آل راشد



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

آل راشد

آل راشد

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
آل راشد

ثقافى-اجتماعى

*** - اللَّهُمَّ اَنَكَ عَفْوٍ تُحِبُّ العَفْوَ فَاعِفُو عَنَّا - *** - اللَّهُمَّ أَعِنَّا عَلَى ذِكْرِك وَشُكْرِك وَحُسْنِ عِبَادَتِك . *** - اللَّهُمَّ اُرْزُقْنَا تَوْبَةً نَصُوحًا قَبْلَ الْمَوْتِ وَ ارْزُقْنَا حُسْنَ الْخَاتِمَةِ . *** -

إِنَّ الْمُلُوكَ إِذَا شَابَتْ عَبِيدَهُمْ.. .. فِي رِقِّهِمْ عَتَقُوهُمْ عِتْقَ أَبْرَارٍ .. .. وَأَنْتَ يَا خَالِقِيُّ أوْلَى بِذَا كَرَمًا.. .. قَدْ شُبْتُ فِي الرِّقِّ فَأَعْتَقَنِي مِنَ النَّارِ .

المواضيع الأخيرة

» كتاب الترجيح في مسائل الطهارة والصلاة
8,وطنا العربى الجميل .. تعالى نشوف الجمال فية .. .مدينة إفران .. المغرب Ooou110أمس في 9:31 pm من طرف عبدالله الآحد

» وجوب التوكل على الله وخده لا شريك له
8,وطنا العربى الجميل .. تعالى نشوف الجمال فية .. .مدينة إفران .. المغرب Ooou110أمس في 3:26 pm من طرف عبدالله الآحد

» أصل صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم من التكبير إلى التسليم كأنك تراها
8,وطنا العربى الجميل .. تعالى نشوف الجمال فية .. .مدينة إفران .. المغرب Ooou110الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 5:24 pm من طرف عبدالله الآحد

» العبادة وأركانها
8,وطنا العربى الجميل .. تعالى نشوف الجمال فية .. .مدينة إفران .. المغرب Ooou110الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 2:55 pm من طرف عبدالله الآحد

» الراجح من أقوال العلماء أن جلسة الاستراحة سنة في الصلاة
8,وطنا العربى الجميل .. تعالى نشوف الجمال فية .. .مدينة إفران .. المغرب Ooou110الإثنين نوفمبر 18, 2024 2:31 pm من طرف عبدالله الآحد

» -(( 3 -))- خصائص الرسول صلى الله عليه وسلم
8,وطنا العربى الجميل .. تعالى نشوف الجمال فية .. .مدينة إفران .. المغرب Ooou110الأحد نوفمبر 17, 2024 10:15 pm من طرف صادق النور

» لا يعلم الغيب إلا الله وحده لا شريك له
8,وطنا العربى الجميل .. تعالى نشوف الجمال فية .. .مدينة إفران .. المغرب Ooou110الأحد نوفمبر 17, 2024 3:12 pm من طرف عبدالله الآحد

» تابع زبدة التوحيد لنعمان بن عبد الكريم الوتر
8,وطنا العربى الجميل .. تعالى نشوف الجمال فية .. .مدينة إفران .. المغرب Ooou110السبت نوفمبر 16, 2024 2:15 pm من طرف عبدالله الآحد

» هيئات السجود المسنونة
8,وطنا العربى الجميل .. تعالى نشوف الجمال فية .. .مدينة إفران .. المغرب Ooou110الخميس نوفمبر 14, 2024 3:24 pm من طرف عبدالله الآحد

» (( - 2 -)) خصائص الرسول صلى الله عليه وسلم
8,وطنا العربى الجميل .. تعالى نشوف الجمال فية .. .مدينة إفران .. المغرب Ooou110الأربعاء نوفمبر 13, 2024 11:28 pm من طرف صادق النور

اهلا بكم

الثلاثاء نوفمبر 08, 2011 2:32 am من طرف mohamed yousef

8,وطنا العربى الجميل .. تعالى نشوف الجمال فية .. .مدينة إفران .. المغرب Ooousu10

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 72 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 72 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 624 بتاريخ الأربعاء سبتمبر 15, 2021 4:26 am

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 10128 مساهمة في هذا المنتدى في 3405 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 311 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو Pathways فمرحباً به.

