انواع الحموات وكيفية التعامل معهن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بسم الله الرحمن الرحيم
اخواتى واحبائى فى الله حبيت اجيبلكم موضوع احيانا وفى اغلب البيوت
يكون سببا فى المشاكل الزوجية وهو عن الحماة
( ام الزوج )
وللامانة جزء كبير من الموضوع منقول للافادة
اختى الغالية اعرفى شخصية حماتك ومن خلال معرفتك شخصيتها
قومى بالتعامل معها واليك انماط الحموات وطرق التعامل معها :-
1ـ الهينة الودودة :
ـ يسهل التعامل معها.
ـ يسهل كسب ودها ورضاها .
ـ ويجب الحرص على برها .
ـ تقدر الجميل .
2-فضولية بدون إيذاء :
ـ تحب معرفة الخصوصيات،وكل شيء عن الحياة مع ابنها بدون إبداء رأى.
ـ أشبعى فضولها بدون التدخل في الخصوصيات ولا تسردي كل ما في الحياة الزوجية.
ـ التعامل معها يحتاج إلى ذكاء.
ـ أكثري الحديث معها حول حياتك دون الخوض في الخصوصيات.
ـ أكثري من استشارتها في أمور المنزل (تنظيف ـ عمل الطعام) سواء كنتِ تعلمين هذه الأمور أو تجهلينها.
3ـ الغيورة :
ـ تغار من زوجة ابنها بدرجات متفاوتة ولأسباب كثيرة.
ـ لا تظهري مشاعرك تجاه زوجك أمام حماتك.
ـ عدم المبالغة في التزين أمام الحماة ويفضل الاحتشام.
ـ التقرب منها والتودد إليها وإشعارها بحبك لها .
4- المتذبذبة :
ـ أحياناً تتعامل بلطف وود، وأحياناً أخرى تتعامل بغلظة وسوء.
ـ تتأثر شخصيتها تأثراً شديداً بأي عامل ولو كان بسيطاً، سواء كان داخلياً أو خارجياً.
ـ تعاملي معها بالحسنى في أوقات تعاملها بالحسنى.
ـ عند تعاملها بغلظة أو سوء،تجنبيها ولا تصطدمي بها ولا تحاولي استفزازها.
ـ حاولي معرفة أسباب تغيرها إن كانت واضحة، أما إذا لم تكن واضحة فلا تبحثي عنها.
5ـ المتسلطة:
ـ تحب أن تعطى الأوامر ويجب طاعة أوامرها وعدم اتخاذ أي قرار بدون الرجوع إليها.
ـ السعي للاستقلال بشقة إن أمكن.
ـ إرضاء غرورها بتركها تأخذ القرارات في الأشياء العامة مع الاحتفاظ بمساحة للقرارات الخاصة بالزوجين.
ـ محاولة عدم الاصطدام بها.
ـ التعامل معها يحتاج إلى ذكاء وفطنة.
6- الاستغلالية:
ـ ترى أن مال ابنها من حقها،ومن حقها الحصول على أكبر قدر مستطاع،وأحياناً تفعل هذا مع ابن واحد فقط.
ـ تعتبر وقت ابنها ملكها،تصرفه حيث تشاء،مثل أن يقدم خدمات للأهل والجيران والمعارف.
الاستغلال المادي وهو الأكثر شيوعاً:
أ ـ عند وجود مورد مالي خاص بالأم ويكفيها:
ـ القناعة والرضا بأن العطاء المادي رغم عدم احتياج الأم من البر بها.
ـ توجيه الزوج بطريقة هادئة لإعطاء كل جانب حقه.
ـ عدم اللجوء إلى الأسلوب المباشر الغليظ مع الزوج لأنه يؤدى إلى نتيجة عكسية.
( فمثلا لا تقولى له لا تعطى امك فهى لا تحتاج )
ـ عدم إطلاع الحماة على كل ما يشتريه الزوج للمنزل.
ب ـ عند عدم وجود مورد مادي،أو المورد لا يكفى:
ـ تشجيع الزوج على بر أمه بالعطاء المادي.
ـ تقوم الزوجة بالمبادرة بالعطاء.
ـ لا يصح أن تظهر أنها تستخسر العطاء المادي لأمة.
واخيرا اختى الفاضلة حفظك الله احرصى دائما على اعانة زوجك على بر أمه
و احرصى انت ايضا على حسن معاملتها وان الكلمة الطيبة صدقة وحاولى ان
تكسبى دعائها لك ولزوجك لان دعائها هو الصلاح والفلاح لبيتك.
واتمنى يكون الموضوع نال اعجابكم
اخواتى واحبائى فى الله حبيت اجيبلكم موضوع احيانا وفى اغلب البيوت
يكون سببا فى المشاكل الزوجية وهو عن الحماة
( ام الزوج )
وللامانة جزء كبير من الموضوع منقول للافادة
اختى الغالية اعرفى شخصية حماتك ومن خلال معرفتك شخصيتها
قومى بالتعامل معها واليك انماط الحموات وطرق التعامل معها :-
1ـ الهينة الودودة :
ـ يسهل التعامل معها.
ـ يسهل كسب ودها ورضاها .
ـ ويجب الحرص على برها .
