آل راشد



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

آل راشد

آل راشد

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
آل راشد

ثقافى-اجتماعى

*** - اللَّهُمَّ اَنَكَ عَفْوٍ تُحِبُّ العَفْوَ فَاعِفُو عَنَّا - *** - اللَّهُمَّ أَعِنَّا عَلَى ذِكْرِك وَشُكْرِك وَحُسْنِ عِبَادَتِك . *** - اللَّهُمَّ اُرْزُقْنَا تَوْبَةً نَصُوحًا قَبْلَ الْمَوْتِ وَ ارْزُقْنَا حُسْنَ الْخَاتِمَةِ . *** -

إِنَّ الْمُلُوكَ إِذَا شَابَتْ عَبِيدَهُمْ.. .. فِي رِقِّهِمْ عَتَقُوهُمْ عِتْقَ أَبْرَارٍ .. .. وَأَنْتَ يَا خَالِقِيُّ أوْلَى بِذَا كَرَمًا.. .. قَدْ شُبْتُ فِي الرِّقِّ فَأَعْتَقَنِي مِنَ النَّارِ .

المواضيع الأخيرة

» حكم علماء الإسلام وفتاواهم في الشيعة الإمامية الاثنا عشرية
70 ..مدينة جينية . مالى . الجامع الطينى  Ooou110اليوم في 4:46 pm من طرف عبدالله الآحد

» هل مدح النبي صلى الله عليه وسلم الأشعرية كما زعموا -الرد على شبهتين
70 ..مدينة جينية . مالى . الجامع الطينى  Ooou110أمس في 5:30 pm من طرف عبدالله الآحد

» الذبح لغير الله شرك
70 ..مدينة جينية . مالى . الجامع الطينى  Ooou110الأربعاء أبريل 17, 2024 7:29 am من طرف عبدالله الآحد

» أهل السنة ليسو خوارج
70 ..مدينة جينية . مالى . الجامع الطينى  Ooou110الثلاثاء أبريل 16, 2024 8:01 pm من طرف عبدالله الآحد

» اعمال رَمَضَانَ بَيْنَ الْقَبُولِ وَالرَّدِّ
70 ..مدينة جينية . مالى . الجامع الطينى  Ooou110الإثنين أبريل 15, 2024 11:48 pm من طرف صادق النور

» لا بد من توحيد الله في الاعتقاد والعمل كذلك
70 ..مدينة جينية . مالى . الجامع الطينى  Ooou110الأحد أبريل 14, 2024 8:21 pm من طرف عبدالله الآحد

» الاستقامة على الطاعة بعد رمضان
70 ..مدينة جينية . مالى . الجامع الطينى  Ooou110الأحد أبريل 14, 2024 6:06 pm من طرف صادق النور

» حكم الحلف بغير الله تعالى
70 ..مدينة جينية . مالى . الجامع الطينى  Ooou110السبت أبريل 13, 2024 7:46 am من طرف عبدالله الآحد

» صِيَامُ أَلَسْتُ مِنْ شَوَّالٍ جَوَائِز وَفَوَائِد .
70 ..مدينة جينية . مالى . الجامع الطينى  Ooou110الجمعة أبريل 12, 2024 10:39 pm من طرف صادق النور

» كفر من يحكم بغير ما أنزل الله
70 ..مدينة جينية . مالى . الجامع الطينى  Ooou110الجمعة أبريل 12, 2024 8:09 pm من طرف عبدالله الآحد

اهلا بكم

الثلاثاء نوفمبر 08, 2011 2:32 am من طرف mohamed yousef

70 ..مدينة جينية . مالى . الجامع الطينى  Ooousu10

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 32 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 32 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 624 بتاريخ الأربعاء سبتمبر 15, 2021 4:26 am

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 9611 مساهمة في هذا المنتدى في 3180 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 288 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو Nasr ahmed فمرحباً به.

دخول

لقد نسيت كلمة السر

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع


    70 ..مدينة جينية . مالى . الجامع الطينى

    صادق النور
    صادق النور
    مدير عام


    عدد المساهمات : 5184
    تاريخ التسجيل : 02/02/2010

    محمد عبد الموجود 70 ..مدينة جينية . مالى . الجامع الطينى

    مُساهمة من طرف صادق النور الجمعة يناير 18, 2013 11:05 pm

    مرحباً أحبابى هذة رحلتنا السبعين ألى وطنا العربى الجميل جداً وقد تحيرت أى زيارة تكون هذة الرحلة بالرقم سبعون ودعوت الله أن تكون فى مكان مبارك بأذن الله ولى أيام وأنا فى حيرة أى بلد أزور حتى تذكرت ما يدور فى الشقيقة مالى من محاربة ألأسلام فى كل مكان واخترت مكان مبارك هو الجامع الكبير فى مدينة جينية بمالى تعالوا نتعرف على جينية
    قد يقول قائل أن مالى دولة أفريقية وأقول لا أنها تدين بألأسلام وتتكلم العربية وقد منعها من ألأنضمام ألى جامعة الدول العربية ألأستعمار الفرنسى

