آل راشد



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

آل راشد

آل راشد

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
آل راشد

ثقافى-اجتماعى

*** - اللَّهُمَّ اَنَكَ عَفْوٍ تُحِبُّ العَفْوَ فَاعِفُو عَنَّا - *** - اللَّهُمَّ أَعِنَّا عَلَى ذِكْرِك وَشُكْرِك وَحُسْنِ عِبَادَتِك . *** - اللَّهُمَّ اُرْزُقْنَا تَوْبَةً نَصُوحًا قَبْلَ الْمَوْتِ وَ ارْزُقْنَا حُسْنَ الْخَاتِمَةِ . *** -

إِنَّ الْمُلُوكَ إِذَا شَابَتْ عَبِيدَهُمْ.. .. فِي رِقِّهِمْ عَتَقُوهُمْ عِتْقَ أَبْرَارٍ .. .. وَأَنْتَ يَا خَالِقِيُّ أوْلَى بِذَا كَرَمًا.. .. قَدْ شُبْتُ فِي الرِّقِّ فَأَعْتَقَنِي مِنَ النَّارِ .

المواضيع الأخيرة

» أَسْرارُ اَلْمُسَبَّحَةِ اَوْ السُّبْحَةِ وَأَنْواعُها وَأَعْدادُها - - ( ( الجُزْءُ أَلْأَولٌ ) )
سورة ألأعراف .. أسباب النزول Ooou110اليوم في 6:20 pm من طرف صادق النور

» عظمة الله سبحانه وتعالى والتحذير من الاستهزاء بالله والعياذ بالله
سورة ألأعراف .. أسباب النزول Ooou110اليوم في 5:54 pm من طرف عبدالله الآحد

» أَسْرارُ اَلْمُسَبَّحَةِ اَوْ السُّبْحَةِ وَأَنْواعُها وَأَعْدادُها - - ( ( اَلْجُزْءُ الثَّانِي ))
سورة ألأعراف .. أسباب النزول Ooou110اليوم في 8:06 am من طرف صادق النور

» أقسام صفات الله
سورة ألأعراف .. أسباب النزول Ooou110أمس في 8:52 pm من طرف عبدالله الآحد

» اثبات أن الله يتكلم بالصوت والحرف وأن القرآن كلامه حقيقة
سورة ألأعراف .. أسباب النزول Ooou110الجمعة أبريل 26, 2024 4:11 pm من طرف عبدالله الآحد

» الرياء شرك أصغر إن كان يسيرا
سورة ألأعراف .. أسباب النزول Ooou110الخميس أبريل 25, 2024 4:39 pm من طرف عبدالله الآحد

» لم يصح تأويل صفة من صفات الله عن أحد من السلف
سورة ألأعراف .. أسباب النزول Ooou110الأربعاء أبريل 24, 2024 5:12 pm من طرف عبدالله الآحد

» إثبات رؤية الله للمؤمنين في الجنة
سورة ألأعراف .. أسباب النزول Ooou110الثلاثاء أبريل 23, 2024 7:24 am من طرف عبدالله الآحد

» الرد على من زعم أن أهل السنة وافقوا اليهود
سورة ألأعراف .. أسباب النزول Ooou110الثلاثاء أبريل 23, 2024 5:40 am من طرف عبدالله الآحد

» طائِفُهُ الصَّفْوِيِّينَ - - اَلْدوَلهُ الصِّفْوِيهُ
سورة ألأعراف .. أسباب النزول Ooou110الإثنين أبريل 22, 2024 11:18 am من طرف صادق النور

اهلا بكم

الثلاثاء نوفمبر 08, 2011 2:32 am من طرف mohamed yousef

سورة ألأعراف .. أسباب النزول Ooousu10

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 48 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 48 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 624 بتاريخ الأربعاء سبتمبر 15, 2021 4:26 am

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 9633 مساهمة في هذا المنتدى في 3192 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 286 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو عبدالرحمن فمرحباً به.

