ... Ooou110اليوم في 6:41 am من طرف صادق النور

» ألأخلاق في ألإسلام .. . ألأخلاق المحموده .. الجزء الثالث
التقــوى .. يقين ..  و .. هداية ... Ooou110اليوم في 6:38 am من طرف صادق النور

» ألأخلاق في ألإسلام .( الجزء الرابع ) ألأخلاق المذمومه
التقــوى .. يقين ..  و .. هداية ... Ooou110اليوم في 6:31 am من طرف صادق النور

» أقوال العلماء في الاستغاثة بغير الله
التقــوى .. يقين ..  و .. هداية ... Ooou110أمس في 5:16 pm من طرف عبدالله الآحد

» تعليم الصبيان التوحيد للشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله
التقــوى .. يقين ..  و .. هداية ... Ooou110الثلاثاء أبريل 30, 2024 10:00 pm من طرف عبدالله الآحد

» عقيدة السلف الصالح للشيخ المحدث محمد الطيب بن إسحاق الأنصاري المدني
التقــوى .. يقين ..  و .. هداية ... Ooou110الإثنين أبريل 29, 2024 4:19 pm من طرف عبدالله الآحد

» أَسْرارُ اَلْمُسَبَّحَةِ اَوْ السُّبْحَةِ وَأَنْواعُها وَأَعْدادُها - - ( ( الجُزْءُ أَلْأَولٌ ) )
التقــوى .. يقين ..  و .. هداية ... Ooou110الأحد أبريل 28, 2024 6:20 pm من طرف صادق النور

» عظمة الله سبحانه وتعالى والتحذير من الاستهزاء بالله والعياذ بالله
التقــوى .. يقين ..  و .. هداية ... Ooou110الأحد أبريل 28, 2024 5:54 pm من طرف عبدالله الآحد

» أَسْرارُ اَلْمُسَبَّحَةِ اَوْ السُّبْحَةِ وَأَنْواعُها وَأَعْدادُها - - ( ( اَلْجُزْءُ الثَّانِي ))
التقــوى .. يقين ..  و .. هداية ... Ooou110الأحد أبريل 28, 2024 8:06 am من طرف صادق النور

اهلا بكم

الثلاثاء نوفمبر 08, 2011 2:32 am من طرف mohamed yousef

التقــوى .. يقين ..  و .. هداية ... Ooousu10

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 24 عُضو متصل حالياً :: 1 أعضاء, 0 عُضو مُختفي و 23 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

صادق النور


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 624 بتاريخ الأربعاء سبتمبر 15, 2021 4:26 am

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 9648 مساهمة في هذا المنتدى في 3195 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 286 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو عبدالرحمن فمرحباً به.

دخول

لقد نسيت كلمة السر

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع


    التقــوى .. يقين .. و .. هداية ...

    صادق النور
    صادق النور
    مدير عام


    عدد المساهمات : 5195
    تاريخ التسجيل : 02/02/2010

    محمد عبد الموجود التقــوى .. يقين .. و .. هداية ...

    مُساهمة من طرف صادق النور الأربعاء يوليو 27, 2011 2:19 pm

    أصل التقوى أن يجعل العبد بينه وبين ما يخافه ويحذره وقاية تقيه منه، فتقوى العبد لربه: أن يجعل بينه وبين ما يخشاه من ربه من غضبه وسخطه وعقابه، وقاية تقيه من ذلك، وهي فعل طاعته واجتناب معاصيه وامتثال أوامره واجتناب نواهيه من فعل الواجبات وترك المحرمات والشبهات، قال بعض السلف: التقوى أن تعمل بطاعة الله على نور من الله ترجو ثواب الله وأن تترك معصية الله على نور من الله تخاف عقاب الله، وقال عبد الله بن مسعود في قوله - تعالى -: اتَّقُوا اللهَ حَقَّ تُقَاتِهِ هي أن يطاع فلا يعصى، ويذكر فلا ينسى، ويشكر فلا يكفر، ويدخل في الشكر فعل جميع الطاعات، ومعنى ذكره فلا ينسى ذكر العبد بقلبه لأوامر الله في حركاته وسكناته فيمتثلها، ولنواهيه في ذلك كله فيجتنبها، والتقوى وصية الله لجميع خلقه الأولين والآخرين قال - تعالى -: وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَإِيَّاكُمْ أَنِ اتَّقُوا اللهَ [النساء: 131] وهي وصية رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لأمته وكان - صلى الله عليه وسلم - إذا أمَّر أميراً على جيش أو سرية أوصاه في خاصة نفسه بتقوى الله وبمن معه من المسلمين خيرا لحديث رواه مسلم ولما خطب - صلى الله عليه وسلم - في حجة الوداع في يوم النحر أوصى الناس بتقوى الله وبالسمع والطاعة لأئمتهم([1]) وفي حديث أبي ذر قال: قلت: (يا رسول الله: أوصني قال: أوصيك بتقوى الله فإنها رأس الأمر كله)([2]) وقال - صلى الله عليه وسلم -: «اتق الله حيثما كنت([3]) يعني في السر والعلانية حيث يراك الناس وحيث لا يرونك في أي مكان وزمان».

