[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وطنا العربى الكبير .. صورة ومعنى .. حب وكبرياء .. عشق وغرام .. شموخ وأصالة .. تاريخ وحضارة ..
هذة زيارتنا السادسة بعد ألأربعين فى تجوالنا فى وطنا العربى الجميل وحطت بنا الرحلة فى ليبيا ألأبية .. وبالتحديد فى مدينة نالوت او لالوت
هل سمعت بهذة المدينة الشامخة من قبل نحن نأخذك اليها فى رحلاتنا الممتعة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هدة صورة يظهر فيها جامع سيدى خليفة القديم قبل هدمة واعيادة بناء مسجد جديد مكانة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
نالوت أو لالوت مدينة ليبية وهي مركز شعبية نالوت في الجبل الغربي "جبل نفوسة" تقع 276 كيلومتر عن العاصمة طرابلس تقع على خط عرض (31,52ْ) درجة وعلى خط طول (10,59ْ) درجة.
وتعدّ نالوت من أكبر مدن النطاق الجبلي وهي آخر هذه المدن من ناحية الغرب وترجع أهميتها قديماً وبصفة خاصة إلى موقعها على طريق القوافل بين الساحل والصحراء ولقربها من الحدود التونسية الجزائرية.
إنه جمال الطبيعة وعظمتها… الجبال الشاهقة والسهول المترامية والأدوية السحيقة والنخيل المتناثر هنا وهناك في ذلك الوادي السحيق ــ الطريق الملتوية كأنها ثعبان من خط الاستواء
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عندما قدم الرومان إلى ليبيا وجدوا قصرها قائماً حيث يشتهر سكانها بالكرم مما رفعوا رأيتهم عليه وأقاموا فيها حامية تمثل الخط الدفاعي الثالث وما نفهمه من تضايق الليبيين من الفينيقيين والرومان والإغريق ما أبداه ملك مسينا إذ كان يصرح فيما يتعلق بالأجانب الفينيقيين والرومان والإغريق، أن أفريقيا للأفريقيين وعندما قدمت فتوحات الإسلام، ودخلوها كبقية قرى ومدن جبل نفوسة التي من المعلوم أنها لم تفتح عنوة لأن جبل نفوسة هم الذين آمنوا بأنفسهم ولم يتم فتحهم من قبل الفاتحين وقصة إيمان أهالي جبل نفوسة معروفة في التاريخ حيث ذهب فريق منهم إلى عمرو بن العاص في مصر وأرسلهم بدوره إلى عمر بن الخطاب.
في العهد العثماني آوت غومة المحمودي عندما هرب من سجن الأتراك في طرابزون في سنة 1855م وتم إيوائه في نالوت بعد قدومه من جهة تونس، وفي عهد الاستعمار الإيطالي قدمت المدينة العديد من أبطالها على رأسهم المجاهد خليفة بن عسكر الذي أعلن الثورة عليهم ومن نتائجها كانت معارك "لقن عمران" و"الجويبية" و"تكويت" وغيرها.
وصفها العديد من العلماء، المؤرخين والرحالة بالعديد من الصفات قال عنها شماخي في كتابه السير مدينة الأشياخ والعلم أي أنها مدينة العلم والعلماء، كما وصفها الرحالة الفرنسي "هنري دوفيريه" عندما مر بها في سنة (1860م) وهو في طريقه إلى غدامس، كما وصفها الرحالة الفرنسي "جورج ريمون" حيث مر بها سنة (1912م) وهو قادم من ذهيبة في الحدود الليبية التونسية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يعتبر قصر لالوت حالياً أقدم القصور في ليبيا، وأكبرها حجماً ومن أجملها ولا يضاهيه إلاّ قصراً قديماً في نفس الفترة والطراز يوجد باليونان. أن هذا القصر تم إنشاؤه قبل القرن السابع من قبل الميلاد وأن موقع مدينة لالوت الأول والثاني كان من عهد العصر الحجري. تم إعادة ترميمه أكثر من مرة بسبب العوامل المختلفة وهو مشيد من مواد محلية " الحجارة والجبس" وهو يصل إلى 6 طوابق وحسب شكله ووضع غرفة جعل أصلاً للتخزين لا للسكن اللهم إلاّ في حالة الخوف، وتبلغ عدد غرفه نحو 400 غرفة.