دخول

لقد نسيت كلمة السر

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع


    سورة ألأعراف .. أسباب النزول

    صادق النور
    صادق النور
    مدير عام


    عدد المساهمات : 5191
    تاريخ التسجيل : 02/02/2010

    محمد عبد الموجود سورة ألأعراف .. أسباب النزول

    مُساهمة من طرف صادق النور الأحد ديسمبر 01, 2013 11:23 pm


    سورة الأَعْرَاف


    سبب التسمية :


    سُميت ‏هذه ‏السورة ‏بسورة ‏الأعراف ‏لورود ‏ذكر ‏اسم ‏الأعراف ‏فيها ‏وهو ‏سور ‏مضروب ‏بين ‏الجنة ‏والنار ‏يحول ‏بين ‏أهلهما ‏روى ‏

    ابن ‏جرير ‏عن ‏حذيفة ‏أنه ‏سئل ‏عن ‏أصحاب ‏الأعراف ‏فقال ‏ :هم ‏قوم ‏استوت ‏حسناتهم ‏وسيئاتهم ‏فقعدت ‏بهم ‏سيئاتهم ‏عن ‏دخول ‏الجنة ‏
    وتخلفت ‏بهم ‏حسناتهم ‏عن ‏دخول ‏النار ‏فوقفوا ‏هنالك ‏على ‏السور ‏حتى ‏يقضي ‏الله ‏بينهم ‏‏.


    التعريف بالسورة :


    1) سورة مكية ماعدا الآيات من " 163 : 170 " فمدنية ،

    2) هي من سوره الطول .

    3) عدد آياتها .206 آية ،

    4) هي السورة السابعة في ترتيب المصحف ،

    5) نزلت بعد سورة " ص " ،

    6) تبدأ السورة بحروف مقطعة " المص " ،الآية 206 من السورة بها سجدة . ،

    7) الجزء "9" ، الحزب " 16،17 ،18 " ، الربع " 1،2،3،4،5،6 " .


    محور مواضيع السورة :

    سورة الأعراف من أطول السور المكية وهي أول سورة عرضت للتفصيل في قصص الأنبياء ومهمتها كمهمة السورة المكية

    تقرير أصول الدعوة الإسلامية من توحيد الله جل وعلا وتقرير البعث والجزاء وتقرير الوحي والرسالة .




    سورة الأعراف



    بسم اللَّهِ الرحمن الرحيم قوله تعالى (يا بَنِي آَدَمَ خُذوا زينَتَكُم عِندَ كُلِّ مَسجِدٍ)


    أخبرنا سعيد بن محمد العدل قال: أخبرنا أبو عمرو بن حمدان قال: أخبرنا الحسن بن سفيان قال: حدثنا الحسن بن حماد الوراق

    قال: أخبرنا أبو يحيى الحماني عن نصر بن الحسن عن عكرمة عن ابن عباس قال: كان ناس من الأعراب يطوفون بالبيت

    عراة حتى أن كانت المرأة لتطوف بالبيت وهي عريانة فتعلق على سفلاها سيوراً مثل هذه السيور التي تكون على وجوه الحمر

    من الذباب وهي تقول:


    الـيومُ يَبـدو بَـعـضُـهُ أَو كُلُهُ


    وَمـا بَـدا مِـنـهُ فَـلا أُحِـلُهُ



    فأنزل الله تعالى على نبيه r (يا بَني آَدَمَ خُذوا زينَتَكُم عِندَ كُلِّ مَسجِدٍ) فأمروا بلبس الثياب.


    أخبرنا عبد الرحمن بن أحمد العطار قال: حدثنا محمد بن عبد الله الحافظ قال: حدثنا محمد بن يعقوب المعقلي قال: حدثنا إبراهيم

    بن مرزوق قال: حدثنا أبو داود الطيالسي قال: حدثنا شعبة عن سلمة بن كهيل قال: مسلم البطين يحدث عن سعيد بن جبير عن

    ابن عباس قال:

    وَمـا بَـدا مِـنـهُ فَــلا أُحِـــلُـــهُ الـيَومُ يَبـدو بَـعـضُـهُ أَو كُـلُـهُ

    فنزلت (خُذوا زينَتَكُم عِندَ كُلِّ مَسجِدٍ) ونزلت (قُل مَن حَرَّمَ زِينَةَ اللهِ) الآيتان. رواه مسلم عن بندار عن غندر عن شعبة.

