آل راشد



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

آل راشد

آل راشد

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
آل راشد

ثقافى-اجتماعى

*** - اللَّهُمَّ اَنَكَ عَفْوٍ تُحِبُّ العَفْوَ فَاعِفُو عَنَّا - *** - اللَّهُمَّ أَعِنَّا عَلَى ذِكْرِك وَشُكْرِك وَحُسْنِ عِبَادَتِك . *** - اللَّهُمَّ اُرْزُقْنَا تَوْبَةً نَصُوحًا قَبْلَ الْمَوْتِ وَ ارْزُقْنَا حُسْنَ الْخَاتِمَةِ . *** -

إِنَّ الْمُلُوكَ إِذَا شَابَتْ عَبِيدَهُمْ.. .. فِي رِقِّهِمْ عَتَقُوهُمْ عِتْقَ أَبْرَارٍ .. .. وَأَنْتَ يَا خَالِقِيُّ أوْلَى بِذَا كَرَمًا.. .. قَدْ شُبْتُ فِي الرِّقِّ فَأَعْتَقَنِي مِنَ النَّارِ .

المواضيع الأخيرة

» تَارِيخُ مَسْجِدِ قَبَاءٍ /العهد النبوي / عهد الخلافة الراشدة / العهد الأموي / العهد السعودي / بداية التاريخ الهجري / فضل مسجد قباء / أئمة المسجد //
إثبات صفة السكوت لله وبيان معناها في حقه سبحانه وتعالى Ooou110أمس في 8:37 pm من طرف صادق النور

» البشارة بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم في التوراة والإنجيل
إثبات صفة السكوت لله وبيان معناها في حقه سبحانه وتعالى Ooou110أمس في 4:19 pm من طرف عبدالله الآحد

» الهجره هِجْرَةَ الْقَلْبِ وَالْجَسَدِ عَنِ الذُّنُوبِ
إثبات صفة السكوت لله وبيان معناها في حقه سبحانه وتعالى Ooou110أمس في 7:14 am من طرف صادق النور

» تاريخ الهجره :: الهجرة في الإسلام :: أنواع الهجرة :: الهجرة في القرآن :: الهجرة في السنة النبوية ::
إثبات صفة السكوت لله وبيان معناها في حقه سبحانه وتعالى Ooou110أمس في 5:49 am من طرف صادق النور

» بطلان عقيدة التثليث من القرآن والتوراة والإنجيل
إثبات صفة السكوت لله وبيان معناها في حقه سبحانه وتعالى Ooou110الجمعة يوليو 05, 2024 5:41 pm من طرف عبدالله الآحد

» الرد على الاحباش والكلابية واثبات الصفات الاختيارية لله سبحانه
إثبات صفة السكوت لله وبيان معناها في حقه سبحانه وتعالى Ooou110الخميس يوليو 04, 2024 3:57 pm من طرف عبدالله الآحد

» تَارِيخُ الْجَامِعِ أَلِأُمَوِيٍّ / الجامع قبل ألأسلام / الفتح ألأسلامي وقيام المسجد / عصر السلاجقة والأيوبيين / دولة المماليك / الدولة العثمانية / سوريا الحديثة
إثبات صفة السكوت لله وبيان معناها في حقه سبحانه وتعالى Ooou110الأربعاء يوليو 03, 2024 9:18 pm من طرف صادق النور

» الرد على أشعري زعم أن أهل السنة مشبهة
إثبات صفة السكوت لله وبيان معناها في حقه سبحانه وتعالى Ooou110الأربعاء يوليو 03, 2024 5:47 pm من طرف عبدالله الآحد

» مدى صحة قول (كان ولا مكان وهو الآن على ما عليه كان)
إثبات صفة السكوت لله وبيان معناها في حقه سبحانه وتعالى Ooou110الثلاثاء يوليو 02, 2024 4:20 pm من طرف عبدالله الآحد

» عقيدة الإمام الشافعي في علو الله سبحانه وتعالى
إثبات صفة السكوت لله وبيان معناها في حقه سبحانه وتعالى Ooou110الإثنين يوليو 01, 2024 5:40 pm من طرف عبدالله الآحد

اهلا بكم

الثلاثاء نوفمبر 08, 2011 2:32 am من طرف mohamed yousef

إثبات صفة السكوت لله وبيان معناها في حقه سبحانه وتعالى Ooousu10

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 19 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 19 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 624 بتاريخ الأربعاء سبتمبر 15, 2021 4:26 am

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 9843 مساهمة في هذا المنتدى في 3275 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 292 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو matrex321 فمرحباً به.