آثار "قصر الدقيجة" و"قصر الثلثيين" وشرقاً نجد مدينة تيغيت وقصرها التاريخي وبالقرب منه مقام أو مصلى عاصم السدراتي، أحد حملة العلم الخمسة إلى شمال أفريقا الذي كان يزور المشايخ في لالوت ويجتمع بهم حتى أن قتل مسموماً بالقيروان، وإلى الشمال منها نجد أثار مدينة تالات وتيركت وجامع شيخها أبو زكريا بن أبي يحيي الارجاني
مناظرها الجميلة غابة سركوم وغابة الحسيان وواحة الجويبية وغابة المالحة وغابة اتلوين وغابة وشيش وغابة إجربن وغابة تودا. وتمتاز تلك الغابات والواحات بمياهها العذبة وظلالها الوارفة وأشجارها كالنخيل والزيتون والتين والعنب والكمثري والتفاح وغيرها من الخضروات والفواكه وبعض النباتات الطبية كالزعتر، والإكليل
تتبعها العديد من القرى مثل: (تيغيت، وتيركت، وتالات، وتكويت، وتغرويت، والعجمية، وقنطراره، وكاباو، وفرسطأ، وطمزين، وتندميره، وشروس)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قصر نالوت أو قصر لالوت في المدينة القديمة بنالوت، ليبيا. هو من أقدم "القصور الأمازيغية" في ليبيا ويقع على حافة جبل نفوسة وعلى ارتفاع 640 متراً عن مستوى سطح البحر، كما أنه يطل أو يراقب الطريق الرئيسية التي تربط بين طرابلس وغدامس. لايوجد تاريخ دقيق مسجل لنشأة القصر، إلا أنه يعتقد أن تاريخ إنشاء عدد من القصور المنتشرة في المنطقة يعود إلى القرنين العاشر أو الحادي عشر الميلادي.
يرتفع قصر نالوت ليصل إلى ستة طوابق شيدت بداخلها أعداد كبيرة من المخازن التي استخدمت لتخزين الحبوب، الغلال، زيت الزيتون والبضائع لتبلغ نحو 400 مخزن، حيث أن التخزين كان السبب الرئيسي لإنشاء القصر، ولا يزيد عرض كل مخزن عن المترين والنصف وبارتفاع ما بين 1 إلى 1,5 المتر. يتميز القصر بعدم وجود ساحة كبيرة في وسطه، أما بنائه فقد تم من الحجارة الصغيرة، الخشب والجبس.
تعرض القصر لقصف مدفعي من قبل الجنود الأتراك بعد سقوط الأسرة القرمانلية العام 1835 حيث ضعفت إنشائاته واضطر سكانه لهجره، ليتم ترميمه من قبل السكان المحليين في القرن التاسع عشر في مرحلة لاحقة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وصفها العديد من العلماء، المؤرخين والرحالة بالعديد من الصفات قال عنها شماخي في كتابه السير مدينة الأشياخ والعلم أي أنها مدينة العلم والعلماء، كما وصفها الرحالة الفرنسي "هنري دوفيريه" عندما مر بها في سنة (1860م) وهو في طريقه إلى غدامس، كما وصفها الرحالة الفرنسي "جورج ريمون" حيث مر بها سنة (1912م) وهو قادم من ذهيبة في الحدود الليبية التونسية ...........