    أخبرنا الحسن بن محمد الفارسي قال: أخبرنا محمد بن عبد الله بن حمدون قال: أخبرنا أحمد بن الحسن الحافظ قال: حدثنا محمد

    بن يحيى قال: حدثنا إسماعيل بن أبي أويس قال: حدثني أخي عن سليمان بن بلال عن محمد بن أبي عتيق عن ابن شهاب عن

    أبي سلمة بن عبد الرحمن قال: كانوا إذا حجوا فأفاضوا من منى لا يصلح لأحد منهم في دينهم الذي أشرعوا أن يطوف في

    ثوبيه فأيهم طاف ألقاهما حتى يقضي طوافه وكان عارياً فأنزل الله تعالى فيهم (يا بَني آَدَمَ خُذوا زينَتَكُم عِندَ كُلِّ مَسجِدٍ) إلى قوله

    تعالى (يَعلَمونَ) أنزلت في شأن الذين يطوفون بالبيت عراة.


    قال الكلبي: كان أهل الجاهلية لا يأكلون من الطعام إلا قوتاً ولا يأكلون دسماً في أيام حجهم يعظمون بذلك حجهم فقال

    المسلمون: يا رسول الله نحن أحق بذلك فأنزل الله تعالى (وَكُلوا) أي اللحم والدسم (وَاِشرَبوا).




    قوله تعالى (وَاِتلُ عَلَيهِم نَبأَ الَّذي آَتَيناهُ آَياتِنا فَاِنسَلَخَ مِنها)


    الآية. قال ابن مسعود: نزلت في بلعم بن باعورا رجل من بني إسرائيل. وقال ابن عباس وغيره من المفسرين: هو بلعم بن باعورا.

    وقال الوالبي: هو رجل من مدينة الجبارين يقال له بلعم وكان يعلم اسم الله الأعظم فلما نزل بهم موسى عليه السلام أتاه بنو عمه

    وقومه وقالوا: إن موسى رجل حديد ومعه جنود كثيرة وإنه إن يظهر علينا يهلكنا فادع الله أن يرد عنا موسى ومن معه قال:

    إني إن دعوت الله أن يرد موسى ومن معه ذهبت دنياي وآخرتي فلم يزالوا به حتى دعا عليهم فسلخه مما كان عليه فذلك قوله

    تعالى (فَاِنسَلَخَ مِنها).


    وقال عبد الله بن عمرو بن العاص وزيد بن أسلم: نزلت في أمية بن أبي الصلت الثقفي وكان قد قرأ الكتب وعلم أن الله مرسل

    رسول في ذلك الوقت ورجا أن يكون هو ذلك الرسول فلما أرسل محمد صلى الله عليه وآله وسلم حسده وكفر به.

    وروى عكرمة عن ابن عباس في هذه الآية قال: هو رجل أعطي ثلاث دعوات يستجاب له فيها وكانت له امرأة يقال لها

    البسوس وكان له منها ولد وكانت له محبة فقالت: اجعل لي منها دعوة واحدة قال: لك واحدة فماذا تأمرين قالت: ادع الله أن

    يجعلني أجمل امرأة في بني إسرائيل فلما علمت أن ليس فيهم مثلها رغبت عنه وأرادت شيئاً آخر فدعا الله عليها أن يجعلها كلبة

    نباحة فذهبت فيها دعوتان وجاء بنوها فقالوا: ليس لنا على هذا قرار قد صارت أمنا كلبة نباحة يعيرنا بها الناس فادع الله أن

    يردها إلى الحال التي كانت عليها فدعا الله فعادت كما كانت وذهبت الدعوات الثلاث وهي البسوس وبها يضرب المثل في الشؤم

    فيقال: أشأم من البسوس.




    قوله تعالى (يَسأَلُونَكَ عَنِ الساعَةِ أَيّانَ مُرساها)


    قال ابن عباس: قال جبل بن أبي قشير وشموال بن زيد من اليهود: يا محمد أخبرنا متى الساعة إن كنت نبياً فإنا نعلم متى هي فأنزل الله تعالى هذه الآية.

    وقال قتادة: قالت قريش لمحمد إن بيننا وبينك قرابة فأسر إلينا متى تكون الساعة فأنزل الله تعالى (يَسأَلُونَكَ عَنِ الساعَةِ).