    مالي أو جمهورية مالي وهي دولة غير ساحلية في غرب أفريقيا. وتحدها الجزائر شمالا والنيجر شرقا وبوركينا فاسو وساحل العاج في الجنوب وغينيا من الغرب والجنوب، والسنغال وموريتانيا في الغرب.
    تزيد مساحتها عن 1,240,000 كم² ويبلغ عدد سكانها 14,5 مليون نسمة. عاصمتها باماكو. تتكون مالي من ثماني مناطق وحدودها الشمالية تصل إلى عمق الصحراء الكبرى، أما المنطقة الجنوبية من البلاد حيث يعيش فيها أغلبية السكان فيمر بها نهري النيجر والسنغال. ويتمحور التركيز الاقتصادي في البلاد حول الزراعة وصيد الأسماك. ويوجد في مالي بعض الموارد الطبيعية مثل الذهب واليورانيوم والملح.

    مالي الحالية كانت ذات يوم جزءا من ثلاث امبراطوريات أفريقية غربية سيطرت على التجارة عبر الصحراء ‏( وهي مملكة غانا ومالي (منها سميت مالي) وصونغاي.
    استولت فرنسا على مالي أثناء الزحف على أفريقيا ‏( أواخر القرن التاسع عشر، وجعلتها جزءا من السودان الفرنسي ‏(
    . نالت السودان الفرنسية (سميت بعد ذلك باسم الجمهورية السودانية وهي ليست جمهورية السودان الحالية) استقلالها في سنة 1959 مكونة مع السنغال اتحاد مالي الذي مالبث أن انحل عقده بعد عام في أعقاب انسحاب السنغال، فسمت الجمهورية السودانية نفسها باسم جمهورية مالي.
    ثم بعد ذلك أي بعد فترة طويلة من حكم الحزب الواحد حصل انقلاب في تلك الجمهورية سنة 1991 أدى إلى كتابة دستور جديد وإنشاء دولة مالي كدولة ديمقراطية متعددة الأحزاب. حوالي نصف السكان يعيشون تحت خط الفقر أي أقل من 1.25 دولار في اليوم






    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    تأسست مدينة جينيه في مالي الوسطى عام 800 ميلادية
    وهي واحدة من أقدم المدن الواقعة جنوب الصحراء الكبرى في أفريقيا.
    تقع جينيه على جزيرة في دلتا نهر النيجر، واصبحت معبراً مهماً للتجار لنقل بضائعهم من الذهب والملح والعبيد خارج تمبكتو. خلال السنوات الماضية أصبحت جينيه أيضا مركزا للعلوم الإسلامية، ومن أبرز معالمها المسجد الكبير الذي يزين ميدان السوق.

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    شيد هذا المسجد، الذي يقع على ضفة نهر الباني في مدينة جينيه، أول ما شيد في القرن الثالث عشر، لكن الصرح الذي يرى اليوم يعود تاريخه الى عام 1907. أما المسجد الأصلي فقد بناه الملك كوي كونبورو عام 1240 في موقع قصر عامر قبل أن تصبح جينيه عاصمة لامبراطورية مالي. وعندما تولى الغازي المسلم أمادو لوبو مقاليد الأمور في المنطقة عام 1834 أمر بهدمه باعتباره «بهرجا وترفا غير لائق».

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    شيد الجامع الكبير في جينيه عام 1907، ويصفه العديد من المهندسين المعماريين بأنه أعظم إنجاز معماري بأسلوب المنطقة السودانية الساحلية، لما له من لمسات إسلامية واضحة. كما أنه أكبر مبنى من طوب الطين في العالم.في القرن الـ13، كان هناك مسجد آخر أقدم بكثير بني في نفس الموقع، ولكن بحلول القرن الـ 19سقطت أجزاء من المسجد وتم التخلي عنه وهجره.عندما غزا "سيكو أمادو" مدينة جينيه خلال حرب توكولور، استاء من حال المسجد فأغلقه وبنى مسجداً آخر بجانبه. وفي شهر أبريل من عام 1893 غزت القوات الفرنسية بقيادة لويس أرشنار مدينة جنيه ودمرت المسجد الذي بناه سيكو أمادو وبنت مدرسة مكانه، في حين أعيد صيانة المسجد الأصلي "مسجد جينيه الكبير"

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    بنيت جدران المسجد الكبير من طوب الطين، وهو مطلي بالطين بطريقة فنية منحت المسجد مظهراً جميلا إذ يبدو وكأنه منحوت. يتراوح سمك الجدران بين 41 إلى 61 سم، حسب ارتفاع الجدار. وتم استخدام سعف النخيل في بناء المسجد للحد من التشققات الناتجة عن التغييرات في مستوى الرطوبة ودرجة الحرارة.تعزل الجدران المبنى من الحرارة خلال النهار وتمتص ما يكفي من الحرارة للحفاظ على دفئ المسجد خلال الليل.