دخول

لقد نسيت كلمة السر

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع


    8,وطنا العربى الجميل .. تعالى نشوف الجمال فية .. .مدينة إفران .. المغرب

    صادق النور
    صادق النور
    مدير عام


    عدد المساهمات : 5385
    تاريخ التسجيل : 02/02/2010

    محمد عبد الموجود 8,وطنا العربى الجميل .. تعالى نشوف الجمال فية .. .مدينة إفران .. المغرب

    مُساهمة من طرف صادق النور السبت نوفمبر 12, 2011 12:07 am

    ومن بلد المليون شهيد

    إف بلاد ألأطلسى ألى المغرب الشقيق

    تكون زيارتنا الثامنة فى رحلتنا الشيقة

    وألى مدينة إفران المغربية

    إفران، (اللقب:سويسرا الصغيرة)، مدينة مغربية مبنية على الطراز الأوروبي تقع قرب مدينتي فاس ومكناس بإقليم إفران وتضم 30.074 نسمة (إحصاء 2004)، "إفران" كلمة أمازيغية، وتعني الكهوف والتسمية مستوحاة من المغارات المنتشرة حول محيطها الطبيعي، قديما كان يطلق عليها لقب "أورتي" باللهجة المحلية أي البستان أو الحديقة بالعربية، تلقب بسويسرا الصغيرة لطابعها الأوروبي ولجمالها وجبالها الشاهقة حيث تزاول رياضات التزلج كما تتوفر المدينة على العديد من الطيور والحيوانات النادرة. تعتبر افران من أقدم المدن المغربية الجبلية والتي تقع على ارتفاع 1655 مترا فوق سطح البحر إذ يميزها البرد القارس والثلوج التي تغطي سفوح جبالها في الخريف والشتاء واعتدال الجو في الصيف والربيع، إذ تجذب الزوار بشلالاتها المائية والطبيعة الخضراء الخلابة. إفران كما ينطق باسمها سكانها الأصليون أمازيغ الأطلس حافظت على الطابع المعماري الخاص الذي أقامه المتعمر الفرنسي في سنوات 1930 واستمرت البلدة في المحافظة على هذا الطراز المعماري الأنيق الشكل والذي يستوحي أناقة البيوت الشتوية الجبلية التي توجد بالمحطات العالمية مثل «سان موريتز» وغيرها. كانت الوجهة التي يقصدها المقاومون الفارون من قبضة المستعمر الفرنسي، أصبحت فيما بعد من أفضل الأماكن التي يقصدها الزوار للاستمتاع بالجو اللطيف والمعتدل وأصبحت منتزها للعديد من الأسر المغربية والسياح. إفران من الواجهات السياحية القليلة في المغرب التي تعرف اكتظاظا على طول العام، إذ يتوافد عليها سياح أجانب في الشتاء والخريف لمزاولة رياضة التزلج على الجليد، لتلتقي نخبة الـ«جيت ـ سيت» المغربية ومحبو الثلوج، إذ توجد محطات شتوية خاصة للمارسة التزلج على الجليد ك «ميشليفن» المعروفة والتي يوجد بها منتجعات سياحية ومطاعم لاستضافة زوارها. توفرالمحطة كل الإمكانيات لاستئجار أو شراء متطلبات مزاولة الرياضات المرتبطة بالثلج إلى جانب إمكانية تقديم دروس للمبتدئين في هذا النوع من الرياضات بأثمان أحيانا جد مرتفعة. في فصل الصيف، تبقى المدينة الواجهة التي يقصدها الناس بفضل مناخها المعتدل والذي يجعل سكان المناطق الحارة جدا كسكان مدينتي فاس ومكناس يقدمون على الاصطياف بها. تعرف إفران أيضا كمحطة هامة يقصدها محبو رياضة القنص البري والتي يفتتح موسمها في الخريف وتعرف مشاركة كثيفة سواء من المغاربة، أو الأجانب. وتعتبر إفران من المدن المغربية الأكثر انفتاحا بفضل تواجدها على واجهة الطرق المؤدية إلى فاس ومكناس من جهة والى مدينة إرفود ومراكش (جنوب المغرب) من جهة أخرى، وقد كانت أزرو التي عرفت توافد أشهر القبائل الأمازيغية (بني مّيلد) من أهم الأسواق التجارية بالمنطقة، حيث كانت تعرض القبائل أهم منتوجاتها التقليدية خصوصا الزربية الأمازيغية المعروفة باسم (الحنبل) وكذا المنتوجات الخشبية والنقش والحديد. وقد اشتهرت أزرو كونها شهدت تشييد أول مدرسة في المغرب لتلقين اللهجة الأمازيغية في عام 1960.