    أخبرنا أبو سعيد بن أبي بكر الوراق. قال: أخبرنا محمد بن أحمد بن حمدان قال: حدثنا أبو يعلى قال: حدثنا عقبة بن مكرم قال:

    حدثنا يونس قال: حدثنا عبد الغفار بن القاسم عن أبان بن لقيط عن قرظة بن حسان قال: سمعت أبا موسى في يوم جمعة على

    منبر البصرة يقول: سئل رسول الله r عن الساعة وأنا شاهد فقال: لا يعلمها إلا الله لا يجليها لوقتها إلا هو ولكن سأحدثكم

    بأشراطها وما بين يديها إن بين يديها ردماً من الفتن وهرجاً فقيل: وما الهرج يا رسول الله قال: هو بلسان الحبشة القتل وأن

    تحصر قلوب الناس وأن يلقى بينهم التناكر فلا يكاد أحداً يعرف أحداً ويرفع ذوو الحجى وتبقى رجاجة من الناس لا تعرف

    معروفاً ولا تنكر منكراً.




    قوله تعالى (قُل لّا أَملِكُ لِنَفسي نَفعاً وَلا ضَرّاً)

    الآية. قال الكلبي: إن أهل مكة قالوا: يا محمد ألا يخبرك ربك بالسعر الرخيص قبل أن يغلو فتشتري فتربح وبالأرض التي

    يريد أن تجدب فترحل عنها إلى ما قد أخصب فأنزل الله تعالى هذه الآية.




    قوله تعالى (هُوَ الَّذي خَلَقَكُم مِن نَفسٍ واحِدةٍ)


    إلى قوله تعالى (وَهُم يُخلَقونَ) قال مجاهد: كان لا يعيش لآدم وامرأته ولد فقال لهما الشيطان: إذا ولد لكما ولد فسمياه عبد

    الحرث وكان اسم الشيطان قبل ذلك الحرث ففعلا فذلك قوله تعالى (فَلَمّا أَتاهُما صالِحاً جَعَلا لَهُ شُركاءَ) الآية.




    قوله تعالى (وَإذا قُريءَ القُرآَنُ فَاِستَمِعوا لَهُ وَأَنصِتوا).

    أخبرنا أبو منصور المنصوري قال: أخبرنا عبد الله بن عامر قال: حدثني زيد بن أسلم عن أبيه عن أبي هريرة في هذه الآية

    (وإِذا قُريءَ القُرآَنُ) قال: نزلت في رفع الأصوات وهم خلف رسول الله r في الصلاة.


    وقال قتادة: كانوا يتكلمون في صلاتهم في أول ما فرضت كان الرجل يجيء فيقول لصاحبه: كم صليتم فيقول كذا وكذا فأنزل الله تعالى هذه الآية.

    وقال الزهري: نزلت في فتى من الأنصار كان رسول الله عليه الصلاة والسلام كلما قرأ شيئاً قرأ هو فنزلت هذه الآية.

    وقال ابن عباس: إن رسول الله r قرأ في الصلاة المكتوبة وقرأ أصحابه وراءه رافعين أصواتهم فخلطوا عليه فنزلت هذه الآية.

    وقال سعيد بن جبير ومجاهد وعطاء وعمرو بن دينار وجماعة: نزلت في الإنصات للإمام في الخطبة يوم الجمعة.



