آل راشد



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

آل راشد

آل راشد

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
آل راشد

ثقافى-اجتماعى

*** - اللَّهُمَّ اَنَكَ عَفْوٍ تُحِبُّ العَفْوَ فَاعِفُو عَنَّا - *** - اللَّهُمَّ أَعِنَّا عَلَى ذِكْرِك وَشُكْرِك وَحُسْنِ عِبَادَتِك . *** - اللَّهُمَّ اُرْزُقْنَا تَوْبَةً نَصُوحًا قَبْلَ الْمَوْتِ وَ ارْزُقْنَا حُسْنَ الْخَاتِمَةِ . *** -

إِنَّ الْمُلُوكَ إِذَا شَابَتْ عَبِيدَهُمْ.. .. فِي رِقِّهِمْ عَتَقُوهُمْ عِتْقَ أَبْرَارٍ .. .. وَأَنْتَ يَا خَالِقِيُّ أوْلَى بِذَا كَرَمًا.. .. قَدْ شُبْتُ فِي الرِّقِّ فَأَعْتَقَنِي مِنَ النَّارِ .

المواضيع الأخيرة

» أقوال العلماء في الاستغاثة بغير الله
صِيَامُ أَلَسْتُ مِنْ شَوَّالٍ جَوَائِز وَفَوَائِد . Ooou110أمس في 5:16 pm من طرف عبدالله الآحد

» تعليم الصبيان التوحيد للشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله
صِيَامُ أَلَسْتُ مِنْ شَوَّالٍ جَوَائِز وَفَوَائِد . Ooou110الثلاثاء أبريل 30, 2024 10:00 pm من طرف عبدالله الآحد

» عقيدة السلف الصالح للشيخ المحدث محمد الطيب بن إسحاق الأنصاري المدني
صِيَامُ أَلَسْتُ مِنْ شَوَّالٍ جَوَائِز وَفَوَائِد . Ooou110الإثنين أبريل 29, 2024 4:19 pm من طرف عبدالله الآحد

» أَسْرارُ اَلْمُسَبَّحَةِ اَوْ السُّبْحَةِ وَأَنْواعُها وَأَعْدادُها - - ( ( الجُزْءُ أَلْأَولٌ ) )
صِيَامُ أَلَسْتُ مِنْ شَوَّالٍ جَوَائِز وَفَوَائِد . Ooou110الأحد أبريل 28, 2024 6:20 pm من طرف صادق النور

» عظمة الله سبحانه وتعالى والتحذير من الاستهزاء بالله والعياذ بالله
صِيَامُ أَلَسْتُ مِنْ شَوَّالٍ جَوَائِز وَفَوَائِد . Ooou110الأحد أبريل 28, 2024 5:54 pm من طرف عبدالله الآحد

» أَسْرارُ اَلْمُسَبَّحَةِ اَوْ السُّبْحَةِ وَأَنْواعُها وَأَعْدادُها - - ( ( اَلْجُزْءُ الثَّانِي ))
صِيَامُ أَلَسْتُ مِنْ شَوَّالٍ جَوَائِز وَفَوَائِد . Ooou110الأحد أبريل 28, 2024 8:06 am من طرف صادق النور

» أقسام صفات الله
صِيَامُ أَلَسْتُ مِنْ شَوَّالٍ جَوَائِز وَفَوَائِد . Ooou110السبت أبريل 27, 2024 8:52 pm من طرف عبدالله الآحد

» اثبات أن الله يتكلم بالصوت والحرف وأن القرآن كلامه حقيقة
صِيَامُ أَلَسْتُ مِنْ شَوَّالٍ جَوَائِز وَفَوَائِد . Ooou110الجمعة أبريل 26, 2024 4:11 pm من طرف عبدالله الآحد

» الرياء شرك أصغر إن كان يسيرا
صِيَامُ أَلَسْتُ مِنْ شَوَّالٍ جَوَائِز وَفَوَائِد . Ooou110الخميس أبريل 25, 2024 4:39 pm من طرف عبدالله الآحد

» لم يصح تأويل صفة من صفات الله عن أحد من السلف
صِيَامُ أَلَسْتُ مِنْ شَوَّالٍ جَوَائِز وَفَوَائِد . Ooou110الأربعاء أبريل 24, 2024 5:12 pm من طرف عبدالله الآحد

اهلا بكم

الثلاثاء نوفمبر 08, 2011 2:32 am من طرف mohamed yousef

صِيَامُ أَلَسْتُ مِنْ شَوَّالٍ جَوَائِز وَفَوَائِد . Ooousu10

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 30 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 30 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 624 بتاريخ الأربعاء سبتمبر 15, 2021 4:26 am

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 9644 مساهمة في هذا المنتدى في 3195 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 286 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو عبدالرحمن فمرحباً به.