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    صنعت أنابيب الصرف من السيراميك، تمتد من السطح لتصريف المياه بعيدا عن الجدران لحماية المسجد الكبير من الأضرار الناجمة عن المياه والفيضانات.

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    شيد الهيكل بالكامل على منصة مرتفعة بـ 3 أمتار موصولة بدرج مزين يؤدي إلى مدخل المسجد.

    الإصلاح السنوي للمسجد أصبح مهرجاناً يجتمع خلاله جميع سكان جينيه يتناوبون على صيانته خلال عدة أيام، ويستمتع الأطفال باللعب بالخليط الذي سيستخدم للطلاء فيما يهتم الكبار بصيانة الأنابيب والسلالم المصنوعة من خشب النخيل.

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    مجموعة أخرى من الرجال يحملون الخليط إلى العمال. ويقام سباق في بداية "المهرجان" لأسرع رجل يوصل الخليط. أما النساء والفتيات فمهمتهن توصيل المياه إلى المسجد فيما يجتمع كبار السن في ميدان السوق لمراقبة عملية الصيانة. وتتضمن فقرات المهرجان الموسيقى والمأكولات الشعبية.

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    كان المسجد يرحب بالزوار من جميع الديانات ولكن في عام 1996 تم السماح لشركة Vogue الفرنسية لتصوير عرض للأزياء داخل المبنى، وأثارت صور العارضات شبه العاريات ضجة كبيرة في المدينة فتقرر منذ ذلك منع غير المسلمين من دخوله.في عام 1988صنفت المواقع التاريخية في جينيه، بما فيها المسجد الكبير، في قائمة التراث العالمي لليونسكو. ومع أنه ليس أقدم مسجد في المدينة يعد المسجد الكبير الأكثر شهرة في جينيه وفي مالي بأسرها.

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    وشيدت جدران المسجد الكبير من الطوب اللبِن الذي يسمى محليا «فيري» وغطيت بالطين المخلوط بالتبن، وهو ما يعطي المبنى بشكل عام مظهره الناعم الصقيل. ويتراوح سمك هذه الجدران بين 16 و24 بوصة (حوالي 40 إلى 60 سنتمترا) تبعا لارتفاع الجدار نفسه. فكلما علا الحائط زاد سمكه حتى يتسنى لأساسه حمل ثقله. وميزة هذه الجدران الطينية هي انها تقي الداخل من الحرارة طوال اليوم. وعندما يحل المساء والبرد تكون الجدران قد امتصت من الحرارة ما يكفي لتدفئته.

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    وترتفع فوق قبلة المسجد ثلاث مآذن يميزها عن المآذن المعتادة انها مربعة وتستند الى 18 دعامة. لكن كلا منها ينتهي بالمخروط التقليدي الذي يحمل بيضة نعامة. وللمبنى فناء يعادل مساحة المصلى الذي يستند الى 90 عمودا من الخشب وتتخلل سقفه نوافذ تفتح اذا ارتفعت درجة الحرارة فيه.

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    تتعرض جينيه بشكل شبه منتظم لفيضان نهر الباني وتصبح في هذه الحالة مثل الجزيرة. وهذا أمر انتبه اليه تراوري فشيد المسجد على دكة عالية تبلغ مساحتها 5625 مترا مربعا يعود اليها الفضل في حماية المبنى من الغرق حتى في أسوأ الفيضانات.

    ويشارك السواد الأعظم من سكان جينيه في صيانة المسجد من آثار الأمطار والشقوق والتي يحدثها تغير درجات والحرارة والرطوبة عبر احتفال سنوي يقام خصيصا لهذا الأمر. وفي الأيام التي تسبق هذا الاحتفال يوضع الطين والتبن في حفر كبيرة وتترك مهمة خلطهما للأطفال. ولا تتعدى هذه المهمة حد السماح لهم باللعب فيها فيبدأون لهوهم بدون ان يعلموا انهم ينجزونها بأقل مجهود ممكن. ثم يقام سباق بين حفر الطين والمسجد نفسه يفوز فيه الرجل الذي يتمكن من الوصول بثقله الى عمال الصيانة قبل غيره. ويتم الأمر كله بإشراف «رابطة البنائين الماليين» وتحت أنظار كبار القوم الذين تقام لهم منصة شرف خاصة بالمناسبة في ساحة السوق التي يطل عليها المسجد.

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    كان المسجد الأصلي أحد أكبر المراكز التعليمية في القارة السمراء خلال القرون الوسطى. وكانت جينيه نفسها تجتذب من مختلف البقاع آلاف الطلاب الساعين لدراسة علوم القرآن والفقه في مدارس المدينة المتعددة. ورغم أن مالي تضم مساجد أقدم من مسجد جينيه الكبير بشكله الحالي، يظل هذا الأخير أبرز الرموز وأهم المعالم، ليس بالنسبة لجينيه ولمالي فحسب، وإنما للتراث المعماري في افريقيا ككل.

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    وتستمر زيارتنا لوطنا العربى والمسلم وتبقى دعواتكم حافزاً لنا
    لا تنسونا من صالح دعائكم


      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 19, 2024 6:31 pm