    -------------------------------


    لا تنسونى من طيبات دعائكم


    أحبكم فى الله



    صادق النور
    صادق النور
    مدير عام


    عدد المساهمات : 5191
    تاريخ التسجيل : 02/02/2010

    محمد عبد الموجود رد: سورة ألأعراف .. أسباب النزول

    مُساهمة من طرف صادق النور الأحد ديسمبر 01, 2013 11:25 pm

    (7) سورة الأعراف - مكّيّة (آياتها 206)
    الآية
    الكلمة
    التفسير
    2
    حرجٌ منه
    ضيقٌ من تبليغه خشية التكذيب
    4
    وكم من قرية
    كثيراً من القرى أهكلنا
    4
    بأسنا
    عذابنا
    4
    بياتاً
    بائتين أو ليلاً وهو نائمون
    4
    هم قآئلون
    مستريحون نصف النهار (القيلولة)
    5
    دعواهم
    دعاؤهم وتضرّعهم
    8
    ثقلت موازينه
    رجحت حسناته على سيئاته
    9
    خفت موازينه
    رجحت سيائته على حسناته
    10
    مكنّاكم
    جعلنا لكم مكاناً وقراراً
    10
    معايش
    ما تعيشون به وتحيون
    12
    ما منعك
    ما اضطرك. أو ما دعاك وحملك
    13
    الصاغرين
    الأذلاء المهانين
    14
    أنظرني
    أخرني وأمهلني في الحياة
    15
    المنظرين
    الممهلين إلى وقت النفخة الأولى
    16
    فبما أغويتني
    فبما أضللتني
    16
    لأقعدن لهم
    لأترصدنّهم ولأجلسنّ لهم
    18
    مذءوماً
    مذموماً أومعيبا أو محقراً لعيناً
    18
    مدحوراً
    مطروداً مبعداً
    20
    فوسوس لهما
    ألقى إليهما الوسوسة
    20
    ما ووري عنهما
    ما سُتر واُخفي وغُطّي عنهما
    20
    سوءاتهما
    عوراتهما
    21
    وقاسمهما
    أقسم وحلف لهما
    22
    فدلاهما بغرور
    فأنزلهما عن رتبة الطاعة بخداع
    22
    طفقا يخصفان
    شرعا وأخذا يلزقان
    26
    أنزلنا عليكم
    أعطيناكم ووهبنا لكم
    26
    يواري سوءاتكم
    يستر ويداري عوراتكم
    26
    ريشا
    لباس زينة . أو مالاً
    26
    لباس التقوى
    الإيمان وثمراته
    27
    لا يفتننكم
    لا يضلنكم ولا يخدعنكم
    27
    ينزع عنهما
    يزيل عنهما، استلاباً بخداعه
    27
    قبيله
    جنوده . أو ذريته
    28
    فعلوا فاحشة
    أتوا فعلةً متناهية في القبح
    29
    بالقسط
    بالعدل وهو جميع الطاعات والقُرَب
    29
    اقيموا وجوهكم
    توجهوا إلى عبادته مستقيمين
    29
    عند كل مسجد
    في كل وقت سجود أو مكانه
    31
    خذوا زينتكم
    البسوا ثيابكم لستر عوراتكم
    33
    الفواحش
    كبائر المعاصي لمزيد قبحها
    33
    الإثم
    ما يوجبه من سائر المعاصي
    33
    البغي
    الظلم والإستطالة على الناس
    33
    سُلطاناً
    حجةً وبرهاناً
    37
    أين ما كنتم. .
    أين الآلهة الذين كنتم. .
    38
    ادّاركوا فيها
    تلاحقوا في النّار واجتمعوا فيها
    38
    أخراهم
    منزلةً وهم الأتباع والسّفلة
    38
    لأولاهم
    منزلةً وهم القادة والرؤساء
    38
    عذابا ضِعفاً
    مضاعفاً مزيداً
    40
    يلج الجمل
    يدخل الجمل
    40
    سمّ الخياط
    ثقب الإبرة
    41
    مِهادٌ
    فراشٌ،أي مستقر
    41
    غواش
    أغطية كاللُّحُف
    42
    وُسعها
    طاقتها وما تقدر عليه
    43
    غِلٍ
    حقد ٍ وضغنٍ وعداوة
    44
    فأذّنَ مؤذنٌ
    أعلم معلمٌ ونادى منادٍ
    45
    يبغونها عوجاً
    يطلوبنها معوجّة أو ذات إعوجاج
    46
    بينهما حجابٌ
    حاجزٌ . وهو سور بينهما
    46
    الأعراف
    أعالي هذا السور وشرفاته
    46
    بسيماهم