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    أنشأت مدينة إفران الحديثة من قبل الإدارة الفرنسية في عام 1929 على أراض صودرت من سكان الزاوية .وكان الغرض أن تكون المدينة "محطة على التل" ومكان بارد تقضي فيه الأسر المستعمرة فصل الصيف، وقد صممت أصلا وفق النموذج الحضري ل "الجاردن سيتي" (مدينة الحدائق) السائد حينذاك. ودعت الخطة لإنشاء شاليهات صيفية على طراز منازل جبال الألب المحاطة بالحدائق والشوارع المنحية المحفوفة بالاشجار. كما بني قصرا ملكيا للسلطان محمد الخامس بن يوسف وكانت أول المباني العامة للمدينة هي مكتب للبريد وكنيسة. وعلاوة على ذلك، تم بناء سجن أصبح بعدها معسكر لاسرى الحرب خلال الحرب العالمية الثانية. كما هو الحال في أي مكان آخر في المغرب، نشأت بعد زمن قصير مدينة أكواخ تدعى تمدقين بالقرب من المستعمرة. انها مساكن للمغاربة (من الخادمات والفلاحين، وغير ذلك) الذين كانوا يخدمون المنتجعين الفرنسيين. كانت تمدقين مفصولة بواد عميق عن الجاردن سيتي عائدة للاحتلال. بعد الاستقلال تم ببطء شراء الممتلكات الفرنسية في الجاردن سيتي الأصلية من قبل المغاربة. وتم توسيع المدينة وتجهيزها بمسجد وسوق بلديات وأماكن سكنية عامة. وعلاوة على ذلك، فقد أعيد بناء حي تمدقين وتمت تهيئته بالمرافق المدنية المناسبة. في عام 1979 أصبحت إفران مقرا لإدارة مقاطعة تحمل نفس الاسم، وأنشأت فيها بعض الخدمات الحكومية. في عام 1995 افتتحت جامعة الأخوين العامة والتي تم التدريس فيها باللغة الإنكليزية وحسب المناهج الجامعية الأميركية وساعد هذا على جعل إفران مرة أخرى منطقة سياحية مرغوب فيها على النطاق المحلي. ونتيجة لذلك، لا تزال إفران مستمرة بالتطور كمنتجع للصيف والشتاء. يجري الآن تهديم الشاليهات القديمة في وسط المدينة والاستعاضة عنها بمجمعات سكنية، في حين تنتشر مراكز الإجازات والمنازل الكبيرة على مشارف المدينة. تتكون معظم جبال الأطلس المتوسط من سلسلة هضاب من الحجر الجيري. وبالقرب من إفران في الأطلس المتوسط توجد غابات الأرز. تهطل على هذه الهضاب كميات كبيرة من الأمطار بنسبة حوالي 1000 ملم سنويا في إفران وبالطبيعة فهي مشجرة بغابات البلوط والارز بالتناوب. يقع الأطلس المتوسط في وسط المغرب ويشكل خزانا للمياه الطبيعية، فالعديد من أنهار البلاد المهمة المولوية وسيبو وبورقرق وأم ربيع تنبع منه.على الرغم من توسطه، فالأطلس المتوسط كان تاريخيا "الربع الخالي". بالرغم من أن المنطقة يمر بها التجار بانتظام، وبالرغم من إن المراعي الصيفية الألبية كان يأتيها الرعاة، فإن قسوة المناخ وعدم خصوبة التربة نسبيا طالما شكلا عائقا للمستوطنات البشرية الدائمة.اليوم لا يزال الأطلس المتوسط من أقل المناطق المأهولة بالسكان في المغرب، حتى بالمقارنة مع غيره من المناطق الجبلية مثل الاطلس الأعلى و الريف. مدينة إفران الحديثة أنشأت من قبل الإدارة الفرنسية في عام 1928. صغير قلعة عويد تزقويت (وهي الآن جزء من القصر) المطلة على عويد تزقويت تم بناؤها خلال فترة الغزو العسكري من أجل تأمين الطريق بين فاس والخنيفرة عبر الجبال. فإن المشهد المنحدر بلطف، بينابيعه العذبة وأزهاره البرية أعطى الإمكانية في أن يكون منتجع صيفي لعوائل الاحتلال الموجودة في سهل سايس ومكناس وفاس. خمسين هكتار من الأراضي الزراعية في الزاوية، في منطقة عينت أصلا كتورثيت أو "حديقة"، صودرت لهذا المشروع. كانت إفران بمثابة "محطة تل" أو نوع من المستعمرات السكنية.
    كان البريطانيون من الأوائل الذين أنشؤا هذا النوع من المنتجعات في الهند، وأشهرها سيملا في جبال الهيمالايا والتي كانت بمثابة "عاصمة الصيف" لهم. بنى الفرنسيون محطات تل مماثلة في الهند الصينية، كدالات التي أنشئت في عام 1921، ليست إفران هي محطة التل الوحيدة التي تم انشاؤها في المغرب، فقد بنى الفرنسيون محطة أخرى في إيموزر المجاورة، وكذلك في أوكايمدين في الاطلس الأعلى. المحطات التلية لديها بعض السمات المشتركة، لكونهم مخصصين للأسر المغتربة من الأوربيين.
    وأنها غالبا ما تكون مصممة بطريقة ترمي لتذكير سكانها المغتربين بأوطانهم البعيدة. وقد اقتبس النمط المعماري الذي اعتمد فيها من البلد الأم من أجل أن تبدو المنطقة بمثابة "إنجلترا الصغيرة" أو "فرنسا الناعمة". هذا هو الحال في إفران حيث استخدمت أساليب بناء جبلية مختلفة مثل "دار الباسك" "جورا" و"سافوي". وعلاوة على ذلك، فقد تم جلب الاشجار والنباتات المزهرة من بلد المنشأ الأوروبية. وكان القصد من ذلك أيضا هو جعل المكان أكثر شبها بالوطن الأصلي. في إفران تم استيراد أشجار الأرجوان وأشجار السيكامور (platanes)، وأشجار الكستناء (marronniers وchâtaigniers) وشجرة الزيزفون (linden tree) (tilleuls) كلها استوردت لهذا الغرض.

