[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
النوم نعمة عظيمة . لكن لماذا شبهه القرآن بالموت ؟
ورد لفظ " النوم " بمشتقاته في القرآن الكريم عدة مرات متكررة .
النوم يعد نعمة كبرى من النعم الكثيرة التي من الله بها على كل مخلوقاته
التي تسري فيها الأرواح .
ونحن نعلم أن كل صور الحياة الأرضية لا تتحمل مواصلة العمل والعيش دون
أخذ قسط كامل من الراحة وإلا هلكت . وينطبق ذلك على كل الأحياء من الإنسان والحيوان والنبات
فالإنسان يحتاج إلى أن يسكن بالليل ، وإلى أن يخلد فيه إلى شيء من
الاسترخاء والراحة والعبادة والنوم ، حتى يستعيد نشاطه البدني والذهني والروحي والنفسي ، ويستجمع قواه للعمل في النهار التالي .
يعد ذلك ضروريا لتعويض ما فقده الجسم من خلايا أثناء يقظته ، وترميم ما تلِف منها .
وقد ثبت بالتجربة أن مخ الإنسان هو أكثر أجزاء الجسد حاجة إلى النوم .
ولذلك يمنّ علينا ربنا تبارك وتعالى بجَعْل الليل للراحة والسكن ،
وجعل النهار للكدح والعمل ،
فيقول الدكتور زغلول النجارمبينا ذلك : في الليل يزداد إفراز الهرمونات
التي تهيء الجسم للراحة والاسترخاء مثل « الميلاتونين
والبورستاجلاندين » . وهي أيضا تنشط دفاعات الجسم الذاتية من مثل الجهاز
العصبي ، والجهاز الليمفاوي ، وكرات الدم البيضاء ، وغيرها من أجهزة
المَناعة فى الجسم .
بينما يقل إفراز هرمون « الكورتيزون » و « الأدرينالين » ، و « الكورتزول » وكلها من الإفرازات المنشطة للجسم والتي تناسب الحركة والمجهود في النهار
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يقارن القرآن الكريم النوم بالموت ، ويعتبره موتةً صُغرى تذكر الإنسان
بالموتة الكبرى التي هي حتما قادمة في موعد لا يعلمه إلا الله تعالى .
وذلك لأنه في كلٍّ من الحالتين تغادر النفس الجسد ، إحداهما مغادرة مؤقتة
في حالة النوم ،
والأخرى مغادرة مستمرة إلى يوم البعث في حالة الموت .
وكأنها رسالة تذكير يومية إلى كل إنسان أنك حتما ميت فلماذا تبتعد عن
خالقك بالمعاصي والذنوب ولا تؤدي حق الله عليك .
وفي ذلك يقول ربنا تبارك وتعالى: ﴿اَللهُ يَتَوَفَّى الأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ
تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الأُخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ
فِي ذَلِكَ َلآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ﴾ س الزمر: 42
المهم يجب أن نفهم أن هناك فارق كبير بين النفس والروح .
فالذي يموت هو النفس وليس الروح ، التي هي سر من أسرار المولى عز
وجل " ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي " .
وعليه قال بعض العلماء إن الروح هي الطاقة التي وضعها الخالق في الجسد
لتكسبه الحركة والحياة والتفاعل مع الكائنات ،
وهي تنتقل إلى خالقها بعد انتهاء الأجل الذي حدده الله لها وهي لا تغادر
الجسد إلا بنهاية عمر الكائن الحي وتبقى فيه حتى وهو نائم ،
أما النفس فهي التي تتحكم في الجسد وتوجهه إما إلى الخير فيصير صالحا
، وإما أن تهوي به في عالم الشر وهي التي ينطبق عليها الموت والقبض
وتخرج وتعود إليه بأمر الله ،
وينتهي دورها تماما بالموت الأبدي .