    بعلامتهم المميزة لهم
    50
    أفيضوا علينا
    صُبوا أو ألقوا علينا
    51
    غرتهم الحياة الدنيا
    خدعتهم بزخارفها وزينتها
    51
    ننساهم
    نتركهم في العذاب كالمنسيين
    51
    وما كانوا. .
    وكما كانوا. .
    53
    تأويله
    عاقبة مواعيد الكتاب (القرآن) ومآلها من البعث والحساب والجزاء
    53
    يفترون
    يكذبون من الشركاء وشفاعتهم
    54
    استوى على العرش
    إستواءً بالمعنى اللائق به سبحانه
    54
    يُغشي الليل النهار
    يُغطي النهار بالليل فيذهب ضوءه
    54
    يطلبه حثيثاً
    يطلب الليل النهار طلباً سريعاً
    54
    له الخلقُ
    إيجاد جميع الأشياء من العدم
    54
    الأمرُ
    التدبير والتصرف فيها كما يشاء
    54
    تبارك الله
    تنزّه أوتعظم أو كثر خيره
    55
    ادعوا ربكم
    اسألوه واطلبوا منه حوائجكم
    55
    تضرعاً
    مُظهرين الضراعة والذلة والإستكانة والخشوع
    55
    خُفية
    سراً في قلوبكم
    56
    رحمة الله
    إحسانه وإنعامه أو ثوابه
    57
    بشراً
    مبشرات برحمته وهي الغيث
    57
    أقلت سحاباً
    حملته ورفعته
    57
    ثِقالاً
    مثقلة بحمل الماء
    57
    لبلدٍ ميت
    مجدب لا ماء فيه ولا نبات
    58
    نكداً
    عسراً أو قليلاً لا خير فيه
    58
    نصرّف الآيات
    نكررها بأساليب مختلفة
    60
    قال الملأ
    السادة والرؤساء
    62
    أنصح لكم
    أتحرى ما فيه صلاحكم قولاً وفعلاً
    64
    قوماً عمين
    عُمي القلوب عن الحق والإيمان
    66
    سفاهة
    خفة عقل وضلالة عن الحق
    69
    بسطة
    قوةً وعِظم أجسام
    69
    آلاء الله
    نعمه وفضله الكثير
    71
    رجسٌ
    عذابٌ . أو رين على القلوب
    71
    غضبٌ
    لعنٌ وطردٌ أو سُخط
    72
    قطعنا دابر. .
    أهلكنا آخر . . والمراد الجميع
    73
    ناقةُ الله
    خلقها الله من صخر لا من أبوين
    73
    آية
    معجزة دالة على صدقي
    74
    بوّأكم
    أسكنكم وأنزلكم
    74
    في الأرض
    أرض الحجر والحجاز والشّام
    74
    آلاء الله
    نعمه وإحساناته
    74
    لا تعثوا
    لا تفسدوا إفسادا شديدا
    77
    عتوْا
    استكبروا
    78
    الرّجفة
    الزّلزلة الشّديدة . أو الصّيحة
    78
    جاثمين
    هامدين موتى لا حراك بهم
    82
    يتطهّرون
    يدّعون الطّهارة ممّا نأتي
    83
    الغابيرن
    الباقين في العذاب كأمثالها
    85
    لا تبخسوا
    لا تنقصوا
    86
    صراط
    طريق
    86
    تبغونها عوجا
    تطلبونها معوجّة أو ذات اعوجاج
    89
    ربّنا افتح
    احكم واقض وافصل
    91
    الرّجفة - جاثمين
    (آية 78)
    92
    لم يغْنَوْا فيها
    لم يقيموا ناعمين في دارهم
    93
    آسى
    أحزن
    94
    بالبأساء والضّراء
    الفقر والبؤس والسّقم والألم
    94
    يضّرّعون
    يتذلّلون ويخضعون
    95
    عفوْا
    كثُروا ونموا عددا ومالا
    95
    بغتة
    فجأة
    96
    لفتحنا عليهم
    ليسّرنا غليهم أو تابعنا عليهم
    97
    يأتيهم بأسنا
    ينزل بهم عذابنا
    97
    بياتا
    وقت بيات أي ليلا
    99
    مكر الله
    عقوبته . أو استدراجه إياهم
    100
    لم يهدِ للذين آمنوا
    لم يبيّن الله للذين آمنوا
    100
    أن لو نشاء أصبناهم
    إصابتنا إياهم لو شئنا
    100
    نطبع
    نختم
    102
    من عهد
    من وفاء بما أوصيناهم
    103
    فظلموا بها
    فكفروا بالآيات
    105
    حقيق على أن . .