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
آثار "قصر الدقيجة" و"قصر الثلثيين" وشرقاً نجد مدينة تيغيت وقصرها التاريخي وبالقرب منه مقام أو مصلى عاصم السدراتي، أحد حملة العلم الخمسة إلى شمال أفريقا الذي كان يزور المشايخ في لالوت ويجتمع بهم حتى أن قتل مسموماً بالقيروان، وإلى الشمال منها نجد أثار مدينة تالات وتيركت وجامع شيخها أبو زكريا بن أبي يحيي الارجاني
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مناظرها الجميلة غابة سركوم وغابة الحسيان وواحة الجويبية وغابة المالحة وغابة اتلوين وغابة وشيش وغابة إجربن وغابة تودا. وتمتاز تلك الغابات والواحات بمياهها العذبة وظلالها الوارفة وأشجارها كالنخيل والزيتون والتين والعنب والكمثري والتفاح وغيرها من الخضروات والفواكه وبعض النباتات الطبية كالزعتر، والإكليل...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
من المعالم التاريخية فى نالوت
قصر تكويت ويقع شمال نالوت تحت سفح الجبل على هضبة مرتفعة ويتوسطه ضريح الشيخ محمد وصهريج الماء المطر وتحيط به مياه العيون العذبة تستغل لزراعة الخضروات والفواكه .
خربة " تاغرويت " بها آثار مدينة تبعد عن نالوت مسافة عشرون كيلومتر شمالا جمع بها سبعون عالما وتحيط بها المزارع الغناء .
قصر أبو يحي . قصر سيدي صالح . قصر ازطوان (المسادة ) .
قصر تيندار وشيد على أنقاضه قصر الحدادة وجميع هذه القصور استعملت للتخزين والدفاع و التحصن بها
ما زلنا
وطنا العربى الكبير .. صورة ومعنى .. حب وكبرياء .. عشق وغرام .. شموخ وأصالة .. تاريخ وحضارة ..
هذة زيارتنا السادسة بعد ألأربعين فى تجوالنا فى وطنا العربى الجميل وحطت بنا الرحلة فى ليبيا ألأبية .. وبالتحديد فى مدينة نالوت او لالوت
هل سمعت بهذة المدينة الشامخة من قبل نحن نأخذك اليها فى رحلاتنا الممتعة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هدة صورة يظهر فيها جامع سيدى خليفة القديم قبل هدمة واعيادة بناء مسجد جديد مكانة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
نالوت أو لالوت مدينة ليبية وهي مركز شعبية نالوت في الجبل الغربي "جبل نفوسة" تقع 276 كيلومتر عن العاصمة طرابلس تقع على خط عرض (31,52ْ) درجة وعلى خط طول (10,59ْ) درجة.
وتعدّ نالوت من أكبر مدن النطاق الجبلي وهي آخر هذه المدن من ناحية الغرب وترجع أهميتها قديماً وبصفة خاصة إلى موقعها على طريق القوافل بين الساحل والصحراء ولقربها من الحدود التونسية الجزائرية.
إنه جمال الطبيعة وعظمتها… الجبال الشاهقة والسهول المترامية والأدوية السحيقة والنخيل المتناثر هنا وهناك في ذلك الوادي السحيق ــ الطريق الملتوية كأنها ثعبان من خط الاستواء
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عندما قدم الرومان إلى ليبيا وجدوا قصرها قائماً حيث يشتهر سكانها بالكرم مما رفعوا رأيتهم عليه وأقاموا فيها حامية تمثل الخط الدفاعي الثالث وما نفهمه من تضايق الليبيين من الفينيقيين والرومان والإغريق ما أبداه ملك مسينا إذ كان يصرح فيما يتعلق بالأجانب الفينيقيين والرومان والإغريق، أن أفريقيا للأفريقيين وعندما قدمت فتوحات الإسلام، ودخلوها كبقية قرى ومدن جبل نفوسة التي من المعلوم أنها لم تفتح عنوة لأن جبل نفوسة هم الذين آمنوا بأنفسهم ولم يتم فتحهم من قبل الفاتحين وقصة إيمان أهالي جبل نفوسة معروفة في التاريخ حيث ذهب فريق منهم إلى عمرو بن العاص في مصر وأرسلهم بدوره إلى عمر بن الخطاب.
في العهد العثماني آوت غومة المحمودي عندما هرب من سجن الأتراك في طرابزون في سنة 1855م وتم إيوائه في نالوت بعد قدومه من جهة تونس، وفي عهد الاستعمار الإيطالي قدمت المدينة العديد من أبطالها على رأسهم المجاهد خليفة بن عسكر الذي أعلن الثورة عليهم ومن نتائجها كانت معارك "لقن عمران" و"الجويبية" و"تكويت" وغيرها.