    من فضائل التقوى المستنبطة من القرآن وهي خمس عشرة:

    1- الهدى لقوله - تعالى -: هُدًى لِلْمُتَّقِينَ [البقرة: 2].

    2- والمغفرة والعلم لقوله - تعالى -: إِنْ تَتَّقُوا اللهَ يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقَانًا [الأنفال: 29]. أي علما تفرقون به بين الحق والباطل والهدى والضلال والحلال والحرام.

    3- 4- والخروج من الغم وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا والرزق من حيث لا يحتسب لقوله - تعالى -: وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ [الطلاق: 2، 3].

    5- والنصرة لقوله - تعالى -: إِنَّ اللهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا [النحل: 128].

    6- والولاية لقوله - تعالى -: وَاللهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ [الجاثية: 19].

    7- والمحبة لقوله - تعالى -: إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ [التوبة: 7].

    8- وتيسير الأمور لقوله - تعالى -: وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا [الطلاق: 4].

    9- 10- وغفران الذنوب وإعظام الأجور لقوله- تعالى-: وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْرًا [الطلاق: 8]

    11- وتقبل الأعمال لقوله - تعالى -: إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ [المائدة: 27].

    12- والفلاح لقوله - تعالى -: وَاتَّقُوا اللهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [آل عمران: 130].

    13- والبشرى لقوله - تعالى -: أَلا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللهِ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ * الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ * لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ [يونس: 62-64].

    14- ودخول الجنة لقوله - تعالى -: إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ [ن: 34].

    15- والنجاة من النار لقوله - تعالى -: وَإِنْ مِنْكُمْ إِلا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمًا مَقْضِيًّا * ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوْا [مريم: 71-72].

    البواعث على التقوى عشرة:

    1- خوف العقاب الأخروي.

    2- وخوف العقاب الدنيوي.

    3- ورجاء الثواب الدنيوي.

    4- ورجاء الثواب الأخروي.

    5- وخوف الحساب.

    6- والحياء من نظر الله وهو مقام المراقبة.

    7- والشكر لله على نعمه بطاعته.

    8- والعلم لقوله - تعالى -: إِنَّمَا يَخْشَى اللهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ أي: إنما يخاف الله من عباده هم العلماء بأمره ونهيه ووعده ووعيده وثوابه وعقابه وكل من أطاع الله فهو عالم وكل من عصاه فهو جاهل وكفى بخشية الله علماً وكفى بالاغترار بالله جهلاً.

    9- وتعظيم جلال الله وهو مقام الهيبة.

    10- وصدق المحبة لقول القائل:

    تعصى الإله وأنت تظهر حبه *** هذا لعمري في القياس شنيع

    لو كان حبك صادقا لأطعته *** إن المحب لمن يحب مطيع

    وقول الآخر:

    شرط المحبة أن توافق من تحب *** على محبته بلا عصيان

    فإذا ادعيت له المحبة مع *** خلافك ما يحب فأنت ذو بهتان

    وقال آخر:

    إذا المرء لم يلبس ثيابا من التقى *** تقلب عريانا وإن كان كاسيا

    وخير لباس المرء طاعة ربه *** ولا خير في من كان لله عاصيا

    درجات التقوى ثلاث:

    1- أن يتقي العبد الكفر وذلك مقام الإسلام.

    2- وأن يتقي المعاصي والحرمات وهو مقام التوبة.

    3- وأن يتقي الشبهات وهو مقام الورع([4]).

    علامة المتقي:

    أن يكون معتقدا لأصول الإيمان وهي الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله والبعث بعد الموت والجزاء والإيمان بالقدر خيره وشره عاملا بشرائع الإسلام وهي شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وصوم رمضان وحج بيت الله الحرام مراقباً لله في جميع شئونه مخلصاً له في القول والعمل والنية محافظاً على الصلوات الخمس في أوقاتها مؤدياً الزكاة إلى مستحقيها محافظاً على الصيام والحج باراً بوالديه واصلاً لأرحامه محسناً إلى جيرانه صادقاً في معاملته مع الله ومع خلقه سليم القلب من الكبر والحقد والحسد مملوءًا من النصيحة ومحبة الخير لكل أحد، لا يسأل إلا الله ولا يستعين إلا بالله قد حقق قوله - تعالى -: إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ولا يرجو ولا يخشى أحدا إلا مولاه وقد وصف الله المتقين وبين أعمالهم وثوابهم فقال: وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ * وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلا اللهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ * أُولَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ [آل عمران: 133-136] ([5]).

    ----------------------
    نسالكم الدعاء

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مايو 02, 2024 7:09 am