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    يعود تاريخ أول سكنات دائمية في المنطقة إلى القرن السادس عشر، عندما أسس شريف من قبل هو الاسم الذي أطلقه سيدي عبد السلام المِؤ سس لمجتمع هذه المنطقة في وادي تزقويت الواقع على بعد سبع كم من مصب نهر البلدة الحالية.في لغة التمازيغت، وهي البربرية الإقليمية، تعني كلمة إفران "الكهوف".إن قرية سيدي عبد السلام والمسماة زاوية سيدي عبد السلام (أو مجرد الزاوية)، تكونت في البداية من مساكن كهفية محفورة في الحجر الجيري لجدار الوادي.فقط في ما يقارب السنوات الخمسين الأخيرة بدأ سكانها في بناء مساكن فوق الأرض.الكهوف التي تقع الآن تحت هذه المنازل ما زالت تستخدم كحضائر للحيوانات وأماكن للخزن. وبحلول منتصف القرن السابع عشر بدت زاوية سيدي عبد السلام متطورة بما فيه الكفاية للحصول على إقطاع أو منح أرض من علاوي مولاي سلطان راشد (ب)محمد. إمتد الإقطاع من منبع إفران الحالية في أسفل وادي تزقويت وحتى خندق الحاجب.في أواخر القرن التاسع عشر بدأت مجموعات من الزراع والرعاة من أمازيغ بني معقلد وبني معطر المارة بالأطلس المتوسط من أعلى سهل مولاي برعي قطعانهم من الأغنام والماعز على الهضبة المحيطة بها.بما أن سكان زاوية سيدي عبد السلام هم من أصل عربي، لكونهم شرفاء، فإن لغتهم الأم هي التمازيغت.يرتكز مصدر معيشة الزاوية على الزراعة المروية في أسفل الوادي وعلى رعي الماشية وموارد الغابات. كانت الأراضي الزراعية ملكية خاصة أما المراعي فكانت تحت تصرف الجماعات القبلية.وقد خضع السكان القبليون في منطقة إفران - عزرو إلى الحكم الاستعماري بعد فترة من المقاومة (1913-1917).المقاومة استمرت في أعالي الجبال (تيماحديت، جبل فزاز) حتى عام 1922.