وصفها العديد من العلماء، المؤرخين والرحالة بالعديد من الصفات قال عنها شماخي في كتابه السير مدينة الأشياخ والعلم أي أنها مدينة العلم والعلماء، كما وصفها الرحالة الفرنسي "هنري دوفيريه" عندما مر بها في سنة (1860م) وهو في طريقه إلى غدامس، كما وصفها الرحالة الفرنسي "جورج ريمون" حيث مر بها سنة (1912م) وهو قادم من ذهيبة في الحدود الليبية التونسية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يعتبر قصر لالوت حالياً أقدم القصور في ليبيا، وأكبرها حجماً ومن أجملها ولا يضاهيه إلاّ قصراً قديماً في نفس الفترة والطراز يوجد باليونان. أن هذا القصر تم إنشاؤه قبل القرن السابع من قبل الميلاد وأن موقع مدينة لالوت الأول والثاني كان من عهد العصر الحجري. تم إعادة ترميمه أكثر من مرة بسبب العوامل المختلفة وهو مشيد من مواد محلية " الحجارة والجبس" وهو يصل إلى 6 طوابق وحسب شكله ووضع غرفة جعل أصلاً للتخزين لا للسكن اللهم إلاّ في حالة الخوف، وتبلغ عدد غرفه نحو 400 غرفة.
آثار "قصر الدقيجة" و"قصر الثلثيين" وشرقاً نجد مدينة تيغيت وقصرها التاريخي وبالقرب منه مقام أو مصلى عاصم السدراتي، أحد حملة العلم الخمسة إلى شمال أفريقا الذي كان يزور المشايخ في لالوت ويجتمع بهم حتى أن قتل مسموماً بالقيروان، وإلى الشمال منها نجد أثار مدينة تالات وتيركت وجامع شيخها أبو زكريا بن أبي يحيي الارجاني
مناظرها الجميلة غابة سركوم وغابة الحسيان وواحة الجويبية وغابة المالحة وغابة اتلوين وغابة وشيش وغابة إجربن وغابة تودا. وتمتاز تلك الغابات والواحات بمياهها العذبة وظلالها الوارفة وأشجارها كالنخيل والزيتون والتين والعنب والكمثري والتفاح وغيرها من الخضروات والفواكه وبعض النباتات الطبية كالزعتر، والإكليل
تتبعها العديد من القرى مثل: (تيغيت، وتيركت، وتالات، وتكويت، وتغرويت، والعجمية، وقنطراره، وكاباو، وفرسطأ، وطمزين، وتندميره، وشروس)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قصر نالوت أو قصر لالوت في المدينة القديمة بنالوت، ليبيا. هو من أقدم "القصور الأمازيغية" في ليبيا ويقع على حافة جبل نفوسة وعلى ارتفاع 640 متراً عن مستوى سطح البحر، كما أنه يطل أو يراقب الطريق الرئيسية التي تربط بين طرابلس وغدامس. لايوجد تاريخ دقيق مسجل لنشأة القصر، إلا أنه يعتقد أن تاريخ إنشاء عدد من القصور المنتشرة في المنطقة يعود إلى القرنين العاشر أو الحادي عشر الميلادي.
يرتفع قصر نالوت ليصل إلى ستة طوابق شيدت بداخلها أعداد كبيرة من المخازن التي استخدمت لتخزين الحبوب، الغلال، زيت الزيتون والبضائع لتبلغ نحو 400 مخزن، حيث أن التخزين كان السبب الرئيسي لإنشاء القصر، ولا يزيد عرض كل مخزن عن المترين والنصف وبارتفاع ما بين 1 إلى 1,5 المتر. يتميز القصر بعدم وجود ساحة كبيرة في وسطه، أما بنائه فقد تم من الحجارة الصغيرة، الخشب والجبس.