الآيات التى تكلمت عن الموت
)كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ) (آل عمران:185)
)وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الْآنَ وَلا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً) (النساء:18)
)أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِكْكُمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ وَإِنْ تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُوا هَذِهِ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَقُولُوا هَذِهِ مِنْ عِنْدِكَ قُل كُلٌّ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ فَمَالِ هَؤُلاءِ الْقَوْمِ لا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثاً) (النساء:78)
)وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَيُرْسِلُ عَلَيْكُمْ حَفَظَةً حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنَا وَهُمْ لا يُفَرِّطُونَ) (الأنعام:61)
)وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِباً أَوْ قَالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ وَمَنْ قَالَ سَأُنْزِلُ مِثْلَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلائِكَةُ بَاسِطُو أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُوا أَنْفُسَكُمُ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنْتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ وَكُنْتُمْ عَنْ آيَاتِهِ تَسْتَكْبِرُونَ) (الأنعام:93)
)كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ) (الانبياء:35)
)حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ) (المؤمنون:99)
)كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ثُمَّ إِلَيْنَا تُرْجَعُونَ) (العنكبوت:57)
)قُلْ يَتَوَفَّاكُمْ مَلَكُ الْمَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ) (السجدة:11)
)قُلْ لَنْ يَنْفَعَكُمُ الْفِرَارُ إِنْ فَرَرْتُمْ مِنَ الْمَوْتِ أَوِ الْقَتْلِ وَإِذاً لا تُمَتَّعُونَ إِلَّا قَلِيلاً) (الأحزاب:16)
)اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُسَمّىً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) (الزمر:42)
)وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ) (قّ:19)
)قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلاقِيكُمْ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) (الجمعة : 8 )
)وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ) (المنافقون:10)
النوم نعمة عظيمة . لكن لماذا شبهه القرآن بالموت ؟
ورد لفظ " النوم " بمشتقاته في القرآن الكريم عدة مرات متكررة .
النوم يعد نعمة كبرى من النعم الكثيرة التي من الله بها على كل مخلوقاته
التي تسري فيها الأرواح .
ونحن نعلم أن كل صور الحياة الأرضية لا تتحمل مواصلة العمل والعيش دون
أخذ قسط كامل من الراحة وإلا هلكت . وينطبق ذلك على كل الأحياء من الإنسان والحيوان والنبات
فالإنسان يحتاج إلى أن يسكن بالليل ، وإلى أن يخلد فيه إلى شيء من
الاسترخاء والراحة والعبادة والنوم ، حتى يستعيد نشاطه البدني والذهني والروحي والنفسي ، ويستجمع قواه للعمل في النهار التالي .
يعد ذلك ضروريا لتعويض ما فقده الجسم من خلايا أثناء يقظته ، وترميم ما تلِف منها .
وقد ثبت بالتجربة أن مخ الإنسان هو أكثر أجزاء الجسد حاجة إلى النوم .
ولذلك يمنّ علينا ربنا تبارك وتعالى بجَعْل الليل للراحة والسكن ،
وجعل النهار للكدح والعمل ،
فيقول الدكتور زغلول النجارمبينا ذلك : في الليل يزداد إفراز الهرمونات
التي تهيء الجسم للراحة والاسترخاء مثل « الميلاتونين
والبورستاجلاندين » . وهي أيضا تنشط دفاعات الجسم الذاتية من مثل الجهاز
العصبي ، والجهاز الليمفاوي ، وكرات الدم البيضاء ، وغيرها من أجهزة
المَناعة فى الجسم .
بينما يقل إفراز هرمون « الكورتيزون » و « الأدرينالين » ، و « الكورتزول » وكلها من الإفرازات المنشطة للجسم والتي تناسب الحركة والمجهود في النهار
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يقارن القرآن الكريم النوم بالموت ، ويعتبره موتةً صُغرى تذكر الإنسان
بالموتة الكبرى التي هي حتما قادمة في موعد لا يعلمه إلا الله تعالى .
وذلك لأنه في كلٍّ من الحالتين تغادر النفس الجسد ، إحداهما مغادرة مؤقتة
في حالة النوم ،
والأخرى مغادرة مستمرة إلى يوم البعث في حالة الموت .
وكأنها رسالة تذكير يومية إلى كل إنسان أنك حتما ميت فلماذا تبتعد عن
خالقك بالمعاصي والذنوب ولا تؤدي حق الله عليك .
وفي ذلك يقول ربنا تبارك وتعالى: ﴿اَللهُ يَتَوَفَّى الأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ
تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الأُخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ
فِي ذَلِكَ َلآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ﴾ س الزمر: 42
المهم يجب أن نفهم أن هناك فارق كبير بين النفس والروح .
