السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
وحشتونى لم نلتقى من قبل رمضان الماضى أعادة الله على أمتنا الأسلامية والعربية وهى فة أحسن حال
اليوم نستكمل رحلتنا فى ربوع وطننا العربى الحميل .. اليوم نحن فى ضيافة المغرب الشقيق وبالتحديد فى وادى أوريكا ذلك المكان الخلاب ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هدة المنطقة الخلابة من الاطلس الكبير التي تحضن بين فجاجها شعب بربري مضياف، بزيارة بسيطة للمنطقة يعبر عن كرمه و سخائه في اي فترة من فترات السنة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وأكحل طرفه بالمناظر الجميلة
فقلت مع نفسي سبحان الخالق
هل عرفتم من هي؟؟؟
هي جبال أوريكا
نعم هي كذالك جبال "أوريكا" التي تبعد مسافة 60 كلم عن مدينة مراكش
فهناك تعيش وكأنك في أيام الربيع بعدما تترك مراكش بنهارها الساخن لترى
شلالات المياه وخريرها الذي ينساب من أعالي الجبال عبر الأودية الخضراء
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]\
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يعتبر وادي اوريكا عبارة عن شريط من القرى الجميله حول نهر اوريكا حيث المناظر الجميلة والاراضي الخضراء , يقصده السياح المغاربة والاجانب وخصوصاً في فصل الصيف ولكن الوادي قد يكون خطرا في بعض الاحيان بسبب
الفيضانات كما حدث بها قبل شهر تقريباً مخلفاُ وراءه الكثير من الخسائر
لا تبعد أوريكا عن مراكش إلا بحوالي ثلاثين كيلومترا يطويها الزائر في وقت تجعله فيه جمالية مناظرها وروعة المجال يشعر بأنه في أحضان جبال الأطلس الأسطورية.
ف«وادي أوريكا» بالنسبة إلى جبال الأطلس الشامخة بمثابة الواحة في الفيافي القاحلة، فكلاهما يشتركان في أسْر الزوار، عيونا وعقولا.
يحس الإنسان في كل كيلومتر، بل في كل متر، يقطعه في اتجاه وادي أوريكا بأنه يتخلص تدريجيا من ضجيج المدن، وهوائها الملوث، وبناياتها الإسمنتية التي يخيل إليه أنها تلتهم المساحات الخضراء.
غير أنه فراق مرحب به بهدوء آسر، وهواء نقي منعش، ومجال طبيعي خلا من العمران إلا من فنادق بمحاذاة الطريق ودواوير، أغلب ساكنتها أمازيغ، تبدو من بعيد وكأنها تمسك بجبل، وكل منهما يرفض أن يفارق الآخر.
تقدم أوريكا طابقا سياحيا يندر نظيره. فمن حديقة الأعشاب الطبية التي يزيدها تموقعها في جبال الأطلس غنى وتنوعا، إلى حديقة «تيماليزين» التي تتوفر على عدة أنواع كثيرة من النباتات، بعضها لا يوجد إلا في تلك المنطقة، مرورا بضيعة لإنتاج الزعفران التي تكون في عز بهائها خلال فترة جني الزعفران من نهاية أكتوبر إلى منتصف نونبر، وصولا إلى ستي فاطمة، التي تقع على علو 1500 متر عن سطح البحر، حيث تنتهي الطريق المعبدة، فاسحة المجال لبداية الرحلات الاستكشافية للجبال المجاورة.
وحشتونى لم نلتقى من قبل رمضان الماضى أعادة الله على أمتنا الأسلامية والعربية وهى فة أحسن حال
اليوم نستكمل رحلتنا فى ربوع وطننا العربى الحميل .. اليوم نحن فى ضيافة المغرب الشقيق وبالتحديد فى وادى أوريكا ذلك المكان الخلاب ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هدة المنطقة الخلابة من الاطلس الكبير التي تحضن بين فجاجها شعب بربري مضياف، بزيارة بسيطة للمنطقة يعبر عن كرمه و سخائه في اي فترة من فترات السنة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الطبيعة ..