ـ تقدر الجميل .
2-فضولية بدون إيذاء :
ـ تحب معرفة الخصوصيات،وكل شيء عن الحياة مع ابنها بدون إبداء رأى.
ـ أشبعى فضولها بدون التدخل في الخصوصيات ولا تسردي كل ما في الحياة الزوجية.
ـ التعامل معها يحتاج إلى ذكاء.
ـ أكثري الحديث معها حول حياتك دون الخوض في الخصوصيات.
ـ أكثري من استشارتها في أمور المنزل (تنظيف ـ عمل الطعام) سواء كنتِ تعلمين هذه الأمور أو تجهلينها.
3ـ الغيورة :
ـ تغار من زوجة ابنها بدرجات متفاوتة ولأسباب كثيرة.
ـ لا تظهري مشاعرك تجاه زوجك أمام حماتك.
ـ عدم المبالغة في التزين أمام الحماة ويفضل الاحتشام.
ـ التقرب منها والتودد إليها وإشعارها بحبك لها .
4- المتذبذبة :
ـ أحياناً تتعامل بلطف وود، وأحياناً أخرى تتعامل بغلظة وسوء.
ـ تتأثر شخصيتها تأثراً شديداً بأي عامل ولو كان بسيطاً، سواء كان داخلياً أو خارجياً.
ـ تعاملي معها بالحسنى في أوقات تعاملها بالحسنى.
ـ عند تعاملها بغلظة أو سوء،تجنبيها ولا تصطدمي بها ولا تحاولي استفزازها.
ـ حاولي معرفة أسباب تغيرها إن كانت واضحة، أما إذا لم تكن واضحة فلا تبحثي عنها.
5ـ المتسلطة:
ـ تحب أن تعطى الأوامر ويجب طاعة أوامرها وعدم اتخاذ أي قرار بدون الرجوع إليها.
ـ السعي للاستقلال بشقة إن أمكن.
ـ إرضاء غرورها بتركها تأخذ القرارات في الأشياء العامة مع الاحتفاظ بمساحة للقرارات الخاصة بالزوجين.
ـ محاولة عدم الاصطدام بها.
ـ التعامل معها يحتاج إلى ذكاء وفطنة.
6- الاستغلالية:
ـ ترى أن مال ابنها من حقها،ومن حقها الحصول على أكبر قدر مستطاع،وأحياناً تفعل هذا مع ابن واحد فقط.
ـ تعتبر وقت ابنها ملكها،تصرفه حيث تشاء،مثل أن يقدم خدمات للأهل والجيران والمعارف.
الاستغلال المادي وهو الأكثر شيوعاً:
أ ـ عند وجود مورد مالي خاص بالأم ويكفيها:
ـ القناعة والرضا بأن العطاء المادي رغم عدم احتياج الأم من البر بها.
ـ توجيه الزوج بطريقة هادئة لإعطاء كل جانب حقه.
ـ عدم اللجوء إلى الأسلوب المباشر الغليظ مع الزوج لأنه يؤدى إلى نتيجة عكسية.
( فمثلا لا تقولى له لا تعطى امك فهى لا تحتاج )
ـ عدم إطلاع الحماة على كل ما يشتريه الزوج للمنزل.
ب ـ عند عدم وجود مورد مادي،أو المورد لا يكفى:
ـ تشجيع الزوج على بر أمه بالعطاء المادي.
ـ تقوم الزوجة بالمبادرة بالعطاء.
ـ لا يصح أن تظهر أنها تستخسر العطاء المادي لأمة.
واخيرا اختى الفاضلة حفظك الله احرصى دائما على اعانة زوجك على بر أمه
و احرصى انت ايضا على حسن معاملتها وان الكلمة الطيبة صدقة وحاولى ان
تكسبى دعائها لك ولزوجك لان دعائها هو الصلاح والفلاح لبيتك.
واتمنى يكون الموضوع نال اعجابكم
اليوم في 3:17 pm من طرف عبدالله الآحد
» -(( 3 -))- خصائص الرسول صلى الله عليه وسلم
اليوم في 12:53 pm من طرف صادق النور
» إخبار النبي صلى الله عليه وسلم بأن الشرك سيظهر في هذه الأمة بعد إخفائه واندحاره
أمس في 2:19 pm من طرف عبدالله الآحد
» فضل توحيد الله سبحانه
الجمعة نوفمبر 22, 2024 3:20 pm من طرف عبدالله الآحد
» وجوب الدعوة إلى توحيد الله سبحانه
الخميس نوفمبر 21, 2024 3:00 pm من طرف عبدالله الآحد
» كتاب الترجيح في مسائل الطهارة والصلاة
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:31 pm من طرف عبدالله الآحد
» وجوب التوكل على الله وخده لا شريك له
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 3:26 pm من طرف عبدالله الآحد
» أصل صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم من التكبير إلى التسليم كأنك تراها
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 5:24 pm من طرف عبدالله الآحد
» العبادة وأركانها
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 2:55 pm من طرف عبدالله الآحد
» الراجح من أقوال العلماء أن جلسة الاستراحة سنة في الصلاة
الإثنين نوفمبر 18, 2024 2:31 pm من طرف عبدالله الآحد