تعرض القصر لقصف مدفعي من قبل الجنود الأتراك بعد سقوط الأسرة القرمانلية العام 1835 حيث ضعفت إنشائاته واضطر سكانه لهجره، ليتم ترميمه من قبل السكان المحليين في القرن التاسع عشر في مرحلة لاحقة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وصفها العديد من العلماء، المؤرخين والرحالة بالعديد من الصفات قال عنها شماخي في كتابه السير مدينة الأشياخ والعلم أي أنها مدينة العلم والعلماء، كما وصفها الرحالة الفرنسي "هنري دوفيريه" عندما مر بها في سنة (1860م) وهو في طريقه إلى غدامس، كما وصفها الرحالة الفرنسي "جورج ريمون" حيث مر بها سنة (1912م) وهو قادم من ذهيبة في الحدود الليبية التونسية ...........
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
آثار "قصر الدقيجة" و"قصر الثلثيين" وشرقاً نجد مدينة تيغيت وقصرها التاريخي وبالقرب منه مقام أو مصلى عاصم السدراتي، أحد حملة العلم الخمسة إلى شمال أفريقا الذي كان يزور المشايخ في لالوت ويجتمع بهم حتى أن قتل مسموماً بالقيروان، وإلى الشمال منها نجد أثار مدينة تالات وتيركت وجامع شيخها أبو زكريا بن أبي يحيي الارجاني
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مناظرها الجميلة غابة سركوم وغابة الحسيان وواحة الجويبية وغابة المالحة وغابة اتلوين وغابة وشيش وغابة إجربن وغابة تودا. وتمتاز تلك الغابات والواحات بمياهها العذبة وظلالها الوارفة وأشجارها كالنخيل والزيتون والتين والعنب والكمثري والتفاح وغيرها من الخضروات والفواكه وبعض النباتات الطبية كالزعتر، والإكليل...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
من المعالم التاريخية فى نالوت
قصر تكويت ويقع شمال نالوت تحت سفح الجبل على هضبة مرتفعة ويتوسطه ضريح الشيخ محمد وصهريج الماء المطر وتحيط به مياه العيون العذبة تستغل لزراعة الخضروات والفواكه .
خربة " تاغرويت " بها آثار مدينة تبعد عن نالوت مسافة عشرون كيلومتر شمالا جمع بها سبعون عالما وتحيط بها المزارع الغناء .
قصر أبو يحي . قصر سيدي صالح . قصر ازطوان (المسادة ) .
قصر تيندار وشيد على أنقاضه قصر الحدادة وجميع هذه القصور استعملت للتخزين والدفاع و التحصن بها
ما زلنا
أمس في 8:52 pm من طرف عبدالله الآحد
» اثبات أن الله يتكلم بالصوت والحرف وأن القرآن كلامه حقيقة
الجمعة أبريل 26, 2024 4:11 pm من طرف عبدالله الآحد
» أَسْرارُ اَلْمُسَبَّحَةِ اَوْ السُّبْحَةِ وَأَنْواعُها وَأَعْدادُها - - ( ( اَلْجُزْءُ الثَّانِي ))
الجمعة أبريل 26, 2024 3:05 pm من طرف صادق النور
» الرياء شرك أصغر إن كان يسيرا
الخميس أبريل 25, 2024 4:39 pm من طرف عبدالله الآحد
» لم يصح تأويل صفة من صفات الله عن أحد من السلف
الأربعاء أبريل 24, 2024 5:12 pm من طرف عبدالله الآحد
» إثبات رؤية الله للمؤمنين في الجنة
الثلاثاء أبريل 23, 2024 7:24 am من طرف عبدالله الآحد
» الرد على من زعم أن أهل السنة وافقوا اليهود
الثلاثاء أبريل 23, 2024 5:40 am من طرف عبدالله الآحد
» طائِفُهُ الصَّفْوِيِّينَ - - اَلْدوَلهُ الصِّفْوِيهُ
الإثنين أبريل 22, 2024 11:18 am من طرف صادق النور
» حكم الرقى والتمائم
الأحد أبريل 21, 2024 7:19 am من طرف عبدالله الآحد
» كثرة الأشاعرة ليست دليلا على أنهم على حق في كل شيء
السبت أبريل 20, 2024 5:13 pm من طرف عبدالله الآحد