دخول

لقد نسيت كلمة السر

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع


    صِيَامُ أَلَسْتُ مِنْ شَوَّالٍ جَوَائِز وَفَوَائِد .

    صادق النور
    صادق النور
    مدير عام


    عدد المساهمات : 5191
    تاريخ التسجيل : 02/02/2010

    محمد عبد الموجود صِيَامُ أَلَسْتُ مِنْ شَوَّالٍ جَوَائِز وَفَوَائِد .

    مُساهمة من طرف صادق النور الجمعة أبريل 12, 2024 10:39 pm



    • قال رسول الله صل الله عليه وسلم : " من صام رمضان ثم أتبعه ستًا من شوال كان كصيام الدهر ".
    صيام ستة من شوال كصيام الدهر كله روى مسلم في صحيحه عن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال --مَن صامَ رَمَضانَ ثُمَّ أتْبَعَهُ سِتًّا مِن شَوَّالٍ، كانَ كَصِيامِ الدَّهْرِ.)والمعنى أن من صام رمضان ثم أتبعه ستاً من شوال كمن صام السنة كلها إذ أن الحسنة بعشر أمثلها قال الله تعالى: {مَن جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا ۖ} إذاً فرمضان بعشرة أشهر وستاً من شوال بشهرين .

    وقت الصيام من شوال

    صيام ستة أيام من شوال ليس لها وقت معين من شوال فتصح متتابعة أو متفرقة أو في أول الشهر أو في أخره أو بعضها في أول الشهر وبعضها في أخره كل ذلك جائز بحمد لله والأفضل الأسراع بها من باب المسارعة للخيرات .
    لقوله الله تعالى {وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا ۖ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ ۚ}
    قال ابن جرير الطبري رحمه الله:قوله تعالى( فاستبقوا )أي :بادروا وسَارعوا, من [ الاستباق ] وهو المبادرة والإسراع .

    قال السعدي رحمه الله : والأمر بالاستباق إلى الخيرات قدر زائد على الأمر بفعل الخيرات، فإن الاستباق إليها, يتضمن فعلها, وتكميلها, وإيقاعها على أكمل الأحوال, والمبادرة إليها، ومن سبق في الدنيا إلى الخيرات, فهو السابق في الآخرة إلى الجنات, فالسابقون أعلى الخلق درجة، والخيرات تشمل جميع الفرائض والنوافل .

    فكن مبادرًا بالطاعات وأتبع  الحسنة بأختها، واثبت على عهد ⁧‫رمضان ‬⁩، واحذر الحور بعد الكور.

    • يجوز صيام الست من شوال متتابعة أو متفرقة، سواء بادر بها بعد العيد مباشرة أو وسط الشهر أو نهايته؛ لأن الحديث لم يقيدها بوقت محدد من شوال.
    ‏والأفضل تعجيل صيامها؛ لأن‏ المسارعة بالخيرات مطلب شرعي.

    • يصح صيام الست من شوال لمن نوى الصيام صباحًا
    ‏لأن صيام النافلة لا يشترط فيه تبييت النية من الليل.
    ‏والأفضل أن يعزم الصيام ليلًا ويتسحر لينال الأجر كاملًا ‏ ويقوى على الصيام.

    • يدل ظاهر حديث النبي صل الله عليه وسلم :
    ‏من صام رمضان ثم أتبعه ستًا من شوال .." على أن الأجر يتحقق لمن صام الست بعد الانتهاء من رمضان أداء وقضاء.وهذا الراجح.
    ‏وقال الشافعية والمالكية بجواز تقديم التطوع (الست) على الفرض مع الكراهة. وقال آخرون بالجواز‏ بدون كراهة.

    • من اعتاد صيام الست من شوال كل عام لا يصبح ذلك واجبًا عليه -كما يظن بعض الناس- لأن صيامها نافلة وليس واجبًا.
    مع أن الأفضل المداومة على‏ الأعمال الصالحة من غير مشقة.