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    صممت إفران وفقا للنموذج الحضري المعروف ب "جاردن سيتي" أو مدينة الحدائق الشائع في أوروبا الغربية في فترة ما بين الحربين العالميتين.[2] مفهوم الجاردن سيتي نشأ أصلا في بريطانيا كنموذجا للإصلاح الاجتماعي الرامي لحل مشاكل المدن الصناعية في القرن التاسع عشر.بيد انها في حلول العشينات فقدت هدفها الاجتماعي لكي تكون أحد التصميمات الحضرية.تطلبت الجاردن سيتي كثافة سكانية قليلة تشتمل على منازل عائلية منفصلة تماما أو شبه منفصلة عن بعضها البعض محاطة بالحدائق.علاوة على ذلك، من أجل الخروج عن خطط بناء العصر الصناعي فإن الجاردن سيتي بنيت بشوارع منحنية محفوفة بالأشجار.في الواقع إن معظم هذه المدن هي من الضواحي الغنية، وليست مدن في حد ذاتها.فهي تلبي أذواق الطبقة فوق المتوسطة التي يمكنها امتلاك السيارات والممتلكات الخاصة في الضواحي. وهي تعطي صورة للحياة الريفية بعمارتها القروية وشوارعها المنحنية وكثرة أشجارها لجماعة من الناس كانوا في الواقع يعملون في المدن الكبرى.وضعت الخطة الأولية للجاردن سيتي في إفران في عام 1928 في الرباط من قبل خدمات التقنية لمكتب مراقبة البلديات، وهي قسم في مديرية الشؤون السياسية.تتضمن خطة عام 1928—لحي يعرف اليوم باسم حي رياض—كل السمات النمطية للجاردن سيتي:شوارع منحنية تحمل أسماء نباتات (شارع ليلاس وشارع تيليولس tilleuls، وما إلى ذلك)، ومنازل على غرار الشاليهات.وتشغل المنازل حيزا قدره 40 ٪ فقط من مساحة الأرض؛ والباقي كان لا بد من زرعه كحديقة.علاوة على ذلك، فإن أجزاء كبيرة من وسط المدينة كانت تحتله الحدائق العامة.ويمكن للمرء أن يرى بعض العمارة الأصلية، وخصوصا في الأحياء المجاورة للبلدية وفندق بيرس نيج Perce Neige.وصممت منازل الصيف المبنية للمستوطنين من قبل العديد من المهندسين المعماريين الذين بنوا الأجزاء الأوروبية من الدار البيضاء والرباط.في حين أن البناء الأوروبي في هذه المدن الكبرى كانت مبتكرة وحديثة عمدا ،بنيت منازل إفران طبقا للأساليب الأوروبية التقليدية والتي تشبه ما هو موجود في ضواحي المدن الفرنسية المعاصرة المدن. وكانت أول مباني إفران العامة هو مكتب للبريد وكنيسة كاثوليكية.وقد صممت الكنيسة التي قدست في عام 1939 من قبل بول تورنون (1881-1964) الذي حاز على جائزة مرموقة من روما والذي كان قد صمم أيضا كنيسة القلب المقدس Sacré Cœur في الدار البيضاء. وقد آزر وظيفة المنتجع في المدينة الجديدة بناء عدد من الفنادق.وكان أول فندق رئيسي في إفران هو الباليما Balima، التي هدمت في الثمانينات.الفندق الرئيسي الآخر هو فندق جراند والذي تم تحديثه مؤخرا. كما بني قصرا ملكيا للسلطان محمد ب.يوسف.وهكذا فإن إفران هي مدينة "امبريالية" فهي تحتوي على قصرا ملكيا وتستفيد من الرعاية الملكية.المؤسسة الأخيرة الجديرة بالذكر في السنوات الأولى من تاريخ إفران هي السجن.كان السجن بمثابة معسكر لأسرى الحرب خلال الحرب العالمية الثانية. والأرجح بالنسبة لأصل تمثال الأسد في إفران هو انه نحت طوعا من قبل سجين إيطالي من نتوء من الحجر الجيري.لم تعد السجون قائمة.كما تم تحويل الموقع، والذي يقع قبالة أكاديمية الشرطة ومفوضية الشرطة الجديدة، إلى مخيم صيفي لوزارة العدل. إن محطة التل المجودة في الجاردن سيتي تبدو في مكانها الشاهق على الأطلس المتوسط وكانها من ضواحي الطبقة المتوسطة في فرنسا.كان الواقع الاستعماري في المكان واضحا في ناحيتين.أولا لم يعوض سكان زاوية سيدي عبد السلام، وهم الأصحاب الأصليين للأرض التي بنيت عليها المدينة، عن خسائرهم على الوجه الصحيح.ثانيا، لم تكن الخطة الأولية للمدينة كاملة.خصصت مبالغ للإسكان والبنية التحتية لمالكي المنازل من المحتلين، ولكن ليس للخادمات المغربيات، أو عمال الحدائق، أو الحراس الذين يعملون من أجلهم.ولعدم عثورهم على أي مساكن في الأراضي الرسمية، فقد اضطر هؤلاء الناس لبناء منازلهم على مسافة بعيدة نوعا ما، عبر واد في شمال المدينة.كما هو الحال في أي مكان آخر في المغرب، نشأت مدينة أكواخ بالقرب من المستعمرة.وهذا هو منشأ تمدقين (والتي يطلق عليها رسميا هاي أطلس).
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    أوعى تمشى لسة بدرى شوف جمال وطنك وقول أنا عربى وبحب كل عربى

