توفيت السيدة سكينة بنت الحسين عليه السلام بعد مضي 56 سنة على فاجعة كربلاء، وكانت وفاتها في والمدينة المنورة سنة 117هـ
وقد حضرت هي وأمها الرباب فاجعة كربلاء الدامية مع سيد الشهداء فكان لها بلاءاً حسناً في ايصال مظلومية آل بيت النبوة وصوت الحسين عليه السلام إلى العالم اجمع وبخاصة اثناء السبي من الكوفة الى الشام
والسيدة سكينة عليها السلام لم تتزوّج غير ابن عمّها عبد الله بن الامام الحسن
عليه السلام فقط وفقط، وزواجها بغير ابن عمّها من الأباطيل التي طبل لها رواة
السوء، والمرتزقة من حثالات الأمة نسبة تعدّد الأزواج للسيدة سكينة عليها السلام،فقد خبطوا في ذلك خبط عشواء ،وغاب عنهم مقياس العلم والأخلاق والأمانة، فكالوا لأهل البيت الطاهرين وأتباعهم ومحبيهم شتّى أنواع البهت والتهم والإفتراءات،كل ذلك بسبب ولائهم لأهل البيت الذين أذهب الله الرجس وطهرهم تطهيراً. وفي يوم وفاتها اشترى محمد بن عبد الله النفس الزكيّة عطراً وعوداً بأربع مائة دينار وأحرقها حول نعشها وقد رام خالد بن عبد الملك حاكم المدينة إهانة الجنازة بسبب حرارة الجو بتأخير تشيعها وقال
إصبروا حتى آتي للصلاة على الجنازة لكنه لم يأت، لذا بقيت الجنازة بلا دفن إلى الليل ثم صلى عليها أخوها الامام زين العابدين عليه السلام وعلى قول يحيى بن الحسن، وعلى قول آخر محمد بن عبد الله بن الحسين ودفنت باحترام
فسلام ُ عليها سيدة جليلة العالمة يوم ولدت ويوم رحلت ويوم تبعث ان شاء الله
وقد حضرت هي وأمها الرباب فاجعة كربلاء الدامية مع سيد الشهداء فكان لها بلاءاً حسناً في ايصال مظلومية آل بيت النبوة وصوت الحسين عليه السلام إلى العالم اجمع وبخاصة اثناء السبي من الكوفة الى الشام
والسيدة سكينة عليها السلام لم تتزوّج غير ابن عمّها عبد الله بن الامام الحسن
عليه السلام فقط وفقط، وزواجها بغير ابن عمّها من الأباطيل التي طبل لها رواة
السوء، والمرتزقة من حثالات الأمة نسبة تعدّد الأزواج للسيدة سكينة عليها السلام،فقد خبطوا في ذلك خبط عشواء ،وغاب عنهم مقياس العلم والأخلاق والأمانة، فكالوا لأهل البيت الطاهرين وأتباعهم ومحبيهم شتّى أنواع البهت والتهم والإفتراءات،كل ذلك بسبب ولائهم لأهل البيت الذين أذهب الله الرجس وطهرهم تطهيراً. وفي يوم وفاتها اشترى محمد بن عبد الله النفس الزكيّة عطراً وعوداً بأربع مائة دينار وأحرقها حول نعشها وقد رام خالد بن عبد الملك حاكم المدينة إهانة الجنازة بسبب حرارة الجو بتأخير تشيعها وقال
إصبروا حتى آتي للصلاة على الجنازة لكنه لم يأت، لذا بقيت الجنازة بلا دفن إلى الليل ثم صلى عليها أخوها الامام زين العابدين عليه السلام وعلى قول يحيى بن الحسن، وعلى قول آخر محمد بن عبد الله بن الحسين ودفنت باحترام
فسلام ُ عليها سيدة جليلة العالمة يوم ولدت ويوم رحلت ويوم تبعث ان شاء الله
اليوم في 4:53 pm من طرف عبدالله الآحد
» إيضاح حركى لمناسك الحج وشرح جميع المناسك
أمس في 7:57 pm من طرف صادق النور
» النذر لغير الله شرك أكبر
أمس في 3:57 pm من طرف عبدالله الآحد
» الجواب عن شبهة أن أهل السنة ينزلون آيات الكفار عن المسلمين
الأربعاء مايو 08, 2024 4:55 pm من طرف عبدالله الآحد
» عقيدة أهل السنة في كلام الله عز وجل
الثلاثاء مايو 07, 2024 5:10 pm من طرف عبدالله الآحد
» فَضْلَ صِلَةِ الأَرْحَامِ -* - * كَيْفَ تَصِل رَحِمَك .
الإثنين مايو 06, 2024 10:13 pm من طرف صادق النور
» القرآن من آحاد كلام الله ليس قديما بقدم الله ونوع كلام الله قديم
الإثنين مايو 06, 2024 4:13 pm من طرف عبدالله الآحد
» قول فى البدعة والسنة !!!
الأحد مايو 05, 2024 10:31 pm من طرف صادق النور
» الكتب المهمة التي ينصح بقراءتها في العقيدة الإسلامية الصحيحة
الأحد مايو 05, 2024 3:23 pm من طرف عبدالله الآحد
» كلام الله قديم النوع حادث الآحاد أي متجدد الآحاد وهو غير مخلوق
السبت مايو 04, 2024 4:51 pm من طرف عبدالله الآحد