    • بالنسبة للمرأة التي عليها قضاء يستوعب الشهر أو أغلبه، فإن بإمكانها فعل أحد أمرين:
    ‏الأول- قضاء ما عليها ثم صيام ست أيام من ذي القعدة(ابن عثيمين).
    ‏الثاني- صيام الست ثم قضاء رمضان (عند من أجاز تقديم التطوع على القضاء)

    • من شرع في صيام يوم من الست ثم أفطر فلا إثم عليه لما ورد في حديث النبي صل الله عليه وسلم :
    ‏"الصائم المتطوع أمير نفسه، إن شاء صام، وإن شاء أفطر".


    صِيَامُ أَلَسْتُ مِنْ شَوَّالٍ جَوَائِز وَفَوَائِد
    .


    أولًا: (( إستكمال أجر صيام الدهر )):
    1 ــ نستكمل بها بعد رمضان أجر صيام الدهر ( السَّنة ) .
    لقول النبي  صلى الله عليه وسلم :
    (( مَن صامَ رَمَضانَ ثُمَّ أتْبَعَهُ سِتًّا مِن شَوَّالٍ، كانَ كَصِيامِ الدَّهْرِ ))

    ثانيًا: (( أسوة برسول الله  صلى الله عليه وسلم )):
    2 ــ اتباع النبى  صلى الله عليه وسلم وتطبيق سنته
    قال الله أ: ( لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ {الأحزاب:21}

    ثالثًا: (( شكر للنعمة )):
    3 ــ هذا الصيام هو شكر لله على نعمة بلاغ رمضان، والتوفيق فيه للطاعات والخيرات.

    رابعًا: (( جبران للنقص )):
    4 ــ الصيام فى شعبان، وشوال بالنسبة لرمضان كصلاة السنن الرواتب قبل وبعد الفريضة، ففيها جبران النقص والخلل فى الفرض، وكذلك الصيام قبل وبعد الفرض .

    خامسًا: (( من علامات القبول إن شاء الله )):
    5 ــ أنه إن شاء الله من علامات القبول، فإن من علامات القبول أن يوفق العبد للطاعة بعد الطاعة، والحسنة بعد الحسنة،
    كما قال: بعض علمائنا .

    سادسًا: (( رحمة الله العظيمة بالعباد )):
    6 ــ فالمسلم يستحضر أن الله ـ شرع له صوم هذه الأيام؛ ليزيد أجره ويرتفع عند ربه، ولولا أن شرع الله ـ لنا صيام هذه الأيام وجاء الحث عليها على لسان النبي  صلى الله عليه وسلم ، لربما غفل المسلم عن صوم هذه الأيام، فانظر لرحمة الله يتشريعه ما يزيد أجرنا، ولولا تشريعه لربما غفلنا عن الصيام في هذه الأيام، فالفضل لله أولًا وأخرًا .
    وتأمل !!
    شرعها في شوال، والمسلم حديث عهد بصوم، فيسهل عليه الإتيان بها، والفوز بثوابها وأجرها؛ لأنه اعتاد الصيام في رمضان، فيسهل عليه في شوال، فسبحان الله الرحمن الرحيم .

    سابعًا: (( الرغبة في طاعة الله جل جلاله )):
    7 ــ فيها إظهار المسلم لرغبته في عمل الصالحات، والإقبال على خالقه ومولاه أ .

    ثامنًا: (( لعل الله يحبك بها ))
    8 ــ بصيام هذه الأيام زيادة قُرْب العبد من ربّه، وكَسْب رضاه ومَحبّته،  قال النبيّ صلى الله عليه وسلم  فيما يرويه عن ربّه جل جلاله :
    (( ما يَزالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إلَيَّ بالنَّوافِلِ حتَّى أُحِبَّهُ، فإذا أحْبَبْتُهُ ، كُنْتُ سَمْعَهُ الذي يَسْمَعُ به، وبَصَرَهُ الذي يُبْصِرُ به، ويَدَهُ الَّتي يَبْطِشُ بها، ورِجْلَهُ الَّتي يَمْشِي بها وإنْ سَأَلَنِي لَأُعْطِيَنَّهُ، ولَئِنِ اسْتَعاذَنِي لَأُعِيذَنَّهُ ))

    9 ــ هذا فضلًا عن فضائل الصوم عمومًا، فهو جُنة، ويباعد عن النار، ويشفع للعبد ، وثوابه عظيم ويجزي الله به الأجر الكبير ..

    - صيام الست من شوال فضله عظيم وأجره كبير ، فمن صام رمضان ثم أتبعه ستا من شوال كان كصيام الدهر .
    والمقصود بالدهر هنا : السنة ، وذلك أن الحسنة بعشر أمثالها ،، ومن صام رمضان كان كمن صام عشرة أشهر ،، ويبقي من السنة شهران - ستون يوما - فيعدلها صيام ستة أيام .