من الفصول الأربعة مرسومة
انا المياه والأزهار والجوز والورد
جبال وأشجار بلا حصر أو عد
على ضفافي الوادي
أستقبل الغريب بالترحيب
من الفصول الأربعة مرسومة
انا المياه والأزهار والجوز والورد
جبال وأشجار بلا حصر أو عد
على ضفافي الوادي
أستقبل الغريب بالترحيب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وأكحل طرفه بالمناظر الجميلة
فقلت مع نفسي سبحان الخالق
هل عرفتم من هي؟؟؟
هي جبال أوريكا
نعم هي كذالك جبال "أوريكا" التي تبعد مسافة 60 كلم عن مدينة مراكش
فهناك تعيش وكأنك في أيام الربيع بعدما تترك مراكش بنهارها الساخن لترى
شلالات المياه وخريرها الذي ينساب من أعالي الجبال عبر الأودية الخضراء
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]\
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يعتبر وادي اوريكا عبارة عن شريط من القرى الجميله حول نهر اوريكا حيث المناظر الجميلة والاراضي الخضراء , يقصده السياح المغاربة والاجانب وخصوصاً في فصل الصيف ولكن الوادي قد يكون خطرا في بعض الاحيان بسبب
الفيضانات كما حدث بها قبل شهر تقريباً مخلفاُ وراءه الكثير من الخسائر
لا تبعد أوريكا عن مراكش إلا بحوالي ثلاثين كيلومترا يطويها الزائر في وقت تجعله فيه جمالية مناظرها وروعة المجال يشعر بأنه في أحضان جبال الأطلس الأسطورية.
ف«وادي أوريكا» بالنسبة إلى جبال الأطلس الشامخة بمثابة الواحة في الفيافي القاحلة، فكلاهما يشتركان في أسْر الزوار، عيونا وعقولا.
يحس الإنسان في كل كيلومتر، بل في كل متر، يقطعه في اتجاه وادي أوريكا بأنه يتخلص تدريجيا من ضجيج المدن، وهوائها الملوث، وبناياتها الإسمنتية التي يخيل إليه أنها تلتهم المساحات الخضراء.
غير أنه فراق مرحب به بهدوء آسر، وهواء نقي منعش، ومجال طبيعي خلا من العمران إلا من فنادق بمحاذاة الطريق ودواوير، أغلب ساكنتها أمازيغ، تبدو من بعيد وكأنها تمسك بجبل، وكل منهما يرفض أن يفارق الآخر.
تقدم أوريكا طابقا سياحيا يندر نظيره. فمن حديقة الأعشاب الطبية التي يزيدها تموقعها في جبال الأطلس غنى وتنوعا، إلى حديقة «تيماليزين» التي تتوفر على عدة أنواع كثيرة من النباتات، بعضها لا يوجد إلا في تلك المنطقة، مرورا بضيعة لإنتاج الزعفران التي تكون في عز بهائها خلال فترة جني الزعفران من نهاية أكتوبر إلى منتصف نونبر، وصولا إلى ستي فاطمة، التي تقع على علو 1500 متر عن سطح البحر، حيث تنتهي الطريق المعبدة، فاسحة المجال لبداية الرحلات الاستكشافية للجبال المجاورة.
اليوم في 6:57 am من طرف عبدالله الآحد
» تحذير من كتاب القرآن قديم او محدث
أمس في 7:04 am من طرف عبدالله الآحد
» اثبات أن القرآن كلام الله حقيقة لا عبارة ولا حكاية
الثلاثاء مارس 26, 2024 6:59 am من طرف عبدالله الآحد
» الرد على أشعري زعم أن أهل السنة مشبهة
الإثنين مارس 25, 2024 6:54 am من طرف عبدالله الآحد
» الاستعاذة بغير الله شرك وبيان أقوال السلف في ذلك
الأحد مارس 24, 2024 6:54 am من طرف عبدالله الآحد
» ذم علم الكلام وأهله
السبت مارس 23, 2024 6:59 am من طرف عبدالله الآحد
» الرد على الاحباش والكلابية واثبات الصفات الاختيارية لله سبحانه
الجمعة مارس 22, 2024 7:02 am من طرف عبدالله الآحد
» الإيمان عند أهل السنة اعتقاد وقول وعمل
الخميس مارس 21, 2024 7:12 am من طرف عبدالله الآحد
» أحكام القرآن لأبن العربي - أبو بكر محمد بن عبد الله الأندلسي
الأربعاء مارس 20, 2024 10:07 pm من طرف صادق النور
» وظائف شهر رمضان المعظم
الأربعاء مارس 20, 2024 4:33 pm من طرف صادق النور