    حريص على أن . . أو خليق بأن . .
    107
    مُبين
    ظاهر أمره لا يشكّ فيه
    108
    ونزع يده
    أخرجها من طوق قميصه
    108
    بيضاء
    غلب شعاعها شعاع الشّمس
    109
    الملأ
    أهل المشورة والرّؤساء
    111
    أرجه وأخاه
    أخّر أمر عقوبتهما ولا تعجل
    111
    حاشرين
    جامعين السّحرة وهم الشُّرَط
    116
    سحروا أعين النّاس
    خيّلوا لها ما يخالف الحقيقة
    116
    استرهبوهم
    خوّفوهم تخويفا شديدا
    117
    تلقف
    تبتلع أو تتناول بسرعة
    117
    ما يأفكون
    ما يكذبونه ويُموّهونه
    118
    فوقع الحقّ
    ظهر وتبيّن أمر موسى عليه السّلام
    126
    ما تنقِم منّا
    ما تكره وما تعيب منّا
    126
    أفرغ علينا
    أفض أو صبّ علينا
    127
    نستحيي نساءهم
    نستبقي بناتكم - للخدمة
    130
    بالسّنين
    بالجدوب والقحوط
    131
    يطّيّروا
    يتشاءموا
    131
    طائرهم عند الله
    شؤمهم عقابهم الموعود في الآخرة
    133
    الطّوفان
    الماء الكثير . أو الموت الجارف
    133
    القمّل
    الدَّبى أو القراد أو القمل المعروف
    134
    الرّجز
    العذاب بما ذكر من الآيات
    135
    ينكثون
    ينقضون عهدهم الذي أبرموه
    137
    دمّرنا
    أهلكنا وخرّبنا
    137
    يعرشون
    من الجنّات أو يرفعون من الأبنية
    139
    متبّر
    مُهلَكٌ مُدمّر
    140
    أبغيكم إلها
    أطلب لكم إلها معبودا
    141
    يسومونكم
    يذيقونكم أو يكلّفونكم
    141
    يستحيون نساءكم
    يستبقون- بناتكم للخدمة
    141
    بلاء
    ابتلاء وامتحان بالنّعم والنّقم
    143
    تجلّى ربّه للجبل
    بدا له شيء من نوره تعالى
    143
    دكّاً
    مدكوكا متفتّتا
    143
    صعقاً
    مغشيّا عليه
    143
    سبحانك
    تنزيها لك من مشابهة خلقك
    145
    الألواح
    ألواح التوراة
    146
    سبيل الرّشد
    طريق الهدى والسّداد
    146
    سبيل الغيّ
    طريق الضّلال والفساد
    147
    حبطت أعمالهم
    بطلت أعمالهم لكفرهم
    148
    عجلا جسدا
    مُجسّدا أي أحمر من ذهب
    148
    له خوار
    صوت كصوت البقرة
    148
    اتّخذوه
    اتخذوا العجل إلها وعبدوه ضلالاً
    149
    سُقِط في أيديهم
    نَدِموا أشدّ النّدم
    150
    أسفا
    شديد الغضب . أو حزينا
    150
    أعجِلتم
    أسبقتم بعبادة العجل أو أتركتم
    150
    فلا تُشمت
    فلا تسرّهم بما تنال منّي من المكروه
    154
    سكت
    سَكَن
    155
    أخذتهم الرّجفة
    الزّلزلة الشّديدة أو الصّاعقة
    155
    فِتنتك
    مِحنَتك وابتلاؤك
    156
    هُدْنا إليك
    تبنا ورجعنا إليك
    157
    إصرهم
    عهدهم بالعمل بما في التوراة
    157
    الأغلال
    التكاليف الشّاقة في التّوراة
    157
    عزّروه
    وقّروه وعظّموه
    159
    به يعدلون
    بالحقّ يحكمون في الخصومات بينهم
    160
    قطّعناهم
    فرّقناهم أو صيّرناهم
    160
    أسباطا
    جماعات، كالقبائل في العرب
    160
    فانبجست
    فانفجرت
    160
    مشربهم
    عينهم الخاصّة بهم
    160
    الغمام
    السّحاب الأبيض الرّقيق
    160
    المنّ
    مادّة صَمغيّة حُلوة كالعسل
    160
    السّلوى
    الطّائر المعروف بالسّماني
    161
    قولوا حطّة
    مسألتنا حطّ ذنوبنا عنّا
    162
    رجزا
    عذابا (الطّاعون)
    163
    حاضرة البحر
    قريبةً من البحر
    163
    يعدون في السبت
    يعتدون بالصّيد المحرّم فيه