دخول

لقد نسيت كلمة السر

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع


    إثبات صفة السكوت لله وبيان معناها في حقه سبحانه وتعالى

    avatar
    عبدالله الآحد


    ذكر عدد المساهمات : 244
    تاريخ التسجيل : 27/02/2024
    العمر : 33

    محمد عبد الموجود إثبات صفة السكوت لله وبيان معناها في حقه سبحانه وتعالى

    مُساهمة من طرف عبدالله الآحد الجمعة مايو 31, 2024 5:23 pm


    الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
    فصفة السكوت صفة ثابتة لله عز وجل، دلّ على ثبوتها السنة الصحيحة، والإجماع:
    أما السنة: فما رواه الحاكم، وصححه، ووافقه الذهبي عن أبي الدرداء -رضي الله عنه- أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ما أحل الله في كتابه، فهو الحلال، وما حرم، فهو الحرام، وما سكت عنه، فهو عفو، فاقبلوا من الله عافيته. وفي حديث أبي ثعلبة عن النبي صلى الله عليه وسلم: إن الله فرض فرائض، فلا تضيعوها، وحدّ حدودًا، فلا تعتدوها، وحرم محارم، فلا تنتهكوها، وسكت عن أشياء رحمة لكم من غير نسيان، فلا تسألوا عنها.

    قال الشيخ مقبل الوادعي كما في موقعه
    الذي يظهر أن الله سبحانه وتعالى يوصف بالسكوت سكوتاً يليق بجلاله سبحانه وتعالى ، لأن الأحاديث بمجموعها صالح للحجية والله المستعان .

    قال الشيخ بن باز رحمه الله كما في موقعه
    الله جلَّ وعلا يُوصَف بالكلام، ويوصف بالسكوت جلَّ وعلا، يتكلم إذا شاء، فالكلام من جهة أنه ثابت لله وأساس صفة ذاتية أمر معلوم، ومن جهة أنه يتكلم إذا شاء صفة فعلية، كما قال أهل السنة والجماعة: يتكلم إذا شاء

    قال الشيخ صالح في شرح الاربعين النووية ص 325.:
    ________________________________________
    قال: , وسكت عن أشياء رحمة لكم غير نسيان فلا تبحثوا عنها -
    .
    "سكت عن أشياء": يعني: أن الله سكت،
    وهذا السكوت الذي وصف الله -جل وعلا -به ليس هو السكوت المقابل للكلام، يقال: تكلم وسكت، وإنما هذا سكوت يقابل به إظهار الحكم، فالله -جل وعلا -سكت عن التحريم، بمعنى لم يحرم، لم يظهر لنا أن هذا حرام، فالسكوت هنا من قبيل الحكم، سكوت عن الحكم، ليس سكوتا عن الكلام،
    فغلط على هذا من قال: إن هذه الكلمة يستدل بها على إثبات صفة السكوت لله -جل وعلا -،
    وهذا مما لم يأت في نصوص السلف في الصفات، وهذا الحديث وأمثاله لا يدل على أن السكوت صفة؛ لأن السكوت قسمان:
    الاول: سكوت عن الكلام، وهذا لا يوصف الله -جل وعلا -به، بل يوصف الله -سبحانه وتعالى- بأنه متكلم، ويتكلم كيف شاء، وإذا شاء، متى شاء، وأما صفة السكوت عن الكلام، فهذه لم تأت في الكتاب ولا في السنة، فنقف على ما وقفنا عليه، يعني: على ما أوقفنا الشارع عليه، فلا نتعدى ذلك.

    والقسم الثاني: من السكوت، السكوت عن إظهار الحكم، أو عن إظهار الخبر وأشباه ذلك، فلو فرض -مثلا- أن أنا أمامكم الآن، وأتكلم باسترسال، سكت عن أشياء، وأنا مسترسل في الكلام، بمعنى أني لم أظهر لكم أشياء أعلمها، تتعلق بالأحاديث التي نشرحها، وسكوتي في أثناء الشرح عن أشياء لم أظهرها لكم، أوصف فيه بالسكوت؟

    فتقول -مثلا-: فلان سكت في شرحه عن أشياء كثيرة، لم يبدها لأجل أن المقام لا يتسع لها، مع أني متواصل الكلام، فإذاً لا يدل السكوت، يعني: في هذا، يعني: السكوت عن إظهار الحكم عن السكوت الذي هو صفة، والله -جل وعلا -له المثل الأعلى، فنصفه بما وصف به نفسه، أو وصفه به رسوله صلى الله عليه وسلم
    لا نتجاوز القرآن والحديث، فنصفه بالكلام، ولا نصفه بالسكوت الذي هو يقابل به الكلام، وإنما يجوز أن تقول: إن الله -جل وعلا -سكت عن أشياء، بمعنى لم يظهر لنا حكمها،.


    هل من صفات الله السكوت؟ وما معنى حديث وسكت عن أشياء رحمة بكم؟
    للشيخ صادق البياضي

    https://www.youtube.com/watch?v=Dj2Z3z96erY



      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد يوليو 07, 2024 1:27 am