    - صيام الست من شوال مستحب وليس بواجب ،، ولكن لا ينبغي التفريط فيه ،، فالعمل يسير والفضل كبير ،، لا سيما وأن الإنسان قد صام شهرا كاملا ،، وكلما كان الصوم أكثر مشقة لشدة الحر ونحوه كان الأجر أعظم .

    - من كان عليه قضاء من رمضان ، فلا يصح أن يبدأ في صيام الست قبل أن يقضي ما عليه من رمضان ،، لأنه لم يصدق عليه أنه صام رمضان وإنما صام بعضه ،، والفضل مشروط بصوم رمضان كاملا ثم ست من شوال وليس لمن بقي عليه شيء من رمضان .

    - الاشتغال بالقضاء ونحوه من الصوم الواجب ، أعظم أجرا وأكثر قربة لله تعالى ،، وفيه براءة الذمة من عهدة الواجب ،، وفي الحديث القدسي (وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضته عليه) .

    - لا يصح أن ينوي الصائم قضاء رمضان وصيام الست من شوال في يوم واحد ، لأن الصوم الواجب يجب له نية تخصه ، ويكون تبييتها من الليل .
    ومن نوى الأمرين في يوم واحد ، فلا يجزئه ذلك عن القضاء ، ويكون صومه نفلا ويقضي يوما مكانه .

    - صيام الست من شوال لابد له من نية في الليل ، ولا يكفي أن ينوي ذلك من النهار ، لأنه نفل معين ومرتب له فضل خاص ، فيلزم لذلك أن يصوم يوما كاملا من أوله بنية مخصوصة .
    بخلاف صوم النفل المطلق كصوم الاثنين والخميس ونحوهما فيجزئ أن ينوي صومهما من النهار لمن لم يأكل شيئا ، ولكنه مأجور من حيث نوى وليس من أول اليوم كما قرر ذلك أهل العلم .

    - لا يلزم صيام الست من شوال في كل عام ،، فمن كان مقصرا في صيامها في أعوام سابقة ،، فله أن يصوم في هذا العام والأعوام اللاحقة ،،
    كما أنه لا يلزم إتمام صيامها في العام نفسه ،، فمن صام بعضها وأراد أن لا يكمل صيامها فله ذلك ولا شيء عليه لأنه صوم مستحب وليس بواجب ،، وفي الحديث : (الصائم المتطوع أمير نفسه إن شاء صام وإن شاء أفطر) .

    - من صام يوما من الست أو غيره من النوافل ،، وأراد أن يفطر في نفس اليوم لعذر أو لغير عذر جاز له ذلك لعموم حديث : ( الصائم المتطوع أمير نفسه ... ) ولكن يكره له أن يقطع صومه ويفطر بلا عذر لقول الله تعالى ( ولا تبطلوا أعمالكم ) .
    وأما الصوم الواجب كالقضاء والكفارات فلا يجوز للصائم فيه الفطر إلا بعذر .

    - يجوز صيام الست متتابعة أو متفرقة خلال شهر شوال ،، والأفضل صيامها متتابعة بعد العيد مباشرة لمن قدر على ذلك لأنه أسبق للخير وأسرع إليه ،، وأدعى لإدراك الفضيلة وأسلم من ورود العوارض المانعة من ذلك ،،
    ويجوز لمن أراد تفريقها أن يتحرى بذلك الأيام المستحب صيامها كالاثنين والخميس والأيام البيض ،، وتكفي نية صيام الست عن ذلك .

    - من كان له عادة أن يصوم الست من شوال في كل عام ،، وحصل له عارض في أحد الأعوام من مرض أو سفر وغيرهما من العوارض كالمرأة النفساء أو الحامل فإن الله تعالى له يكتب أجر الصيام ولو لم يصم ،، لقول النبي عليه الصلاة والسلام (إذا مرض العبد أو سافر كتب الله له ما كان يعمل صحيحا مقيما) رواه البخاري وغيره .

    ------------------------------------------------------------------------------------------

    نسأل الله تعالى لجميع المسلمين الهداية للحق ،، والإعانة على الخير ،، والثبات في الأمر ،، والعزيمة على الرشد ..
    اللهم تقبل منا ومن المسلمين الصيام والقيام وصالح الأعمال ،، إنك سميع الدعاء .

    ولا تنسونا من صالح دعائكم

    صادق النور يعجبه هذا الموضوع


      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مايو 02, 2024 5:27 am