    163
    يوم سبتهم
    يوم تعظيمهم أمر السّبت
    163
    شرّعا
    ظاهرة على وجه الماء كثيرة
    163
    لا يسبتون
    لا يُراعون أمر السّبت
    163
    نبلوهم
    نمتحنهم ونختبرهم بالشّدة
    164
    معذرة إلى ربّكم
    نعِظهم اعتذارا إليه تعالى
    165
    بعذاب بئيسٍ
    شديدٍ وَجيعٍ
    166
    عتوْا
    استكبروا واستعصوا
    166
    قردةً خاسئين
    أذلاّء مُبعدين كالكلاب
    167
    تأذّن ربّك
    أعلم، أو عزم وقضى
    167
    يسومهم
    يُذيقهم ويكلّـفهم
    168
    بلوناهم
    امتحنّاهم واختبرناهم
    169
    خلفٌ
    بَدَل سَوءٍ
    169
    عرض هذا الأدنى
    ما يعرض لهم من حُطام الدّنيا
    169
    درسوا ما فيه
    قرءوا وعلموا ما في التوراة
    171
    نتقنا الجبل
    رفعناه وقلعناه
    171
    كأنّه ظلّة
    غمامة . أو سقيفة تُـظلّ
    175
    فانسلخ منها
    فخرج منها بكفره بها
    175
    فأتبعه الشّيطان
    فلحقه وأدركه وصار قرينه
    175
    الغاوين
    الضّالّين الهالكين
    176
    أخلد إلى الأرض
    ركن إلى الدّنيا ورضي بها
    176
    تحمل عليه
    تشدُد عليه وتزجزه
    176
    يلهث
    يُخرج لسانه بالنّـفَس الشديد
    179
    ذرأنا
    خلقنا وأوجدنا
    180
    يُلحدون
    يميلون وينحرفون إلى الباطل
    181
    به يعدلون
    بالحقّ يحكمون في الخصومات بينهم
    182
    سنستدرجهم
    سنستدنيهم إلى الهلاك بالإنعام
    183
    أُملي لهم
    أمهلهم في العقوبة
    183
    كيدي متين
    أخذي شديد قويّ
    184
    جِنّة
    جُنون كما يزعمون
    185
    ملكوت
    هو المُـلك العظيم
    186
    طغيانهم
    تجاوزهم الحدّ في الكفر
    186
    يعمهون
    يعمون عن الرّشد أو يتحيّرون
    187
    أيّان مُرساها ؟
    متى إثباتها ووقوعها ؟
    187
    لا يجلّيها
    لا يُظهرها ولا يكشف عنها
    187
    ثقُلت
    عظُمت لشدّتها
    187
    حفيّ عنها
    باحث عنها عالمٌ بها
    189
    تغشّاها
    واقعها
    189
    فمرّت به
    فاستمرّت به بغير مشقّة
    189
    أثقلت
    صارت ذات ثِقل بكِبر الحمل
    189
    صالحا
    نسلا سويّا أو ولدا سليما مثلنا
    190
    جعلا له شركاء
    بتسمية ولديهما عبد الحارث بوسوسة
    190
    عمّا يُشركون
    أي العرب بعبادة الأصنام
    195
    فلا تُنظرون
    فلا تُمهلوني ساعة
    198
    لا يبصرون
    لعدم قدرتهم على الإبصار
    199
    خذ العفو
    ما عفا وتيسّر من أخلاق النّاس
    199
    وأمر بالعرف
    بالمعروف حُسنُـه في الشّرع
    200
    ينزغنّك
    يُصيبنّك . أو يصرفنّك
    200
    نزغ
    وسوسة . أو صارف
    201
    مسّهم طائف
    أصابتهم لمّة أي وسوسة ما
    201
    تذكّروا
    أمر الله ونهيه وعداوة الشّيطان
    202
    يمدّونهم في الغيّ
    تُعاونهم الشّياطين في الضّلال
    202
    لا يُقصِرون
    لا يكفّون عن إغوائهم
    203
    اجتبيتها
    اختلقتها واخترعتها من عندك
    203
    هذا بصائر
    القرآن حجج بيّنة وبراهين نيّرة
    205
    تضرّعا
    مُظهرا الضَّراعة والذلة
    205
    خيفة
    خائفا من عقابه
    205
    بالغدوّ والآصال
    أوائل النّهار وأواخره . أي في كلّ وقت
    206
    له يسجدون
    يُصلّون ويعبدون (آية سجدة)



    --------------------------
    أحبكم أين ما كنتم


    لا أريد منكم سوى دعوة بأخلاص

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد أبريل 28, 2024 8:53 pm