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    عدل سابقا من قبل sadekalnour في الجمعة يونيو 01, 2012 5:47 pm عدل 2 مرات
    صادق النور
    صادق النور
    مدير عام


    عدد المساهمات : 5385
    تاريخ التسجيل : 02/02/2010

    محمد عبد الموجود رد: 8,وطنا العربى الجميل .. تعالى نشوف الجمال فية .. .مدينة إفران .. المغرب

    مُساهمة من طرف صادق النور السبت نوفمبر 12, 2011 12:22 am

    9 زيارتنا التاسعة ما زالت فى المغرب الشقيق .. جبال اوريكا

    وبالتحديد جبال اوريكا......


    انا المياه والأزهار والجوز والورد
    جبال وأشجار بلا حصر أو عد
    على ضفافي الوادي
    أستقبل الغريب بالترحيب
    وأكحل طرفه بالمناظر الجميلة
    فقلت مع نفسي سبحان الخالق
    هل عرفتم من هي؟؟؟
    هي جبال أوريكا
    نعم هي كذالك جبال "أوريكا" التي تبعد مسافة 60 كلم عن مدينة مراكش
    فهناك تعيش وكأنك في أيام الربيع بعدما تترك مراكش بنهارها الساخن لترى
    شلالات المياه وخريرها الذي ينساب من أعالي الجبال عبر الأودية الخضراء
    منظر يتجمع فيه الناس والعائلات يقضون أياماً أو ساعات
    يلتقطون فيها الصور التذكارية والحلوة

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    أبقوا معنا فنحن نقدم كل عربى ألى كل عربى

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 12:45 pm