فالذي يموت هو النفس وليس الروح ، التي هي سر من أسرار المولى عز
وجل " ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي " .
وعليه قال بعض العلماء إن الروح هي الطاقة التي وضعها الخالق في الجسد
لتكسبه الحركة والحياة والتفاعل مع الكائنات ،
وهي تنتقل إلى خالقها بعد انتهاء الأجل الذي حدده الله لها وهي لا تغادر
الجسد إلا بنهاية عمر الكائن الحي وتبقى فيه حتى وهو نائم ،
أما النفس فهي التي تتحكم في الجسد وتوجهه إما إلى الخير فيصير صالحا
، وإما أن تهوي به في عالم الشر وهي التي ينطبق عليها الموت والقبض
وتخرج وتعود إليه بأمر الله ،
وينتهي دورها تماما بالموت الأبدي .
الآيات التى تكلمت عن الموت
)كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ) (آل عمران:185)
)وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الْآنَ وَلا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً) (النساء:18)
)أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِكْكُمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ وَإِنْ تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُوا هَذِهِ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَقُولُوا هَذِهِ مِنْ عِنْدِكَ قُل كُلٌّ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ فَمَالِ هَؤُلاءِ الْقَوْمِ لا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثاً) (النساء:78)
)وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَيُرْسِلُ عَلَيْكُمْ حَفَظَةً حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنَا وَهُمْ لا يُفَرِّطُونَ) (الأنعام:61)
)وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِباً أَوْ قَالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ وَمَنْ قَالَ سَأُنْزِلُ مِثْلَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلائِكَةُ بَاسِطُو أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُوا أَنْفُسَكُمُ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنْتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ وَكُنْتُمْ عَنْ آيَاتِهِ تَسْتَكْبِرُونَ) (الأنعام:93)
)كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ) (الانبياء:35)
)حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ) (المؤمنون:99)
)كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ثُمَّ إِلَيْنَا تُرْجَعُونَ) (العنكبوت:57)
)قُلْ يَتَوَفَّاكُمْ مَلَكُ الْمَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ) (السجدة:11)
)قُلْ لَنْ يَنْفَعَكُمُ الْفِرَارُ إِنْ فَرَرْتُمْ مِنَ الْمَوْتِ أَوِ الْقَتْلِ وَإِذاً لا تُمَتَّعُونَ إِلَّا قَلِيلاً) (الأحزاب:16)
)اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُسَمّىً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) (الزمر:42)
)وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ) (قّ:19)
)قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلاقِيكُمْ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) (الجمعة : 8 )
)وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ) (المنافقون:10)
أمس في 5:10 pm من طرف عبدالله الآحد
» فَضْلَ صِلَةِ الأَرْحَامِ -* - * كَيْفَ تَصِل رَحِمَك .
الإثنين مايو 06, 2024 10:13 pm من طرف صادق النور
» القرآن من آحاد كلام الله ليس قديما بقدم الله ونوع كلام الله قديم
الإثنين مايو 06, 2024 4:13 pm من طرف عبدالله الآحد
» قول فى البدعة والسنة !!!
الأحد مايو 05, 2024 10:31 pm من طرف صادق النور
» الكتب المهمة التي ينصح بقراءتها في العقيدة الإسلامية الصحيحة
الأحد مايو 05, 2024 3:23 pm من طرف عبدالله الآحد
» كلام الله قديم النوع حادث الآحاد أي متجدد الآحاد وهو غير مخلوق
السبت مايو 04, 2024 4:51 pm من طرف عبدالله الآحد
» 40 خطأ فى العقيدة
الجمعة مايو 03, 2024 10:47 pm من طرف صادق النور
» ما هى حقيقة أيمانك
الجمعة مايو 03, 2024 10:38 pm من طرف صادق النور
» التحذير من الغلو في النبي صلى الله وسلم والأنبياء والصالحين
الجمعة مايو 03, 2024 4:41 pm من طرف عبدالله الآحد
» بطلان قاعدة الخلف في أن مذهب السلف أسلم ومذهب الخلف أعلم وأحكم
الجمعة مايو 03, 2024 12:22 am من طرف عبدالله الآحد